رغم الهزيمة التي جاءت على بعد 4 دقائق من عمر المباراة إلا أننا نقف احتراماً وتقديراً للمنتخب المصري الشقيق الذي أحرج البرازيل.. وقدم مباراة للتاريخ بمستوى تفوق من خلاله على أبناء السامبا ولاسيما في شوط المباراة الثاني.
ـ كنا نتابع المباراة بحماس بالغ.. وكنا متفقين تماماً والنتيجة بين مصر والبرازيل متعادلة بثلاثة أهداف لكل منهما أنه حتى وإن جاء هدف للبرازيل وذهبت النقاط الثلاث لن يقلل ذلك من الحضور المصري الكبير في جنوب إفريقيا.
ـ قال لي: دائما اللاعب العربي يرتكب حماقة النهاية.. قلت كيف؟.. قال: جل التجارب للمنتخبات والفرق العربية تخبرنا أن أخطر شيء هي الدقائق الأخيرة خصوصاً حينما تكون النتيجة إيجابية.. لم يكمل كلامه وجاءت ضربة الجزاء والطرد.. وكان بالإمكان أن يخلص المدافع أحمد المحمدي الكرة برأسه أو بصدره ولكن خانه التقدير على قدرته بتخليص الكرة بالكتف.
ـ كان المحمدي نقطة تحول كبيرة في منتخب مصر حينما جاء بديلاً في الشوط الثاني وقدم شوطاً رائعاً للغاية ولأن النهاية العربية دائما ليست على ما يرام على رأي صديقي ارتكب خطأ صادر النقاط الثلاث ولكنه لم يصادر المستوى الكبير للفراعنة، بالرغم من أن التاريخ لا يسجل المستويات بل يسجل النتائج.. والنتائج فقط.
ـ نتفق حول أداء منتخب مصر.. وتميز منتخب.. ولكن نختلف حول الأسباب التي جعلت أبناء السامبا يتحولون من فرقة إمتاع إلى فرقة تفرح بضربة جزاء أو تصدي الحارس لكرة خطيرة.. هل المتهم بذلك دونجا أم غيره؟.. لا ندري.
ـ كنا نتابع المباراة بحماس بالغ.. وكنا متفقين تماماً والنتيجة بين مصر والبرازيل متعادلة بثلاثة أهداف لكل منهما أنه حتى وإن جاء هدف للبرازيل وذهبت النقاط الثلاث لن يقلل ذلك من الحضور المصري الكبير في جنوب إفريقيا.
ـ قال لي: دائما اللاعب العربي يرتكب حماقة النهاية.. قلت كيف؟.. قال: جل التجارب للمنتخبات والفرق العربية تخبرنا أن أخطر شيء هي الدقائق الأخيرة خصوصاً حينما تكون النتيجة إيجابية.. لم يكمل كلامه وجاءت ضربة الجزاء والطرد.. وكان بالإمكان أن يخلص المدافع أحمد المحمدي الكرة برأسه أو بصدره ولكن خانه التقدير على قدرته بتخليص الكرة بالكتف.
ـ كان المحمدي نقطة تحول كبيرة في منتخب مصر حينما جاء بديلاً في الشوط الثاني وقدم شوطاً رائعاً للغاية ولأن النهاية العربية دائما ليست على ما يرام على رأي صديقي ارتكب خطأ صادر النقاط الثلاث ولكنه لم يصادر المستوى الكبير للفراعنة، بالرغم من أن التاريخ لا يسجل المستويات بل يسجل النتائج.. والنتائج فقط.
ـ نتفق حول أداء منتخب مصر.. وتميز منتخب.. ولكن نختلف حول الأسباب التي جعلت أبناء السامبا يتحولون من فرقة إمتاع إلى فرقة تفرح بضربة جزاء أو تصدي الحارس لكرة خطيرة.. هل المتهم بذلك دونجا أم غيره؟.. لا ندري.