أقيمت 24 مباراة ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
ـ اللافت للنظر والمحير في الوقت ذاته هو غياب الحكم السعودي عن قيادة المباريات إذ لم يتواجد أي حكم سعودي في أي من المباريات الـ 24 التي أقيمت.
ـ شخصياً لا أعلم ما هي أسباب غياب الحكام السعوديين عن قيادة منافسات التصفيات الآسيوية.
ـ لن أجتهد وأطرح أسباباً ومبررات وسأترك إيضاح الأسباب للمختصين وهنا أعني لجنة الحكام السعودية وإذا كان الأمر خارج إرادتها فننتظر الإيضاح من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ـ وطالما أن الحديث يتعلق بالحكم السعودي فأتمنى أن يظهر الحكام السعوديون بمظهر جيد ومقنع خلال جولات دوري جميل التي بدأت البارحة.
ـ تركنا الدوري بذكرى تحكيمية جيدة للغاية عندما تألق الحكم خالد صلوي خلال قيادته لقمة جدة التي جمعت الأهلي بالاتحاد.
ـ كلنا صفقنا في تلك الأمسية لصلوي وزملائه بقية الطاقم التحكيمي قيادتها بكل اقتدار وكم تمنيت لو ذهبت الأموال التي كانت ستخصص لحكام أجانب لتلك المباراة (لم يتم استقطابهم) أن تذهب لخالد صلوي وبقية طاقم التحكيم كأقل مكافأة لهم.
ـ نحتاج إلى حكام سعوديين متميزين يفرضون حضورهم بقيادتهم المتميزة للمباريات.
ـ قبل 3 عقود مروراً إلى ما قبل 10 سنوات كان الحكام السعوديون ينافسون اللاعبين على صعيد النجومية.
ـ لم يكن نجوم الكرة وحدهم من يحضرون على الساحة بنجوميتهم بل كان الحكام يزاحمونهم لأن الحكام كانوا بالفعل يستحقون النجومية والشهرة.
ـ كان المشجع العادي يعرف عبدالله الناصر وفلاج شنار وعبدالرحمن الزيد مثلما يعرف ماجد عبدالله وصالح النعيمة.
ـ لا أقول إن الحكام لم يكونوا يخطئون.. لا يوجد حكم لا يخطئ لكن نعلم أن أفضل الحكام أقلهم أخطاءً وهكذا كان الحكام النجوم في ذلك الوقت.
ـ إذا واصل خالد صلوي تألقه واهتم بلياقته وتطوير نفسه فإنه سيكون نجماً ينافس لاعبي الكرة.
ـ أما إذا اعتقد صلوي أنه وصل للقمة بعد مباراة الاتحاد والأهلي فهذا يعني بل ربما يؤكد أنه سيذهب للنسيان.
ـ نريد حكاماً سعوديين متميزين (محلياً) يحظون بالنجومية وثقة الأندية والجماهير.
ـ إذا حدث ذلك فتأكدوا سنشاهدهم يقودون المباريات الآسيوية بل أبعد من ذلك ويومها لن نسأل.. أين حكامنا؟
ـ اللافت للنظر والمحير في الوقت ذاته هو غياب الحكم السعودي عن قيادة المباريات إذ لم يتواجد أي حكم سعودي في أي من المباريات الـ 24 التي أقيمت.
ـ شخصياً لا أعلم ما هي أسباب غياب الحكام السعوديين عن قيادة منافسات التصفيات الآسيوية.
ـ لن أجتهد وأطرح أسباباً ومبررات وسأترك إيضاح الأسباب للمختصين وهنا أعني لجنة الحكام السعودية وإذا كان الأمر خارج إرادتها فننتظر الإيضاح من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ـ وطالما أن الحديث يتعلق بالحكم السعودي فأتمنى أن يظهر الحكام السعوديون بمظهر جيد ومقنع خلال جولات دوري جميل التي بدأت البارحة.
ـ تركنا الدوري بذكرى تحكيمية جيدة للغاية عندما تألق الحكم خالد صلوي خلال قيادته لقمة جدة التي جمعت الأهلي بالاتحاد.
ـ كلنا صفقنا في تلك الأمسية لصلوي وزملائه بقية الطاقم التحكيمي قيادتها بكل اقتدار وكم تمنيت لو ذهبت الأموال التي كانت ستخصص لحكام أجانب لتلك المباراة (لم يتم استقطابهم) أن تذهب لخالد صلوي وبقية طاقم التحكيم كأقل مكافأة لهم.
ـ نحتاج إلى حكام سعوديين متميزين يفرضون حضورهم بقيادتهم المتميزة للمباريات.
ـ قبل 3 عقود مروراً إلى ما قبل 10 سنوات كان الحكام السعوديون ينافسون اللاعبين على صعيد النجومية.
ـ لم يكن نجوم الكرة وحدهم من يحضرون على الساحة بنجوميتهم بل كان الحكام يزاحمونهم لأن الحكام كانوا بالفعل يستحقون النجومية والشهرة.
ـ كان المشجع العادي يعرف عبدالله الناصر وفلاج شنار وعبدالرحمن الزيد مثلما يعرف ماجد عبدالله وصالح النعيمة.
ـ لا أقول إن الحكام لم يكونوا يخطئون.. لا يوجد حكم لا يخطئ لكن نعلم أن أفضل الحكام أقلهم أخطاءً وهكذا كان الحكام النجوم في ذلك الوقت.
ـ إذا واصل خالد صلوي تألقه واهتم بلياقته وتطوير نفسه فإنه سيكون نجماً ينافس لاعبي الكرة.
ـ أما إذا اعتقد صلوي أنه وصل للقمة بعد مباراة الاتحاد والأهلي فهذا يعني بل ربما يؤكد أنه سيذهب للنسيان.
ـ نريد حكاماً سعوديين متميزين (محلياً) يحظون بالنجومية وثقة الأندية والجماهير.
ـ إذا حدث ذلك فتأكدوا سنشاهدهم يقودون المباريات الآسيوية بل أبعد من ذلك ويومها لن نسأل.. أين حكامنا؟