تحظى الرياضة السعودية هذه الأيام بحراك كبير أبرزه قرار تخصيص الأندية السعودية الذي اعتمده مجلس الوزراء بعد أن أوصى به مجلس الشئون الاقتصادية والتنمية...
ـ تحدثت (ومعي كثيرون) رياضيون وغير رياضيين عن هذا القرار التاريخي والمنتظر أن يكون إيجابياً...
ـ لا أحد ينكر أو يشكك في دور رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد في تفعيل وتحريك ملف تخصصيص الأندية حتى بات اليوم حقيقة وعلى الهيئة التحرك لتنفيذ قرار مجلس الوزراء...
ـ وطالما أننا نتحدث عن الحراك الرياضي على أعلى مستويات الدولة فإنني أجدد (أمنيتي) بأن يكون للرياضة نصيب أكبر مما تحصل عليه اليوم تحت قبة البرلمان (مجلس الشورى) خصوصاً بعد تشكيله الجديد...
ـ أناشد الأمير عبدالله بن مساعد بصفته رئيساً للهيئة العامة للرياضة وهو الشخص الذي يتحرك بكثافة وعلى كل الأصعدة من أجل تطوير الرياضة السعودية أناشده بأن يفتح ملف (مجلس الشورى والرياضة) وهو الملف الذي أرى أن المجلس (بتشكيلاته السابقة) تجاهله (أي الملف الرياضي)!!!
ـ ما طلبته في أكثر من مناسبة أعيده اليوم....لماذا لا نجد للرياضة أي نصيب من لجان مجلس الشورى ؟
ـ هناك لجنة (الأسرة والشباب) وفي تصوري أنه من المفترض أن تكون الأسرة تحت لجنة مستقلة لأهميتها بل أنها هي أساس المجتمع ويجب أن تحظى باهتمام أكبر من أعضاء المجلس...
ـ أما الشباب فيتم فصلهم عن لجنة (الأسرة والشباب) ويتم إنشاء لجنة جديدة (الرياضة والشباب) تهتم بالشئون الرياضة واحتياجات الشباب...
ـ ولو تحققت الأمنية ونالت الرياضة نصيبها من اهتمام مجلس الشورى (الجديد) (عبر لجنة دائمة وليس من خلال اجتماع عابر في إحدى الجلسات) فإن أهم ما ننتظره من هذه اللجنة هو إصدار قانون للرياضة ينظم كل ما يتعلق بها...
ـ في الكويت هناك قانون للرياضة أعتمده مجلس الأمة (البرلمان الكويتي).... وفي مصر يدرس مجلس الشعب (البرلمان المصري) قانون الرياضة ومن المنتظر أن يخرج من تحت القبة البرلمانية قريباً...
ـ من يريد أن يطلع على مسودة القانونيين فلن يجد صعوبة عبر محرك البحث...
ـ قانون الرياضة يحدد تعريف أو مفهوم الهيئات والأندية والاتحادات الرياضية وضوابط وشروط إنشائها وحتى هياكلها التنظيمية...
ـ بل إن مثل هذا القانون يحدد حقوق وواجبات مثل هذه الهيئات والأندية والاتحادات...
ـ قانون الرياضة يتولى مسئولية إنشاء المراكز الرياضية الخاصة وما الشروط المطلوب توافرها من أجل إنشائها بل ما هو دور هذه المراكز تجاه المجتمع وما هي مهامها...؟
ـ قانون الرياضة يحدد الجهات القضائية التي تفصل في أي خلافات أو قضايا تتعلق بالجوانب الرياضية...
ـ قانون الرياضة يحدد العقوبات التي يجب تطبيقها بكل هيئة أو اتحاد أو مركز رياضي ينطوي تحت هذا القانون...
ـ بل إن قانون الرياضة يحدد علاقة القطاعات والهيئات الرياضية مع بقية قطاعات الدولة (غير الرياضية)...
ـ قانون الرياضة مطلب لكل الرياضيين كونه ينظم (قانونياً) كل جوانب الرياضة السعودية...
ـ لكي يكون لدينا قانوناً للرياضة يصدر بشكل رسمي عن مجلس الشورى فلا بد أن يعترف المجلس (أولاً) بالرياضة و (ثانياً) بأهميتها ويشكل لها لجنة خاصة ومستقلة (بالتأكيد مع قطاع الشباب)...
ـ أعلم بحجم المسئولية وصعوبتها على الأمير عبدالله بن مساعد بحكم أنها تتعلق بالسلطة التشريعية التي بالتأكيد لا يملك عليها أي سلطة إنما نتأمل منه وفيه الكثير كونه قائد الرياضة السعودية.
ـ تحدثت (ومعي كثيرون) رياضيون وغير رياضيين عن هذا القرار التاريخي والمنتظر أن يكون إيجابياً...
ـ لا أحد ينكر أو يشكك في دور رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد في تفعيل وتحريك ملف تخصصيص الأندية حتى بات اليوم حقيقة وعلى الهيئة التحرك لتنفيذ قرار مجلس الوزراء...
ـ وطالما أننا نتحدث عن الحراك الرياضي على أعلى مستويات الدولة فإنني أجدد (أمنيتي) بأن يكون للرياضة نصيب أكبر مما تحصل عليه اليوم تحت قبة البرلمان (مجلس الشورى) خصوصاً بعد تشكيله الجديد...
ـ أناشد الأمير عبدالله بن مساعد بصفته رئيساً للهيئة العامة للرياضة وهو الشخص الذي يتحرك بكثافة وعلى كل الأصعدة من أجل تطوير الرياضة السعودية أناشده بأن يفتح ملف (مجلس الشورى والرياضة) وهو الملف الذي أرى أن المجلس (بتشكيلاته السابقة) تجاهله (أي الملف الرياضي)!!!
ـ ما طلبته في أكثر من مناسبة أعيده اليوم....لماذا لا نجد للرياضة أي نصيب من لجان مجلس الشورى ؟
ـ هناك لجنة (الأسرة والشباب) وفي تصوري أنه من المفترض أن تكون الأسرة تحت لجنة مستقلة لأهميتها بل أنها هي أساس المجتمع ويجب أن تحظى باهتمام أكبر من أعضاء المجلس...
ـ أما الشباب فيتم فصلهم عن لجنة (الأسرة والشباب) ويتم إنشاء لجنة جديدة (الرياضة والشباب) تهتم بالشئون الرياضة واحتياجات الشباب...
ـ ولو تحققت الأمنية ونالت الرياضة نصيبها من اهتمام مجلس الشورى (الجديد) (عبر لجنة دائمة وليس من خلال اجتماع عابر في إحدى الجلسات) فإن أهم ما ننتظره من هذه اللجنة هو إصدار قانون للرياضة ينظم كل ما يتعلق بها...
ـ في الكويت هناك قانون للرياضة أعتمده مجلس الأمة (البرلمان الكويتي).... وفي مصر يدرس مجلس الشعب (البرلمان المصري) قانون الرياضة ومن المنتظر أن يخرج من تحت القبة البرلمانية قريباً...
ـ من يريد أن يطلع على مسودة القانونيين فلن يجد صعوبة عبر محرك البحث...
ـ قانون الرياضة يحدد تعريف أو مفهوم الهيئات والأندية والاتحادات الرياضية وضوابط وشروط إنشائها وحتى هياكلها التنظيمية...
ـ بل إن مثل هذا القانون يحدد حقوق وواجبات مثل هذه الهيئات والأندية والاتحادات...
ـ قانون الرياضة يتولى مسئولية إنشاء المراكز الرياضية الخاصة وما الشروط المطلوب توافرها من أجل إنشائها بل ما هو دور هذه المراكز تجاه المجتمع وما هي مهامها...؟
ـ قانون الرياضة يحدد الجهات القضائية التي تفصل في أي خلافات أو قضايا تتعلق بالجوانب الرياضية...
ـ قانون الرياضة يحدد العقوبات التي يجب تطبيقها بكل هيئة أو اتحاد أو مركز رياضي ينطوي تحت هذا القانون...
ـ بل إن قانون الرياضة يحدد علاقة القطاعات والهيئات الرياضية مع بقية قطاعات الدولة (غير الرياضية)...
ـ قانون الرياضة مطلب لكل الرياضيين كونه ينظم (قانونياً) كل جوانب الرياضة السعودية...
ـ لكي يكون لدينا قانوناً للرياضة يصدر بشكل رسمي عن مجلس الشورى فلا بد أن يعترف المجلس (أولاً) بالرياضة و (ثانياً) بأهميتها ويشكل لها لجنة خاصة ومستقلة (بالتأكيد مع قطاع الشباب)...
ـ أعلم بحجم المسئولية وصعوبتها على الأمير عبدالله بن مساعد بحكم أنها تتعلق بالسلطة التشريعية التي بالتأكيد لا يملك عليها أي سلطة إنما نتأمل منه وفيه الكثير كونه قائد الرياضة السعودية.
