** أعلنت اللجنة العليا المشرفة على انتخابات اتحاد كرة القدم، أن السباق للفوز بكرسي رئاسة الاتحاد قد اقتصر (رسمياً) على شخصيتين فقط (سلمان المالك وعادل عزت)، بعد استبعاد 3 شخصيات لعدم تطابق ملفاتهم مع متطلبات وشروط الترشح وانسحاب مرشح.
** اللجنة العليا للانتخابات استبعدت كلاً من نجيب أبوعظمة وعبدالعزيز العيبان وخالد المعمر بينما (يقال) إن الأمير تركي بن خالد سحب ملف ترشحه.... وهنا يثار سؤال عريض حول من تم استبعاد ملفاتهم:
** هل المرشحون لم يفهموا جيداً متطلبات وشروط الترشح.. (وهذه مصيبة)؟
** أم إنهم فهموها بشكل تام ومع ذلك (تعمدوا) التقدم بملفات لا تتطابق والشروط، معتقدين أنهم قد يتجاوزوا اللجنة وضوابطها.. (وهنا المصيبة أعظم).
** في الحالتين (المصيبة) وكذلك (المصيبة الأعظم) نتوقف ونقول إن من تنطبق عليه أي من الحالتين لا يستحق بالفعل أن يقود اتحاد كرة القدم السعودي، لأنه إما لا يفهم الضوابط والشروط أو أنه يفهمها ويحاول القفز عليها.
** في الموقفين لا نريد شخصاً بهذا الفكر والأسلوب أن يجلس على كرسي اتحاد الكرة.
** ربما (وإن كنت لا أذهب مع هذا السبب) أن هناك سبباً ثالثاً لا يتعلق بالمتقدمين لسباق الانتخابات إنما يتعلق باللجنة ذاتها.
** أعني أن الشروط والضوابط المعلنة من قبل اللجنة العليا للانتخابات لم تكن واضحة، وتسبب ذلك في إحراج المتقدمين للسباق الانتخابي.
** لعلني هنا انتقد اللجنة العليا للانتخابات التي لم تكن شفافة مع الوسط الكروي السعودي المهتم بموضوع الانتخابات.
** عدم الشفافية ظهر من خلال عدم إعلان اللجنة العليا للانتخابات عن أسباب إبعاد المرشحين الذين تم استبعادهم من سباق الانتخابات.
** أترك من خالفوا الضوابط والشروط (أو أكون أكثر لطفاً وأقول من لم تنطبق عليهم الضوابط)، وأذهب لمن انطبقت عليهم ضوابط كرسي رئاسة الاتحاد وباتا مرشحين لسباق تنافسي شديد.
** سلمان المالك وعادل عزت (مع حفظ الألقاب) هما المرشحان الوحيدان ليفوز أحدهما بكرسي رئاسة الاتحاد.
** الأول معروف على الصعيد الإعلامي كعضو شرف نصراوي إلى جانب علاقته القوية بنادي الحزم بينما المرشح الآخر ظهر في الوسط الرياضي خلال الفترة القليلة الماضية من خلال رعاية إحدى الشركات للدوري السعودي إلى جانب علاقته بإحدى الشركات التجارية ذات الارتباط برئيس الهيئة العامة للرياضة.
** أيضاً كان عادل عزت لاعباً سابقاً في النادي الأهلي.
** المالك يعتبر مرشحاً مستقلاً بينما عادل عزت هو مرشح اللجنة الأولمبية السعودية، و(شخصياً) أتمنى لهما التوفيق وأن يفوز من يملك (بالفعل) القدرة على خدمة الكرة السعودية من خلال كرسي رئاسة الاتحاد.
** بالطبع علينا أن نحترم النتيجة التي تأتي بها صناديق الاقتراع ونؤكد للجميع أننا نعيش ديمقراطية الانتخاب دون تدخل لأي طرف كان.
** يخشى البعض أن يفوز عادل عزت لأنه (فقط) مرشح اللجنة الأولمبية مثلما فاز في فترة سابقة أحمد عيد الذي كان هو (في ذلك الوقت) أيضاً مرشح اللجنة الأولمبية.
** لو فاز عادل عزت بنتيجة الأصوات فهذه هي الديمقراطية حتى لو كانت تثير غرابة أن يفوز مرشح اللجنة الأولمبية في فترتين متتاليتين.
** ولو فاز سلمان المالك فهذا أيضاً يؤكد نزاهة الانتخابات وإنه لم يكن هناك تدخل مؤثر يمنح الكرسي لمرشح اللجنة الأولمبية.
** سننتظر برنامج كل مرشح وربما مناظرة تلفزيونية مباشرة وحينها (قد) نقول من نتمنى أن يكون رئيساً لاتحاد الكرة لأربع سنوات مقبلة.
** اللجنة العليا للانتخابات استبعدت كلاً من نجيب أبوعظمة وعبدالعزيز العيبان وخالد المعمر بينما (يقال) إن الأمير تركي بن خالد سحب ملف ترشحه.... وهنا يثار سؤال عريض حول من تم استبعاد ملفاتهم:
** هل المرشحون لم يفهموا جيداً متطلبات وشروط الترشح.. (وهذه مصيبة)؟
** أم إنهم فهموها بشكل تام ومع ذلك (تعمدوا) التقدم بملفات لا تتطابق والشروط، معتقدين أنهم قد يتجاوزوا اللجنة وضوابطها.. (وهنا المصيبة أعظم).
** في الحالتين (المصيبة) وكذلك (المصيبة الأعظم) نتوقف ونقول إن من تنطبق عليه أي من الحالتين لا يستحق بالفعل أن يقود اتحاد كرة القدم السعودي، لأنه إما لا يفهم الضوابط والشروط أو أنه يفهمها ويحاول القفز عليها.
** في الموقفين لا نريد شخصاً بهذا الفكر والأسلوب أن يجلس على كرسي اتحاد الكرة.
** ربما (وإن كنت لا أذهب مع هذا السبب) أن هناك سبباً ثالثاً لا يتعلق بالمتقدمين لسباق الانتخابات إنما يتعلق باللجنة ذاتها.
** أعني أن الشروط والضوابط المعلنة من قبل اللجنة العليا للانتخابات لم تكن واضحة، وتسبب ذلك في إحراج المتقدمين للسباق الانتخابي.
** لعلني هنا انتقد اللجنة العليا للانتخابات التي لم تكن شفافة مع الوسط الكروي السعودي المهتم بموضوع الانتخابات.
** عدم الشفافية ظهر من خلال عدم إعلان اللجنة العليا للانتخابات عن أسباب إبعاد المرشحين الذين تم استبعادهم من سباق الانتخابات.
** أترك من خالفوا الضوابط والشروط (أو أكون أكثر لطفاً وأقول من لم تنطبق عليهم الضوابط)، وأذهب لمن انطبقت عليهم ضوابط كرسي رئاسة الاتحاد وباتا مرشحين لسباق تنافسي شديد.
** سلمان المالك وعادل عزت (مع حفظ الألقاب) هما المرشحان الوحيدان ليفوز أحدهما بكرسي رئاسة الاتحاد.
** الأول معروف على الصعيد الإعلامي كعضو شرف نصراوي إلى جانب علاقته القوية بنادي الحزم بينما المرشح الآخر ظهر في الوسط الرياضي خلال الفترة القليلة الماضية من خلال رعاية إحدى الشركات للدوري السعودي إلى جانب علاقته بإحدى الشركات التجارية ذات الارتباط برئيس الهيئة العامة للرياضة.
** أيضاً كان عادل عزت لاعباً سابقاً في النادي الأهلي.
** المالك يعتبر مرشحاً مستقلاً بينما عادل عزت هو مرشح اللجنة الأولمبية السعودية، و(شخصياً) أتمنى لهما التوفيق وأن يفوز من يملك (بالفعل) القدرة على خدمة الكرة السعودية من خلال كرسي رئاسة الاتحاد.
** بالطبع علينا أن نحترم النتيجة التي تأتي بها صناديق الاقتراع ونؤكد للجميع أننا نعيش ديمقراطية الانتخاب دون تدخل لأي طرف كان.
** يخشى البعض أن يفوز عادل عزت لأنه (فقط) مرشح اللجنة الأولمبية مثلما فاز في فترة سابقة أحمد عيد الذي كان هو (في ذلك الوقت) أيضاً مرشح اللجنة الأولمبية.
** لو فاز عادل عزت بنتيجة الأصوات فهذه هي الديمقراطية حتى لو كانت تثير غرابة أن يفوز مرشح اللجنة الأولمبية في فترتين متتاليتين.
** ولو فاز سلمان المالك فهذا أيضاً يؤكد نزاهة الانتخابات وإنه لم يكن هناك تدخل مؤثر يمنح الكرسي لمرشح اللجنة الأولمبية.
** سننتظر برنامج كل مرشح وربما مناظرة تلفزيونية مباشرة وحينها (قد) نقول من نتمنى أن يكون رئيساً لاتحاد الكرة لأربع سنوات مقبلة.