رغم أنه تبقى 14 جولة من منافسات دوري جميل.. ورغم أن كرة القدم لا تقبل المنطق والتوقعات لكنني أعتقد أن اللقب بات محصوراً بين 4 فرق.
ـ الهلال والاتحاد والنصر والأهلي حسب ترتيبها الحالي في سلم الترتيب تملك (من وجهة نظري) ذات الحظوظ في المنافسة على لقب النسخة الحالية من الدوري.
ـ أي أن اللقب (من وجهة نظري) بات محصوراً بين هذه الفرق مع حظوظ للهلال أولاً ثم الاتحاد أكبر من حظوظ النصر والأهلي.
ـ استبعدت الشباب لأنه بتعادله مع النصر جعل الفارق بينه وبين المتصدر يرتفع إلى 10 نقاط وهو فارق كبير للغاية يتطلب من الشبابيين الفوز في كل المباريات على أن يخسر الهلال 4 مباريات وهو أمر صعب التحقق في دوري جميل.
ـ النصر قد يلحق بالشباب وتتضاءل حظوظه بالمنافسة في حال خسر أمام الهلال يوم الجمعة المقبلة إذ سيتسع الفارق بين الفريقين إلى 8 نقاط وهو أمر صعب تعديله خلال دور واحد من الدوري.
ـبينما فوز النصر يدخله ضلعاً قوياً في المنافسة.. ويوقف تقدم الهلال.
ـ الأهلي هو أقل الفرق الأربعة حظاً في المحافظة على لقبه لأن أداءه الفني يتأرجح من لقاء لآخر.
ـ الهلال قوته في خط وسطه لكن عمقه الدفاعي غير مطمئن وسيضطر في الفترة الشتوية للتخلي عن أحد محترفيه الأجانب من أجل التعاقد مع محترف آسيوي من أجل دوري أبطال آسيا.
ـ الهلاليون سيكون خيارهم بين الأورجوياني ميلسي والبرازيلي تياقو فهما الأقل حضوراً وبالذات الأخير الذي يجلس دوماً على دكة البدلاء.
ـ الاتحاد قوته في خط وسطه ومن خلفهما الثنائي الأنصاري وفيلانويفا لكنه (كما الأهلي والهلال) يعاني من خلل في عمق دفاعه.
ـ ربما في حال اعتماد اللاعب الخليجي لاعباً مواطناً بدءً من الفترة الشتوية فإن الاتحاديين سيستفيدون من وجود الأنصاري كمواطن ويتم التعاقد مع محترف أجنبي يدعم العمق الدفاعي.
ـ النصر قوته في هجومه وتسديدات البارجواني أيالا لكن الفريق يفتقد لصانع ألعاب يخدم القوة الهجومية إلى جانب تراجع مستوى الكرواتي إيفان وتفاوت مستوى مواطنه توماسوف.
ـ الأهلي يعاني من ضعف في محور ارتكازه وعمقه الدفاعي.. وربما أن التعديلات على محترفيه الأجانب في الفترة الشتوية تصلح كثيراً من حاله الفنية.
ـ هذه هي الحال الفنية لفرق المقدمة الأربعة وستكون حظوظهم في البقاء في دائرة المنافسة متعمدة بشكل كبير على قدرة هذه الفرق على معالجة السلبيات ونقاط الضعف (أولاً) ومن ثم العمل على المحافظة على نقاط القوة بل ومضاعفتها.
ـ هكذا هو الوضع في قمة الدوري.. أما في القاع فالصراع شديد للغاية وسيكون في الدور الثاني أشد سخونة وستتنافس أكثر من 8 فرق على الهرب من خطر الهبوط.
ـ أما الشباب والاتفاق ففي تصوري أنهما أول فريقين من فرق الدوري دخلا منطقة الدفء والأمان.
ـ الهلال والاتحاد والنصر والأهلي حسب ترتيبها الحالي في سلم الترتيب تملك (من وجهة نظري) ذات الحظوظ في المنافسة على لقب النسخة الحالية من الدوري.
ـ أي أن اللقب (من وجهة نظري) بات محصوراً بين هذه الفرق مع حظوظ للهلال أولاً ثم الاتحاد أكبر من حظوظ النصر والأهلي.
ـ استبعدت الشباب لأنه بتعادله مع النصر جعل الفارق بينه وبين المتصدر يرتفع إلى 10 نقاط وهو فارق كبير للغاية يتطلب من الشبابيين الفوز في كل المباريات على أن يخسر الهلال 4 مباريات وهو أمر صعب التحقق في دوري جميل.
ـ النصر قد يلحق بالشباب وتتضاءل حظوظه بالمنافسة في حال خسر أمام الهلال يوم الجمعة المقبلة إذ سيتسع الفارق بين الفريقين إلى 8 نقاط وهو أمر صعب تعديله خلال دور واحد من الدوري.
ـبينما فوز النصر يدخله ضلعاً قوياً في المنافسة.. ويوقف تقدم الهلال.
ـ الأهلي هو أقل الفرق الأربعة حظاً في المحافظة على لقبه لأن أداءه الفني يتأرجح من لقاء لآخر.
ـ الهلال قوته في خط وسطه لكن عمقه الدفاعي غير مطمئن وسيضطر في الفترة الشتوية للتخلي عن أحد محترفيه الأجانب من أجل التعاقد مع محترف آسيوي من أجل دوري أبطال آسيا.
ـ الهلاليون سيكون خيارهم بين الأورجوياني ميلسي والبرازيلي تياقو فهما الأقل حضوراً وبالذات الأخير الذي يجلس دوماً على دكة البدلاء.
ـ الاتحاد قوته في خط وسطه ومن خلفهما الثنائي الأنصاري وفيلانويفا لكنه (كما الأهلي والهلال) يعاني من خلل في عمق دفاعه.
ـ ربما في حال اعتماد اللاعب الخليجي لاعباً مواطناً بدءً من الفترة الشتوية فإن الاتحاديين سيستفيدون من وجود الأنصاري كمواطن ويتم التعاقد مع محترف أجنبي يدعم العمق الدفاعي.
ـ النصر قوته في هجومه وتسديدات البارجواني أيالا لكن الفريق يفتقد لصانع ألعاب يخدم القوة الهجومية إلى جانب تراجع مستوى الكرواتي إيفان وتفاوت مستوى مواطنه توماسوف.
ـ الأهلي يعاني من ضعف في محور ارتكازه وعمقه الدفاعي.. وربما أن التعديلات على محترفيه الأجانب في الفترة الشتوية تصلح كثيراً من حاله الفنية.
ـ هذه هي الحال الفنية لفرق المقدمة الأربعة وستكون حظوظهم في البقاء في دائرة المنافسة متعمدة بشكل كبير على قدرة هذه الفرق على معالجة السلبيات ونقاط الضعف (أولاً) ومن ثم العمل على المحافظة على نقاط القوة بل ومضاعفتها.
ـ هكذا هو الوضع في قمة الدوري.. أما في القاع فالصراع شديد للغاية وسيكون في الدور الثاني أشد سخونة وستتنافس أكثر من 8 فرق على الهرب من خطر الهبوط.
ـ أما الشباب والاتفاق ففي تصوري أنهما أول فريقين من فرق الدوري دخلا منطقة الدفء والأمان.