أكرر ما قلته في مناسبات كثيرة.. أسعى جاهداً للوقوف في صف مجلس إدارة اتحاد كرة القدم الحالي في زحمة الهجوم الشرس (المبرر) من قبل الكثيرين.
ـ أفرح كثيراً عندما يتحقق أي إنجاز للمجلس الحالي.
ـ لا أرتبط بقرابة أو حتى صداقة مع رئيس المجلس وأعضائه إنما أعرفهم كرياضيين تشرفت بلقاء بعضهم وآخرين شاهدتهم عبر الإعلام الرياضي لا أكثر من ذلك.
ـ أي أنني عندما أبحث عما يساعدني على الوقوف بصف المجلس إنما من أجل رفع الروح المعنوية لهم لتقديم ما يخدم كرة القدم السعودية ولست باحثاً عن أي مصلحة.
ـ ربما ما يتحقق حالياً للمنتخب هو أبرز عمل إيجابي للمجلس الحالي وعلينا أن نسعد أن يكون الإنجاز الأبرز يتعلق بمنتخب الوطن بل وفي مشوار تصفيات كأس العالم روسيا 2018.
ـ لكن أمر أشغلني (وكثيرون معي) ولم نجد له أي جواب من قبل مجلس إدارة اتحاد كرة القدم.
ـ الأمر يتعلق بلجنة الانضباط التي أعتقد (إن لم تخن الذاكرة) هي أكثر لجنة من لجان الاتحاد شهدت تغييرات خلال فترة المجلس الحالية.
ـ تعدد رؤساء اللجنة لكن الأسئلة ظلت قائمة وحائرة ولا أذكر أن مسؤولاً في لجان الانضباط المتعددة أو حتى في اتحاد الكرة قد أجاب على الأسئلة التي باتت معلقة.
ـ سؤالان هامان للغاية ننتظر منذ سنوات الإجابة عليهما.
ـ أين تذهب أو كيف يتم صرف المبالغ الضخمة جداً التي تجنيها لجنة الانضباط من مخالفات متكررة من كل شرائح كرة القدم السعودية؟
ـ السؤال الآخر الذي (شخصياً) لا أعلم لماذا لا نجد له جواباً شافياً رغم سهولة السؤال ومن المفترض كذلك أن تكون الإجابة أسهل وأسرع.
ـ أتحدث عن توقيت اتخاذ لجنة الانضباط بعض قراراتها.. بمعنى أدق لماذا تتأخر اللجنة (رغم اختلاف رؤسائها) في إصدار قراراتها تجاه مخالفات واضحة وصريحة للغاية لا تحتاج إلى التحقيق أو انتظار تقارير بل حتى لو احتاجت اللجنة إلى تقارير حكم المباراة أو مراقبها فإنها (أي التقارير) تصل خلال 48 ساعة من انتهاء الحدث.
ـ أتحدث تحديداً عن إيقاف مدرب أو لاعب قبل مباراة ما بأربع وعشرين ساعة بل أحياناً في ذات يوم المباراة رغم أن المخالفة التي صدرت من ذلك المدرب أو اللاعب قد حدثت قبل شهر.
ـ آخر مثال ما حدث بحق المدرب البرازيلي أنجوس مدرب الفيصلي أصدرت لجنة الانضباط عقوبتها بحقه قبل مباراة الهلال بأربع وعشرين ساعة بينما ارتكب المخالفة قبل قرابة الشهر.
ـ مخالفة أنجوس وكذلك مساعد مدرب الأهلي في لقاء الأهلي والفيصلي في مسابقة كأس ولي العهد كانت واضحة وبالإمكان إصدار قرار العقوبة بحقهما خلال 72 ساعة من انقضاء المباراة لكن ذلك لم يحدث من قبل لجنة الانضباط.
ـ تحتاج الأندية إلى وقت لكي تتصرف مع عقوبة صدرت بحق مدرب أو لاعب سواء من خلال الاستئناف أو إيجاد البديل للاعب الموقوف أو حتى لإجراء تجربة في التدريب في كيفية تواصل المدرب (الموقوف) مع جهازه المساعد.
ـ باختصار من يجيب على السؤال.. لماذا كل لجان الانضباط تتأخر في إصدار مثل هذه القرارات الواضحة المباشرة؟
ـ أفرح كثيراً عندما يتحقق أي إنجاز للمجلس الحالي.
ـ لا أرتبط بقرابة أو حتى صداقة مع رئيس المجلس وأعضائه إنما أعرفهم كرياضيين تشرفت بلقاء بعضهم وآخرين شاهدتهم عبر الإعلام الرياضي لا أكثر من ذلك.
ـ أي أنني عندما أبحث عما يساعدني على الوقوف بصف المجلس إنما من أجل رفع الروح المعنوية لهم لتقديم ما يخدم كرة القدم السعودية ولست باحثاً عن أي مصلحة.
ـ ربما ما يتحقق حالياً للمنتخب هو أبرز عمل إيجابي للمجلس الحالي وعلينا أن نسعد أن يكون الإنجاز الأبرز يتعلق بمنتخب الوطن بل وفي مشوار تصفيات كأس العالم روسيا 2018.
ـ لكن أمر أشغلني (وكثيرون معي) ولم نجد له أي جواب من قبل مجلس إدارة اتحاد كرة القدم.
ـ الأمر يتعلق بلجنة الانضباط التي أعتقد (إن لم تخن الذاكرة) هي أكثر لجنة من لجان الاتحاد شهدت تغييرات خلال فترة المجلس الحالية.
ـ تعدد رؤساء اللجنة لكن الأسئلة ظلت قائمة وحائرة ولا أذكر أن مسؤولاً في لجان الانضباط المتعددة أو حتى في اتحاد الكرة قد أجاب على الأسئلة التي باتت معلقة.
ـ سؤالان هامان للغاية ننتظر منذ سنوات الإجابة عليهما.
ـ أين تذهب أو كيف يتم صرف المبالغ الضخمة جداً التي تجنيها لجنة الانضباط من مخالفات متكررة من كل شرائح كرة القدم السعودية؟
ـ السؤال الآخر الذي (شخصياً) لا أعلم لماذا لا نجد له جواباً شافياً رغم سهولة السؤال ومن المفترض كذلك أن تكون الإجابة أسهل وأسرع.
ـ أتحدث عن توقيت اتخاذ لجنة الانضباط بعض قراراتها.. بمعنى أدق لماذا تتأخر اللجنة (رغم اختلاف رؤسائها) في إصدار قراراتها تجاه مخالفات واضحة وصريحة للغاية لا تحتاج إلى التحقيق أو انتظار تقارير بل حتى لو احتاجت اللجنة إلى تقارير حكم المباراة أو مراقبها فإنها (أي التقارير) تصل خلال 48 ساعة من انتهاء الحدث.
ـ أتحدث تحديداً عن إيقاف مدرب أو لاعب قبل مباراة ما بأربع وعشرين ساعة بل أحياناً في ذات يوم المباراة رغم أن المخالفة التي صدرت من ذلك المدرب أو اللاعب قد حدثت قبل شهر.
ـ آخر مثال ما حدث بحق المدرب البرازيلي أنجوس مدرب الفيصلي أصدرت لجنة الانضباط عقوبتها بحقه قبل مباراة الهلال بأربع وعشرين ساعة بينما ارتكب المخالفة قبل قرابة الشهر.
ـ مخالفة أنجوس وكذلك مساعد مدرب الأهلي في لقاء الأهلي والفيصلي في مسابقة كأس ولي العهد كانت واضحة وبالإمكان إصدار قرار العقوبة بحقهما خلال 72 ساعة من انقضاء المباراة لكن ذلك لم يحدث من قبل لجنة الانضباط.
ـ تحتاج الأندية إلى وقت لكي تتصرف مع عقوبة صدرت بحق مدرب أو لاعب سواء من خلال الاستئناف أو إيجاد البديل للاعب الموقوف أو حتى لإجراء تجربة في التدريب في كيفية تواصل المدرب (الموقوف) مع جهازه المساعد.
ـ باختصار من يجيب على السؤال.. لماذا كل لجان الانضباط تتأخر في إصدار مثل هذه القرارات الواضحة المباشرة؟
