تعادل عادل بين التعاون والفتح... مازال الفتح ليس هو ذاك الذي حقق بطولة الدوري قبل عدة مواسم... ولا التعاون هو رابع الموسم الماضي المتأهل لمحلق دوري أبطال آسيا.
ـ الجبال عاد فلم يجد الفتح القديم لأن كثيراً من عناصره رحلت ومن الصعب جداً أن يعود ذلك الفتح في يوم وليلة حتى لو كان الجبال هو المدرب.
ـ التعاون يترنح بسبب رحيل عموده الفقري (الرويلي وفلاتة وايفولو والمدرب جوميز) وأمام الروماني جالكا مهمة شاقة لإعادة التعاون لوضعه الفني الطبيعي.
ـ الهلال فاز بسداسية لأنه قوي للغاية في شقه الهجومي لكنه مازال يعاني في خطوطه الخلفية خصوصاً عمقه الهش وقلت مراراً إنه بحاجة لمدافع أجنبي في الفترة الشتوية إذا أراد الهلاليون التمسك بالصدارة والمنافسة بقوة على لقب الدوري.
ـ فريق الخليج كان يؤدي بشكل جيد وكان قريباً من إدراك التعادل لكنه (أي فريق الخليج) انهار تماماً عندما أحبطه الحكم بخطأ فادح عندما احتسب ضربة جزاء غير صحيحة تقدم من خلالها الهلال بالهدف الثاني.
ـ الشباب أكد أنه يتطور مع سامي الجابر ونجح الفريق في إسقاط المتصدر (الاتحاد) من صدارته.
ـ صحيح إن للاتحاد ركلة جزاء كانت كفيلة بتعديل النتيجة وإن هدف الشباب أصلاً كان من موقع تسلل لكن هذا لا يقلل من التطور الفني لفريق الشباب والأداء الجماعي المتميز واللافت للنظر.
ـ الاتحاد مثلما قلنا وكررنا يعاني من غياب رأس الحربة (لاعب الصندوق) الهداف وطالما غاب هذا اللاعب سيكون من الصعب أن ينافس الاتحاد على بطولات الموسم.
ـ الاتفاق الذي اجتاز بتفوق وجدارة واستحقاق النصر والهلال بات يتهاون ولا يحترم منافسيه فسقط بثلاثية أمام فريق الوحدة الذي احترم الاتفاق وحسب له حساباً فنال الفوز بجدارة واستحقاق.
ـ القادسية (الممتع جداً) مازال يكتفي بالتعادلات عاجزاً عن تحقيق أي فوز وهو أمر قد يدفع القدساويون ثمنه عند نهاية الدوري بينما الباطن الذي حضر بقوة أمام الفرق الكبيرة كاد أن يدفع تهاونه بالقادسية وينال الخسارة لكنه أدرك التعادل وهو أقل الخسائر على الأرض ووسط الجماهير.
ـ الفيصلي مازالت مشكلته إن الطموح دائماً البقاء بين المركزين السادس والعاشر... لذلك يتأرجح الأداء من مباراة لأخرى.
ـ الرائد واصل تقديم عروضه المتميزة وتحقيق النتائج الإيجابية...أبرز ما في لقاء الرائد والفيصلي إنه قدم لنا أن عبدالعزيز التويجري لا يقوم (فقط) بمهام رئيس النادي بل لديه مهام فنية ظهرت عندما كان يوجه (فنياً) البديل علي خرمي.
ـ مباراة النصر والأهلي تستحق لقب أفضل مباريات النسخة الحالية من دوري جميل حتى الآن... لقاء مثير... مفتوح... فرص مهدرة.
ـ النصر حقق فوزاً مستحقاً لأنه كان الأفضل ونجح زوران في أن يكسب (داخل) الملعب بعد ضغوط كبيرة (خارجه).
ـ النصر كسب مدرباً كبيراً منح الفريق هوية فنية واضحة بينما الأهلي ليس هو فريق الموسم الماضي وبذلك المستوى الذي كان عليه مساء الجمعة لا أعتقد أنه يملك حظوظاً للمحافظة على لقبه.
ـ الجبال عاد فلم يجد الفتح القديم لأن كثيراً من عناصره رحلت ومن الصعب جداً أن يعود ذلك الفتح في يوم وليلة حتى لو كان الجبال هو المدرب.
ـ التعاون يترنح بسبب رحيل عموده الفقري (الرويلي وفلاتة وايفولو والمدرب جوميز) وأمام الروماني جالكا مهمة شاقة لإعادة التعاون لوضعه الفني الطبيعي.
ـ الهلال فاز بسداسية لأنه قوي للغاية في شقه الهجومي لكنه مازال يعاني في خطوطه الخلفية خصوصاً عمقه الهش وقلت مراراً إنه بحاجة لمدافع أجنبي في الفترة الشتوية إذا أراد الهلاليون التمسك بالصدارة والمنافسة بقوة على لقب الدوري.
ـ فريق الخليج كان يؤدي بشكل جيد وكان قريباً من إدراك التعادل لكنه (أي فريق الخليج) انهار تماماً عندما أحبطه الحكم بخطأ فادح عندما احتسب ضربة جزاء غير صحيحة تقدم من خلالها الهلال بالهدف الثاني.
ـ الشباب أكد أنه يتطور مع سامي الجابر ونجح الفريق في إسقاط المتصدر (الاتحاد) من صدارته.
ـ صحيح إن للاتحاد ركلة جزاء كانت كفيلة بتعديل النتيجة وإن هدف الشباب أصلاً كان من موقع تسلل لكن هذا لا يقلل من التطور الفني لفريق الشباب والأداء الجماعي المتميز واللافت للنظر.
ـ الاتحاد مثلما قلنا وكررنا يعاني من غياب رأس الحربة (لاعب الصندوق) الهداف وطالما غاب هذا اللاعب سيكون من الصعب أن ينافس الاتحاد على بطولات الموسم.
ـ الاتفاق الذي اجتاز بتفوق وجدارة واستحقاق النصر والهلال بات يتهاون ولا يحترم منافسيه فسقط بثلاثية أمام فريق الوحدة الذي احترم الاتفاق وحسب له حساباً فنال الفوز بجدارة واستحقاق.
ـ القادسية (الممتع جداً) مازال يكتفي بالتعادلات عاجزاً عن تحقيق أي فوز وهو أمر قد يدفع القدساويون ثمنه عند نهاية الدوري بينما الباطن الذي حضر بقوة أمام الفرق الكبيرة كاد أن يدفع تهاونه بالقادسية وينال الخسارة لكنه أدرك التعادل وهو أقل الخسائر على الأرض ووسط الجماهير.
ـ الفيصلي مازالت مشكلته إن الطموح دائماً البقاء بين المركزين السادس والعاشر... لذلك يتأرجح الأداء من مباراة لأخرى.
ـ الرائد واصل تقديم عروضه المتميزة وتحقيق النتائج الإيجابية...أبرز ما في لقاء الرائد والفيصلي إنه قدم لنا أن عبدالعزيز التويجري لا يقوم (فقط) بمهام رئيس النادي بل لديه مهام فنية ظهرت عندما كان يوجه (فنياً) البديل علي خرمي.
ـ مباراة النصر والأهلي تستحق لقب أفضل مباريات النسخة الحالية من دوري جميل حتى الآن... لقاء مثير... مفتوح... فرص مهدرة.
ـ النصر حقق فوزاً مستحقاً لأنه كان الأفضل ونجح زوران في أن يكسب (داخل) الملعب بعد ضغوط كبيرة (خارجه).
ـ النصر كسب مدرباً كبيراً منح الفريق هوية فنية واضحة بينما الأهلي ليس هو فريق الموسم الماضي وبذلك المستوى الذي كان عليه مساء الجمعة لا أعتقد أنه يملك حظوظاً للمحافظة على لقبه.