أعود من جديد لقضية تجنيس اللاعبين المحترفين التي أرفضها بحكم أن هؤلاء اللاعبين جاءوا بغرض الاحتراف وكان بالإمكان (بحكم) مهنتهم أن يلعبوا لأندية غير سعودية ويبحثوا عن جنسية الدول التي احترفوا بها.
ـ طالبت (ومازلت) بضرورة التفكير بتجنيس مواليد السعودية وأعني بهم اللاعبين (خاصة) الشبان الذين ولدوا (بل ربما آباؤهم وأجدادهم) على هذه الأرض.
ـ هؤلاء أحق كثيراً بالحصول على الجنسية السعودية إذا كان بالفعل هناك توجه للتجنيس لأنهم أقرب استيفاءً لشروط منح الجنسية بل إن ولاءهم وانتماءهم لا شك إنه أكبر من انتماء لاعب محترف.
ـ منذ موسمين (وربما أكثر) تم السماح لأندية الدرجة الأولى بقيد لاعبين مواليد وامتدت هذه الفكرة لتشمل فرق الفئات السنية وأتشرف بأنني أول من طالب بمشاركة اللاعبين المواليد في فرق الفئات السنية قبل أكثر من 15 عاماً وقلت من يبرز منهم يجب دراسة إمكانية منحه الجنسية السعودية.
ـ اليوم يبرز عدد كبير من (المواليد) في الفرق السنية لأندية عديدة منها النصر والهلال والأهلي وربما في أندية أخرى.
ـ اللاعبون المواليد في هذه الأندية يتألقون ويصنعون الفارق مثلما يتألق عدد من المواليد مع فرق الدرجة الأولى.
ـ السؤال هنا: هل هناك لجنة في اتحاد الكرة تتابع بالفعل أداء هؤلاء المواليد في فرق الفئات السنية وأندية الدرجة الأولى من أجل تقييم التجربة أولاً ومن ثم البدء في طرح التفاهم مع الجهات ذات الصلة لمنحهم الجنسية السعودية؟
ـ منذ بدأت فكرة مشاركة اللاعبين المواليد لم أقرأ أو أسمع أي تعليق (رسمي) من اتحاد الكرة وهذا لايخرج عن أمرين.
ـ إما أن لا متابعة تتم لهؤلاء اللاعبين وهذا يجعلنا غير متفائلين بنجاح الفكرة طالما لا تحظى بالمتابعة.
ـ أو أن هناك بالفعل متابعة لكن لا شفافية في التعامل مع الوسط الكروي السعودي وهذه سلبية كبيرة إذ إن الشفافية مطلب ضروري للتعامل مع كل القضايا الكروية تقديراً للمنتمين للوسط الكروي.
ـ بل إنني أجدد توسيع دائرة السماح للمواليد بالمشاركة مع الأندية السعودية لتشمل بقية الألعاب خصوصاً الألعاب المختلفة كالكرة الطائرة والسلة واليد وألعاب القوى.
ـ من بين مواليد السعودية من يبرز في هذه الألعاب بل ويملك التكوين الجسماني الملائم لهذه الألعاب.
ـ لو تم تفعيل دوري المدارس في هذه الألعاب وشارك بها المواليد بحكم أنهم تلاميذ في المدارس فإنهم سيجدون الطريق سالكاً للمشاركة مع الأندية السعودية.
ـ ومن خلال الأندية سيبرزون بشكل أكبر ومن خلال متابعتهم يمكن فتح ملف إمكانية منحهم الجنسية السعودية.
ـ الأهم أن يكون بالفعل هناك لجنة أو لجان تتابع هذه المواهب من مواليد السعودية فنحن لدينا كنز وثروة رياضية لم نستفد منها على مر العقود.
ـ طالبت (ومازلت) بضرورة التفكير بتجنيس مواليد السعودية وأعني بهم اللاعبين (خاصة) الشبان الذين ولدوا (بل ربما آباؤهم وأجدادهم) على هذه الأرض.
ـ هؤلاء أحق كثيراً بالحصول على الجنسية السعودية إذا كان بالفعل هناك توجه للتجنيس لأنهم أقرب استيفاءً لشروط منح الجنسية بل إن ولاءهم وانتماءهم لا شك إنه أكبر من انتماء لاعب محترف.
ـ منذ موسمين (وربما أكثر) تم السماح لأندية الدرجة الأولى بقيد لاعبين مواليد وامتدت هذه الفكرة لتشمل فرق الفئات السنية وأتشرف بأنني أول من طالب بمشاركة اللاعبين المواليد في فرق الفئات السنية قبل أكثر من 15 عاماً وقلت من يبرز منهم يجب دراسة إمكانية منحه الجنسية السعودية.
ـ اليوم يبرز عدد كبير من (المواليد) في الفرق السنية لأندية عديدة منها النصر والهلال والأهلي وربما في أندية أخرى.
ـ اللاعبون المواليد في هذه الأندية يتألقون ويصنعون الفارق مثلما يتألق عدد من المواليد مع فرق الدرجة الأولى.
ـ السؤال هنا: هل هناك لجنة في اتحاد الكرة تتابع بالفعل أداء هؤلاء المواليد في فرق الفئات السنية وأندية الدرجة الأولى من أجل تقييم التجربة أولاً ومن ثم البدء في طرح التفاهم مع الجهات ذات الصلة لمنحهم الجنسية السعودية؟
ـ منذ بدأت فكرة مشاركة اللاعبين المواليد لم أقرأ أو أسمع أي تعليق (رسمي) من اتحاد الكرة وهذا لايخرج عن أمرين.
ـ إما أن لا متابعة تتم لهؤلاء اللاعبين وهذا يجعلنا غير متفائلين بنجاح الفكرة طالما لا تحظى بالمتابعة.
ـ أو أن هناك بالفعل متابعة لكن لا شفافية في التعامل مع الوسط الكروي السعودي وهذه سلبية كبيرة إذ إن الشفافية مطلب ضروري للتعامل مع كل القضايا الكروية تقديراً للمنتمين للوسط الكروي.
ـ بل إنني أجدد توسيع دائرة السماح للمواليد بالمشاركة مع الأندية السعودية لتشمل بقية الألعاب خصوصاً الألعاب المختلفة كالكرة الطائرة والسلة واليد وألعاب القوى.
ـ من بين مواليد السعودية من يبرز في هذه الألعاب بل ويملك التكوين الجسماني الملائم لهذه الألعاب.
ـ لو تم تفعيل دوري المدارس في هذه الألعاب وشارك بها المواليد بحكم أنهم تلاميذ في المدارس فإنهم سيجدون الطريق سالكاً للمشاركة مع الأندية السعودية.
ـ ومن خلال الأندية سيبرزون بشكل أكبر ومن خلال متابعتهم يمكن فتح ملف إمكانية منحهم الجنسية السعودية.
ـ الأهم أن يكون بالفعل هناك لجنة أو لجان تتابع هذه المواهب من مواليد السعودية فنحن لدينا كنز وثروة رياضية لم نستفد منها على مر العقود.