من أبرز إيجابيات اتحاد كرة القدم هذا الموسم (وهي نادرة للغاية) اختياره الموفق (لمعظم) طواقم التحكيم الأجنبية التي قادت بعض مباريات دوري جميل هذا الموسم...
ـ في مواسم مضت (في عهد هذا الاتحاد وما سبقه) كانت اختيارات الحكم الأجنبي نادراً ما يحالفها التوفيق...
ـ هذا الموسم شاهدنا أكثر من طاقم تحكيم أجنبي متميز منهم المجري كاساي ولعل آخرهم وأشهرهم التركي كونيت شاكير الذي قاد لقاء الهلال والاتحاد...
ـ لن أتحدث عن شاكير لأن أداءه التحكيمي على المستوى العالمي هو خير من يتحدث عنه...
ـ حضور طواقم تحكيم بهذه الكفاءة والشهرة لا يؤدي (فقط) لقيادة متميزة على مستوى التحكيم بل يعطي بعداً إعلامياً كبيراً للدوري السعودي...
ـ بدأت بالحديث عن التركي شاكير كمدخل لجولة مثيرة من دوري جميل شهدت لقاء الكلاسيكو الذي جمع الهلال بالاتحاد والذي تفرغ خلاله اللاعبون لأداء كرة القدم لأنهم يعلمون ويثقون أن التحكيم بيد أمينه مع صافرة التركي شاكير...
ـ الاتحاد استعاد الصدارة من الهلال... لأن هذا الأخير تفوق في الشوط الأول تفوقا (سلبياً) بينما تفوق الاتحاد في الشوط الثاني بشكل إيجابي حسمه بهدفين...
ـ أما فرق المنطقة الشرقية فكانت أكبر المتضرر في هذه الجولة عندما خسرت الفرق الأربعة وباتت ثلاثة منها (الفتح والقادسية والخليج) تتذيل قائمة ترتيب فرق الدوري...
ـ السؤال العريض الذي تركته الجولة السابعة هو ماذا حدث لرابع فرق المنطقة الشرقية (الاتفاق)؟؟ الفريق انهار بشكل غريب خلال الجولات الأخيرة بعد بداية أكثر من رائعة...
ـ الرائد واصل حضوره الجيد منذ بداية الموسم من خلال تقديمه العروض المتميزة وتحقيق النتائج الإيجابية التي ترفع من الروح المعنوية من جولة لأخرى...
ـ التعاون (جار الرائد) استعاد شيئاً من حضوره الفني وحقق فوزاً مهماً ربما يخدمه فيما هو قادم من جولات كون الفريق يحتاج للغة الفوز وهو ما ناله عبر شباك القادسية...
ـ الشباب حقق فوزاً مهماً نقله للمركز الرابع وهذا يزيد من ثقة اللاعبين بل وكل الشبابيين بقدرات المدرب الوطني سامي الجابر ولاشك أن هذا يساعد الجابر في أداء مهمته...
ـ النصر اجتاز (بصعوبة) الفيصلي وحقق (الأهم) وهي نقاط المباراة الثلاث التي وضعت النصر ثالثاً بل ومنافساً قوياً على صدارة الدوري التي لا يفصله عنها سوى نقطتين...
ـ الأهلي استعاد ليس الروح والفوز والنقاط بل وكذلك هدافه الكبير بل وهداف الدوري عمر السومة....مكاسب كبيرة حققها الأهلاويون عبر شباك الخليج...
ـ في مكة واصل الواحدة صحوته على صعيد المستوى الفني وكذلك النتائج في وقت أثار الباطن (بخسارته الكبيرة) استغراب كل من أشاد بهذا الفريق خلال الجولات الماضية...
ـ الدوري يزداد اشتعالاً في قمته وقاعه لكنه في ذروة اشتعاله سيتوقف بعد عدة أيام ودون شك أن هذا التوقف سيؤثر على مستوى الإثارة والتنافس.
ـ في مواسم مضت (في عهد هذا الاتحاد وما سبقه) كانت اختيارات الحكم الأجنبي نادراً ما يحالفها التوفيق...
ـ هذا الموسم شاهدنا أكثر من طاقم تحكيم أجنبي متميز منهم المجري كاساي ولعل آخرهم وأشهرهم التركي كونيت شاكير الذي قاد لقاء الهلال والاتحاد...
ـ لن أتحدث عن شاكير لأن أداءه التحكيمي على المستوى العالمي هو خير من يتحدث عنه...
ـ حضور طواقم تحكيم بهذه الكفاءة والشهرة لا يؤدي (فقط) لقيادة متميزة على مستوى التحكيم بل يعطي بعداً إعلامياً كبيراً للدوري السعودي...
ـ بدأت بالحديث عن التركي شاكير كمدخل لجولة مثيرة من دوري جميل شهدت لقاء الكلاسيكو الذي جمع الهلال بالاتحاد والذي تفرغ خلاله اللاعبون لأداء كرة القدم لأنهم يعلمون ويثقون أن التحكيم بيد أمينه مع صافرة التركي شاكير...
ـ الاتحاد استعاد الصدارة من الهلال... لأن هذا الأخير تفوق في الشوط الأول تفوقا (سلبياً) بينما تفوق الاتحاد في الشوط الثاني بشكل إيجابي حسمه بهدفين...
ـ أما فرق المنطقة الشرقية فكانت أكبر المتضرر في هذه الجولة عندما خسرت الفرق الأربعة وباتت ثلاثة منها (الفتح والقادسية والخليج) تتذيل قائمة ترتيب فرق الدوري...
ـ السؤال العريض الذي تركته الجولة السابعة هو ماذا حدث لرابع فرق المنطقة الشرقية (الاتفاق)؟؟ الفريق انهار بشكل غريب خلال الجولات الأخيرة بعد بداية أكثر من رائعة...
ـ الرائد واصل حضوره الجيد منذ بداية الموسم من خلال تقديمه العروض المتميزة وتحقيق النتائج الإيجابية التي ترفع من الروح المعنوية من جولة لأخرى...
ـ التعاون (جار الرائد) استعاد شيئاً من حضوره الفني وحقق فوزاً مهماً ربما يخدمه فيما هو قادم من جولات كون الفريق يحتاج للغة الفوز وهو ما ناله عبر شباك القادسية...
ـ الشباب حقق فوزاً مهماً نقله للمركز الرابع وهذا يزيد من ثقة اللاعبين بل وكل الشبابيين بقدرات المدرب الوطني سامي الجابر ولاشك أن هذا يساعد الجابر في أداء مهمته...
ـ النصر اجتاز (بصعوبة) الفيصلي وحقق (الأهم) وهي نقاط المباراة الثلاث التي وضعت النصر ثالثاً بل ومنافساً قوياً على صدارة الدوري التي لا يفصله عنها سوى نقطتين...
ـ الأهلي استعاد ليس الروح والفوز والنقاط بل وكذلك هدافه الكبير بل وهداف الدوري عمر السومة....مكاسب كبيرة حققها الأهلاويون عبر شباك الخليج...
ـ في مكة واصل الواحدة صحوته على صعيد المستوى الفني وكذلك النتائج في وقت أثار الباطن (بخسارته الكبيرة) استغراب كل من أشاد بهذا الفريق خلال الجولات الماضية...
ـ الدوري يزداد اشتعالاً في قمته وقاعه لكنه في ذروة اشتعاله سيتوقف بعد عدة أيام ودون شك أن هذا التوقف سيؤثر على مستوى الإثارة والتنافس.