من وجهة نظر شخصية أعتقد أن فرق الهلال والتعاون والاتفاق والرائد أبرز نجوم الجولة العاشرة من دوري جميل.
ـ الهلال انفرد (وحيداً) بصدارة الدوري وليس ذلك فحسب بل قدم الهلال أداءً فنياً متميزاً أكد من خلاله أن مخرجات عمل الأرجنتيني دياز بدأت تظهر على أرض الملعب.
ـ التعاون لم يهزم النصر فقط بل ظهر الفريق بصورة فنية جيدة مختلفة تماماً عن الصورة التي كان عليها في الجولات السابقة وهذا من شأنه أن يرفع الروح المعنوية للتعاونيين قبل خوض المشوار الآسيوي.
ـ الاتفاق لا يختلف كثيراً عما قلته عن التعاون.. أداء فني راقٍ جداً ونتيجة إيجابية أفرحت عشاق فارس الدهناء.
ـ أضفت الرائد لنجوم الجولة العاشرة لأن الفريق يواصل تقديم نفسه بشكل جيد ونلمس التأثير الفني للمدرب القدير ناصيف البياوي.
ـ الشباب ما زال في قائمة المتنافسين على لقب الدوري لكن تفريطه بنقاط فرق الوسط (كالوحدة والرائد) قد يصعب من مهمته في البقاء في دائرة المنافسة.
ـ المحزن جداً ما يحدث لفرق القادسية والفتح والخليج التي تتذيل قائمة الترتيب وسيكون عليها مضاعفة الجهد للخروج من هذه المواقع خاصة أن الدوري هذا الموسم قوي للغاية.
ـ الفيصلي دخل دوامة الصراع من أجل البقاء لأن ما نشاهده هذا الموسم من الفيصلي يختلف تماماً عما شاهدناه في المواسم الماضية.
ـ أبرز الخاسرين (وهما يستحقان) في الجولة العاشرة هما النصر والأهلي.
ـ النصر خسر من التعاون وتراجع من الوصافة للمركز الثالث بينما الأهلي خسر من الهلال وتراجع من الثالث للرابع.
ـ الأمر لم يكن يتعلق فقط بخسارة مباراة أو مركز فهذه كرة قدم تقبل مواجهاتها كل الاحتمالات.
ـ خسارة النصر والأهلي جاءت نتيجة تفوق التعاون والهلال أولاً ومن ثم ظهور فني متواضع للغاية للفريقين الخاسرين.
ـ أبرز ما لفت نظري بعد خسارة النصر والأهلي هو واقعية مدربيهما (زوران للنصر وجروس للأهلي).
ـ الاثنان اعترفا بأنهما استحقا الهزيمة وأنهما يتحملان كامل المسؤولية لأنهما لم يتعاملا بالشكل الصحيح مع المباراة.
ـ لم يرجعا الهزيمة لحكم المباراة ولا للظروف الجوية ولا لغياب لاعبين وهذا أمر إيجابي للغاية بل هو بداية عودة النصر والأهلي فيما هو قادم من جولات.
ـ هذا الاعتراف وهذه الواقعية هما اللذان سيجعلان زوران وجروس يركزان في عملهما من أجل تلافي السلبيات وتصحيح الأخطاء ليعود النصر والأهلي أكثر توهجاً وقدرة على المنافسة.
ـ على كل النصراويين والأهلاويين أن يقدروا شجاعة وواقعية زوران وجروس وأن يدعموهما من أجل عودة قوية للنصر والأهلي.
ـ أما شريحة (ما يفيدنا تحملهما المسؤولية) فهي شريحة الهدم والتشاؤم والانهزامية وهذه الشريحة يجب ألا يكون لها مكان في الرياضة السعودية.
ـ لم أتحدث عن الوصيف (الاتحاد) لأنني أراه أفضل فرق الدوري على صعيد الأداء الفني الذي لا يهتز كثيراً.
ـ من وجهة نظر شخصية أعتبر التشيلي سييرا أفضل مدربي الدوري لذلك الخط البياني لأداء الاتحاد متوازن للغاية.
ـ الهلال انفرد (وحيداً) بصدارة الدوري وليس ذلك فحسب بل قدم الهلال أداءً فنياً متميزاً أكد من خلاله أن مخرجات عمل الأرجنتيني دياز بدأت تظهر على أرض الملعب.
ـ التعاون لم يهزم النصر فقط بل ظهر الفريق بصورة فنية جيدة مختلفة تماماً عن الصورة التي كان عليها في الجولات السابقة وهذا من شأنه أن يرفع الروح المعنوية للتعاونيين قبل خوض المشوار الآسيوي.
ـ الاتفاق لا يختلف كثيراً عما قلته عن التعاون.. أداء فني راقٍ جداً ونتيجة إيجابية أفرحت عشاق فارس الدهناء.
ـ أضفت الرائد لنجوم الجولة العاشرة لأن الفريق يواصل تقديم نفسه بشكل جيد ونلمس التأثير الفني للمدرب القدير ناصيف البياوي.
ـ الشباب ما زال في قائمة المتنافسين على لقب الدوري لكن تفريطه بنقاط فرق الوسط (كالوحدة والرائد) قد يصعب من مهمته في البقاء في دائرة المنافسة.
ـ المحزن جداً ما يحدث لفرق القادسية والفتح والخليج التي تتذيل قائمة الترتيب وسيكون عليها مضاعفة الجهد للخروج من هذه المواقع خاصة أن الدوري هذا الموسم قوي للغاية.
ـ الفيصلي دخل دوامة الصراع من أجل البقاء لأن ما نشاهده هذا الموسم من الفيصلي يختلف تماماً عما شاهدناه في المواسم الماضية.
ـ أبرز الخاسرين (وهما يستحقان) في الجولة العاشرة هما النصر والأهلي.
ـ النصر خسر من التعاون وتراجع من الوصافة للمركز الثالث بينما الأهلي خسر من الهلال وتراجع من الثالث للرابع.
ـ الأمر لم يكن يتعلق فقط بخسارة مباراة أو مركز فهذه كرة قدم تقبل مواجهاتها كل الاحتمالات.
ـ خسارة النصر والأهلي جاءت نتيجة تفوق التعاون والهلال أولاً ومن ثم ظهور فني متواضع للغاية للفريقين الخاسرين.
ـ أبرز ما لفت نظري بعد خسارة النصر والأهلي هو واقعية مدربيهما (زوران للنصر وجروس للأهلي).
ـ الاثنان اعترفا بأنهما استحقا الهزيمة وأنهما يتحملان كامل المسؤولية لأنهما لم يتعاملا بالشكل الصحيح مع المباراة.
ـ لم يرجعا الهزيمة لحكم المباراة ولا للظروف الجوية ولا لغياب لاعبين وهذا أمر إيجابي للغاية بل هو بداية عودة النصر والأهلي فيما هو قادم من جولات.
ـ هذا الاعتراف وهذه الواقعية هما اللذان سيجعلان زوران وجروس يركزان في عملهما من أجل تلافي السلبيات وتصحيح الأخطاء ليعود النصر والأهلي أكثر توهجاً وقدرة على المنافسة.
ـ على كل النصراويين والأهلاويين أن يقدروا شجاعة وواقعية زوران وجروس وأن يدعموهما من أجل عودة قوية للنصر والأهلي.
ـ أما شريحة (ما يفيدنا تحملهما المسؤولية) فهي شريحة الهدم والتشاؤم والانهزامية وهذه الشريحة يجب ألا يكون لها مكان في الرياضة السعودية.
ـ لم أتحدث عن الوصيف (الاتحاد) لأنني أراه أفضل فرق الدوري على صعيد الأداء الفني الذي لا يهتز كثيراً.
ـ من وجهة نظر شخصية أعتبر التشيلي سييرا أفضل مدربي الدوري لذلك الخط البياني لأداء الاتحاد متوازن للغاية.