** مع انتهاء الفترة المحددة لاستقبال طلبات المتنافسين للفوز برئاسة وعضوية الاتحاد السعودي لكرة القدم أعلنت اللجنة العليا للانتخابات (رسمياً) أن من تقدموا للسباق على كرسي رئاسة الاتحاد بلغ خمسة مرشحين...سلمان المالك وعادل عزت وعبدالعزيز العيبان ونجيب أبوعظمة وخالد المعمر مع حفظ الألقاب للجميع...
** هؤلاء الخمسة هم من سيخوضون سباق الانتخابات وشخصية واحدة فقط ستفوز لتجلس لمدة 4 سنوات على كرسي ساخن للغاية...
** لم ولن أتحدث عن الأمير تركي بن خالد لأنني أتعامل مع معلومات (رسمية) صدرت عن لجنة الانتخابات ولم يكن اسم الأمير تركي بن خالد ضمن القائمة..
** أقول عن الكرسي أنه ساخن وللغاية لأنه (أي الكرسي) يهم كل عشاق كرة القدم السعودية ومهما اجتهد الفائز بالكرسي فعليه أن يعلم جيداً أنه لن يرضي الجميع وستبقى دوماً هناك جبهات مخالفة وهذا أمر صحي للغاية في أي مجال انتخابي...
** أمر آخر يجعل هذا الكرسي في منتهى السخونة يتمثل في تجربة المجلس السابق الذي اجتهد كثيراً لكنه ظل دوماً تحت سياط النقد وهذا أمر طبيعي وصحي لكن ذلك المجلس تعرض حتى للإساءة وعلى الفائز الجديد توقع كل شيء...
** الجميل في السباق الجديد مقارنة بالسباق الماضي أن المرشحين متعددون وقد يستمر الخمسة متى دققت اللجنة أوراقهم وانطبقت عليهم كافة الشروط في وقت كان السباق الماضي بين شخصيتين فقط...
** تعدد المتسابقين يجعل الانتخابات أقوى ولعبتها أصعب وأكثر تعقيداً وهنا تكمن الإثارة...
** أتمني (شخصياً) الدخول (الرسمي) للأمير تركي بن خالد على الأقل لخوض سباق التنافس لنثبت للجميع (ديمقراطية) هذه الانتخابات لكن هذا لم يحصل ففقدت الانتخابات الكثير من الإثارة..
** المتقدمون الخمسة (رسمياً) يمثلون شخصيات متفاوتة في خلفياتهم الكروية وهذا يزيد من غموض الانتخابات ولن أتحدث عن إيجابيات أو سلبيات أي منهم كي لا تكون دعاية انتخابية...
** سأتحدث (فقط) عن الخلفية الكروية لكل منهم وكذلك التجارب في مثل هذه المناسبات...
** سلمان المالك يأتي من قائمة أعضاء شرف الأندية وكذلك رجال الأعمال بينما عادل عزت يمثل القطاع التجاري (الخاص) في حين أن نجيب أبوعظمة يمثل رؤساء الأندية إذ كان رئيساً لمجلس إدارة نادي أحد بينما سبق لخالد المعمر أن تولى منصب رئيس ونائب الرئيس لأكثر من ناد أما الخامس عبدالعزيز العيبان فشخصياً لا أملك عنه أي معلومات سوى أنه محام...
** المعمر يتفوق على منافسيه بأنه سبق أن خاض السباق في الفترة الماضية وهذا يمنحه المزيد من الخبرة لكن في نفس الوقت يجعله تحت ضغط نفسي أكبر إذ أن عدم فوزه في هذه الدورة ترسخ عدم قدرته على الوصول لهذا الكرسي الساخن...
** الفوز في أي انتخابات في العالم وفي أي مجال كان يتحقق من خلال أمرين هامين...أولهما وهو (الأهم) القدرة على بناء علاقات جيدة ومؤثرة مع أعضاء الجمعية العمومية...
** الأمر الثاني هو البرنامج الانتخابي للمرشح رغم أن هذا الأمر بات (في كل انتخابات العالم) مجرد كلام إنشائي ووعود لكنه أمر لابد منه (ينخدع) به كثيرون!!!
** بالتأكيد يجب أن يكون الرئيس القادم لاتحاد كرة القدم يملك فكراً إدارياً متميزاً وقدرة على جلب وتنمية الموارد المالية إلى جانب التمتع بشخصية تستطيع التعامل مع إدارات الأندية إذ في تاريخ كرة القدم (حتى على مستوى العالم) تكون الأندية أقوى صوتاً من اتحاد الكرة...
** مازلت عند رأيي في أن الجمعية العمومية يجب أن تتكون من كل الأندية السعودية التي تمارس كرة القدم وليس كما هو معمول به حالياً..
** كما أنني أتمسك برأيي أنه لا يمكن أن ينجح أي رئيس اتحاد يأتي لوحده ويعمل مع أعضاء منتخبين بشكل فردي لا علاقة له بهم على الصعيد الفكري!!!
** من المفترض أن تكون الانتخابات بنظام القوائم وليس الفردي...
** هؤلاء الخمسة هم من سيخوضون سباق الانتخابات وشخصية واحدة فقط ستفوز لتجلس لمدة 4 سنوات على كرسي ساخن للغاية...
** لم ولن أتحدث عن الأمير تركي بن خالد لأنني أتعامل مع معلومات (رسمية) صدرت عن لجنة الانتخابات ولم يكن اسم الأمير تركي بن خالد ضمن القائمة..
** أقول عن الكرسي أنه ساخن وللغاية لأنه (أي الكرسي) يهم كل عشاق كرة القدم السعودية ومهما اجتهد الفائز بالكرسي فعليه أن يعلم جيداً أنه لن يرضي الجميع وستبقى دوماً هناك جبهات مخالفة وهذا أمر صحي للغاية في أي مجال انتخابي...
** أمر آخر يجعل هذا الكرسي في منتهى السخونة يتمثل في تجربة المجلس السابق الذي اجتهد كثيراً لكنه ظل دوماً تحت سياط النقد وهذا أمر طبيعي وصحي لكن ذلك المجلس تعرض حتى للإساءة وعلى الفائز الجديد توقع كل شيء...
** الجميل في السباق الجديد مقارنة بالسباق الماضي أن المرشحين متعددون وقد يستمر الخمسة متى دققت اللجنة أوراقهم وانطبقت عليهم كافة الشروط في وقت كان السباق الماضي بين شخصيتين فقط...
** تعدد المتسابقين يجعل الانتخابات أقوى ولعبتها أصعب وأكثر تعقيداً وهنا تكمن الإثارة...
** أتمني (شخصياً) الدخول (الرسمي) للأمير تركي بن خالد على الأقل لخوض سباق التنافس لنثبت للجميع (ديمقراطية) هذه الانتخابات لكن هذا لم يحصل ففقدت الانتخابات الكثير من الإثارة..
** المتقدمون الخمسة (رسمياً) يمثلون شخصيات متفاوتة في خلفياتهم الكروية وهذا يزيد من غموض الانتخابات ولن أتحدث عن إيجابيات أو سلبيات أي منهم كي لا تكون دعاية انتخابية...
** سأتحدث (فقط) عن الخلفية الكروية لكل منهم وكذلك التجارب في مثل هذه المناسبات...
** سلمان المالك يأتي من قائمة أعضاء شرف الأندية وكذلك رجال الأعمال بينما عادل عزت يمثل القطاع التجاري (الخاص) في حين أن نجيب أبوعظمة يمثل رؤساء الأندية إذ كان رئيساً لمجلس إدارة نادي أحد بينما سبق لخالد المعمر أن تولى منصب رئيس ونائب الرئيس لأكثر من ناد أما الخامس عبدالعزيز العيبان فشخصياً لا أملك عنه أي معلومات سوى أنه محام...
** المعمر يتفوق على منافسيه بأنه سبق أن خاض السباق في الفترة الماضية وهذا يمنحه المزيد من الخبرة لكن في نفس الوقت يجعله تحت ضغط نفسي أكبر إذ أن عدم فوزه في هذه الدورة ترسخ عدم قدرته على الوصول لهذا الكرسي الساخن...
** الفوز في أي انتخابات في العالم وفي أي مجال كان يتحقق من خلال أمرين هامين...أولهما وهو (الأهم) القدرة على بناء علاقات جيدة ومؤثرة مع أعضاء الجمعية العمومية...
** الأمر الثاني هو البرنامج الانتخابي للمرشح رغم أن هذا الأمر بات (في كل انتخابات العالم) مجرد كلام إنشائي ووعود لكنه أمر لابد منه (ينخدع) به كثيرون!!!
** بالتأكيد يجب أن يكون الرئيس القادم لاتحاد كرة القدم يملك فكراً إدارياً متميزاً وقدرة على جلب وتنمية الموارد المالية إلى جانب التمتع بشخصية تستطيع التعامل مع إدارات الأندية إذ في تاريخ كرة القدم (حتى على مستوى العالم) تكون الأندية أقوى صوتاً من اتحاد الكرة...
** مازلت عند رأيي في أن الجمعية العمومية يجب أن تتكون من كل الأندية السعودية التي تمارس كرة القدم وليس كما هو معمول به حالياً..
** كما أنني أتمسك برأيي أنه لا يمكن أن ينجح أي رئيس اتحاد يأتي لوحده ويعمل مع أعضاء منتخبين بشكل فردي لا علاقة له بهم على الصعيد الفكري!!!
** من المفترض أن تكون الانتخابات بنظام القوائم وليس الفردي...