لا أختلف مع الكثير من النصراويين بأن حسين عبدالغني يتحمل مسؤولية أكثر من هدف هز شباك النصر هذا الموسم.
ـ حسين هذا الموسم لم يظهر فنياً بالمستوى المعروف عنه ربما لتقدمه بالسن وربما لأسباب فنية تتعلق بأسلوب لعب الفريق.
ـ أعني بأسلوب لعب الفريق هو أن حسين لايجد أي مساندة من لاعب الطرف النصراوي الأيسر توماسوف مثلما يجد خالد الغامدي في الجهة اليمنى دعماً من الكرواتي إيفان.
ـ الدعم القوي من إيفان ساهم في ارتفاع مستوى الغامدي بينما ضعف دعم توماسوف ساهم في هز مستوى حسين عبدالغني.
ـ لست من يملك قرار بقاء أو إبعاد حسين عبدالغني لأن هذا شأن نصراوي بحت يتعلق بالجهاز الفني للفريق بقيادة الكرواتي زوران.
ـ من وجهة نظر شخصية أرى أن من يتحمل وضع حسين عبدالغني حالياً هو الكرواتي زوران وسأوضح ذلك بالتفصيل.
ـ عندما تم التعاقد مع زوران ماميتش الصيف الماضي من المفترض أنه شاهد مباريات النصر في الموسم المنتهي وتابع مستويات اللاعبين وحدد احتياجات الفريق في كل مركز محلياً أو أجنبياً.
ـ لابد أن زوران شاهد مستوى حسين عبدالغني في نهاية الموسم الماضي وحدد هل بالإمكان أن يستمر ويخدم الفريق أم يجب الاستغناء عنه.
ـ وإذا كان يجب رحيله فهل لدى الفريق لاعب بديل لحسين في مركز الظهير الأيسر أم لابد من جلب لاعب محلي أم أن الأمور تستوجب التعاقد مع لاعب أجنبي في مركز الظهير الأيسر.
ـ ليس عيباً أن تتعاقد مع محترف أجنبي في مركز الظهير فالأهلي اليوم يستفيد من المصري عبدالشافي والهلال سبق أن استفاد من ظهير أيمن كوري جنوبي.
ـ أنا شخصياً أرى أن زوران غير مقتنع بمستوى حسين ولا بمستوى البديل (أحمد عكاش) والدليل أن زوران استعان بعوض خميس بديلاً لحسين حتى وعكاش موجود.
ـ الغريب أن زوران يقيد عكاش في قائمة البدلاء لكنه لا يشارك إطلاقاً.
ـ حتى الوجه الشاب خالد الدبيش تأخر زوران كثيراً في استدعائه للفريق الأول وربما يكون البديل المناسب لحسين عبدالغني لكن بشرط أن يجد دعماً من بقية زملائه سواء في محور الارتكاز أو لاعب الطرف الأيسر لأنه لاعب شاب لا يمكن أن يعطي لوحده لقلة خبرته ولو تسبب في هزيمة نصراوية فالجماهير لن تتقبله مستقبلاً وسيخسر النصر موهبة شابة.
ـ أجدد التأكيد بأن معاناة النصر من مستوى حسين عبدالغني يتحملها (100 %) الكرواتي زوران فهو المدير الفني والمسؤول الأول عن أي أمور فنية في الفريق.
ـ إن كان زوران لم يوفق في قراره في المعسكر التدريبي قبل الموسم باستمرار حسين فهو من يتحمل المسؤولية...وإن كان لم ينجح في إيجاد البديل فهو أيضاً يتحمل المسؤولية.
ـ وإن كان يسمح بالتدخل الإداري (كما يثار) بفرض مشاركة حسين عبدالغني فهو أيضاً يتحمل المسؤولية.
ـ على كل حال لست مع أي صوت يطالب برحيل زوران فأنا أراه مدرباً قديراً وإخفاقه في (ملف حسين) لا يعني فشله أو ضرورة رحيله.
ـ الأهم أن لا ينجر النصراويون لمن يريد أن يشغلهم بملف حسين عما هو أهم وهو الاهتمام بتطوير مستوى الفريق ومعالجة السلبيات من أجل البقاء في المنافسة على لقب الدوري.
ـ هناك من (ابتدع) ملف حسين (من نصراويين وغير نصراويين) من أجل إلهاء النصراويين وهو فخ لا يجب أن يقع فيه النصراويون.
ـ حسين هذا الموسم لم يظهر فنياً بالمستوى المعروف عنه ربما لتقدمه بالسن وربما لأسباب فنية تتعلق بأسلوب لعب الفريق.
ـ أعني بأسلوب لعب الفريق هو أن حسين لايجد أي مساندة من لاعب الطرف النصراوي الأيسر توماسوف مثلما يجد خالد الغامدي في الجهة اليمنى دعماً من الكرواتي إيفان.
ـ الدعم القوي من إيفان ساهم في ارتفاع مستوى الغامدي بينما ضعف دعم توماسوف ساهم في هز مستوى حسين عبدالغني.
ـ لست من يملك قرار بقاء أو إبعاد حسين عبدالغني لأن هذا شأن نصراوي بحت يتعلق بالجهاز الفني للفريق بقيادة الكرواتي زوران.
ـ من وجهة نظر شخصية أرى أن من يتحمل وضع حسين عبدالغني حالياً هو الكرواتي زوران وسأوضح ذلك بالتفصيل.
ـ عندما تم التعاقد مع زوران ماميتش الصيف الماضي من المفترض أنه شاهد مباريات النصر في الموسم المنتهي وتابع مستويات اللاعبين وحدد احتياجات الفريق في كل مركز محلياً أو أجنبياً.
ـ لابد أن زوران شاهد مستوى حسين عبدالغني في نهاية الموسم الماضي وحدد هل بالإمكان أن يستمر ويخدم الفريق أم يجب الاستغناء عنه.
ـ وإذا كان يجب رحيله فهل لدى الفريق لاعب بديل لحسين في مركز الظهير الأيسر أم لابد من جلب لاعب محلي أم أن الأمور تستوجب التعاقد مع لاعب أجنبي في مركز الظهير الأيسر.
ـ ليس عيباً أن تتعاقد مع محترف أجنبي في مركز الظهير فالأهلي اليوم يستفيد من المصري عبدالشافي والهلال سبق أن استفاد من ظهير أيمن كوري جنوبي.
ـ أنا شخصياً أرى أن زوران غير مقتنع بمستوى حسين ولا بمستوى البديل (أحمد عكاش) والدليل أن زوران استعان بعوض خميس بديلاً لحسين حتى وعكاش موجود.
ـ الغريب أن زوران يقيد عكاش في قائمة البدلاء لكنه لا يشارك إطلاقاً.
ـ حتى الوجه الشاب خالد الدبيش تأخر زوران كثيراً في استدعائه للفريق الأول وربما يكون البديل المناسب لحسين عبدالغني لكن بشرط أن يجد دعماً من بقية زملائه سواء في محور الارتكاز أو لاعب الطرف الأيسر لأنه لاعب شاب لا يمكن أن يعطي لوحده لقلة خبرته ولو تسبب في هزيمة نصراوية فالجماهير لن تتقبله مستقبلاً وسيخسر النصر موهبة شابة.
ـ أجدد التأكيد بأن معاناة النصر من مستوى حسين عبدالغني يتحملها (100 %) الكرواتي زوران فهو المدير الفني والمسؤول الأول عن أي أمور فنية في الفريق.
ـ إن كان زوران لم يوفق في قراره في المعسكر التدريبي قبل الموسم باستمرار حسين فهو من يتحمل المسؤولية...وإن كان لم ينجح في إيجاد البديل فهو أيضاً يتحمل المسؤولية.
ـ وإن كان يسمح بالتدخل الإداري (كما يثار) بفرض مشاركة حسين عبدالغني فهو أيضاً يتحمل المسؤولية.
ـ على كل حال لست مع أي صوت يطالب برحيل زوران فأنا أراه مدرباً قديراً وإخفاقه في (ملف حسين) لا يعني فشله أو ضرورة رحيله.
ـ الأهم أن لا ينجر النصراويون لمن يريد أن يشغلهم بملف حسين عما هو أهم وهو الاهتمام بتطوير مستوى الفريق ومعالجة السلبيات من أجل البقاء في المنافسة على لقب الدوري.
ـ هناك من (ابتدع) ملف حسين (من نصراويين وغير نصراويين) من أجل إلهاء النصراويين وهو فخ لا يجب أن يقع فيه النصراويون.
