احتار النصراويون كثيراً حيال مدرب فريقهم الكرواتي زوران، وانقسموا بين مؤيد لاستمراره في موقعه ورافض لذلك.
ـ حسم الشرفيون (بمناقشة مجلس الإدارة) الأمر وجددوا الثقة بالمدرب زوران.
ـ في الأهلي انتصر الصوت (القوي) المطالب برحيل المدرب البرتغالي جوميز وعودة صانع أنصار الأهلي السويسري جروس.
ـ أمام الوحدة (أول مباراة للنصر بعد تجديد الثقة بالكرواتي زوران) كسب الفريق نقاط المباراة الثلاث بل وحتى استعادة الثقة بالفريق والمدرب بعد أن ظهر الفريق بصورة فنية جيدة.
ـ نصراويون كثر قالوا إن تجديد الثقة بالمدرب كان في محله وتوقيته.
ـ في الأهلي نجح (العائد) جروس (في أول مباراة له بعد عودته) في قيادة الفريق للتفوق الفني وبالنتيجة على فريق القادسية، ما جعل الأهلاويين المطالبين برحيل جوميز وعودة جروس يرفعون صوتهم تأييداً لصحة موقفهم ونظرتهم الفنية.
ـ أثق تماماً بل وأعي جيداً الكفاءة الفنية للكرواتي والسويسري جروس لكن على النصراويين والأهلاويين التعامل بحكمة مع الوضع الفني للمدربين خلال الفترة المقبلة.
ـ أتحدث تحديداً عن مواجهة الجمعة المقبلة التي ستجمع النصر بالأهلي وهي مواجهة هامة جداً للفريقين ليس على صعيد تواجدهما كمنافسين على لقب الدوري بل أيضاً على صعيد الثقة بالأجهزة الفنية للفريقين.
ـ مواجهة قوية للغاية بل وحاسمة وهامة على صعيد البقاء في دائرة المنافسة وإذا انتهت بالتعادل فهذا أمر قد يكون جيداً للفريقين لكن ماذا سيكون الحال في حالة فوز أحدهما؟
ـ أتحدث عن انعكاس الأمور داخل البيت الخاسر للمباراة.
ـ إذا خسر النصر فإن الأصوات النصراوية التي كانت لا تثق في قدرات الكرواتي ماميتش ستعود لرفع صوتها مطالبة برحيله.
ـ ولو خسر الأهلي فإن الأصوات المؤيدة لاستمرار البرتغالي جوميز ستجد الخسارة فرصة لرفع صوتها مؤكدة أنها كانت على حق عندما طالبت بتجديد الثقة بالمدرب وعدم عودة جروس.
ـ هذا الانعكاس (السلبي) الذي أتحدث عنه وقد يؤثر على الفريق الخاسر طيلة هذا الموسم.
ـ نحن نتحدث عن مباراة في كرة القدم تقبل كل الاحتمالات ولا يجب أن نتسرع ونكون عاطفيين في إصدار الأحكام الفنية لمجرد خسارة مباراة.
ـ على النصراويين والأهلاويين (الرسميين) أن يسعوا لتهيئة جماهيرهم بأن نتيجة المباراة (أياً كانت) لا يمكن أن يكون (كافياً) لإصدار حكم (إيجابياً أو سلبياً) على قدرات أي من المدربين.
ـ الخسارة لا يجب أن تعصف بزوران أو جروس طالما هناك بالفعل (ثقة) كبيرة في قدراتهما الفنية.
ـ التعادل قد يكون منقذاً للمدربين بل حتى للناديين على صعيد الاستقرار الفني.
ـ أما الخسارة فهي ستكون بمثابة (إعصار) للفريق الخاسر وتهدد وضع جروس أو زوران.
ـأكثر ما يهدد النصر والأهلي هوغضب جماهير الفريق الخاسر للقاء الجمعة.
ـ حسم الشرفيون (بمناقشة مجلس الإدارة) الأمر وجددوا الثقة بالمدرب زوران.
ـ في الأهلي انتصر الصوت (القوي) المطالب برحيل المدرب البرتغالي جوميز وعودة صانع أنصار الأهلي السويسري جروس.
ـ أمام الوحدة (أول مباراة للنصر بعد تجديد الثقة بالكرواتي زوران) كسب الفريق نقاط المباراة الثلاث بل وحتى استعادة الثقة بالفريق والمدرب بعد أن ظهر الفريق بصورة فنية جيدة.
ـ نصراويون كثر قالوا إن تجديد الثقة بالمدرب كان في محله وتوقيته.
ـ في الأهلي نجح (العائد) جروس (في أول مباراة له بعد عودته) في قيادة الفريق للتفوق الفني وبالنتيجة على فريق القادسية، ما جعل الأهلاويين المطالبين برحيل جوميز وعودة جروس يرفعون صوتهم تأييداً لصحة موقفهم ونظرتهم الفنية.
ـ أثق تماماً بل وأعي جيداً الكفاءة الفنية للكرواتي والسويسري جروس لكن على النصراويين والأهلاويين التعامل بحكمة مع الوضع الفني للمدربين خلال الفترة المقبلة.
ـ أتحدث تحديداً عن مواجهة الجمعة المقبلة التي ستجمع النصر بالأهلي وهي مواجهة هامة جداً للفريقين ليس على صعيد تواجدهما كمنافسين على لقب الدوري بل أيضاً على صعيد الثقة بالأجهزة الفنية للفريقين.
ـ مواجهة قوية للغاية بل وحاسمة وهامة على صعيد البقاء في دائرة المنافسة وإذا انتهت بالتعادل فهذا أمر قد يكون جيداً للفريقين لكن ماذا سيكون الحال في حالة فوز أحدهما؟
ـ أتحدث عن انعكاس الأمور داخل البيت الخاسر للمباراة.
ـ إذا خسر النصر فإن الأصوات النصراوية التي كانت لا تثق في قدرات الكرواتي ماميتش ستعود لرفع صوتها مطالبة برحيله.
ـ ولو خسر الأهلي فإن الأصوات المؤيدة لاستمرار البرتغالي جوميز ستجد الخسارة فرصة لرفع صوتها مؤكدة أنها كانت على حق عندما طالبت بتجديد الثقة بالمدرب وعدم عودة جروس.
ـ هذا الانعكاس (السلبي) الذي أتحدث عنه وقد يؤثر على الفريق الخاسر طيلة هذا الموسم.
ـ نحن نتحدث عن مباراة في كرة القدم تقبل كل الاحتمالات ولا يجب أن نتسرع ونكون عاطفيين في إصدار الأحكام الفنية لمجرد خسارة مباراة.
ـ على النصراويين والأهلاويين (الرسميين) أن يسعوا لتهيئة جماهيرهم بأن نتيجة المباراة (أياً كانت) لا يمكن أن يكون (كافياً) لإصدار حكم (إيجابياً أو سلبياً) على قدرات أي من المدربين.
ـ الخسارة لا يجب أن تعصف بزوران أو جروس طالما هناك بالفعل (ثقة) كبيرة في قدراتهما الفنية.
ـ التعادل قد يكون منقذاً للمدربين بل حتى للناديين على صعيد الاستقرار الفني.
ـ أما الخسارة فهي ستكون بمثابة (إعصار) للفريق الخاسر وتهدد وضع جروس أو زوران.
ـأكثر ما يهدد النصر والأهلي هوغضب جماهير الفريق الخاسر للقاء الجمعة.