الهلاليون أعلم من الجميع بشؤون ناديهم وتحديداً الفريق الكروي، لكن ما حدث حيال تحديد هوية المدرب البديل للأوروجوياني ماتوساس لاشك يسجل ضد مجلس إدارة النادي.
ـ مرت فترة التوقف الحالية دون أن يستفيد الهلاليون منها نتيجة عدم حسم المدرب البديل وتوليه المهمة وهذا يعني أن المدرب الجديد (في حال وصوله) سيكون بمثابة المراقب للفريق خلال المباريات المقبلة ولا يمكن تحميله أي مسؤولية إلا بعد فترة التوقف المقبلة.
ـ ماذا يتوفر في دولة قطر ويدفع بالمحترفين السعوديين والأجانب للسفر هناك عند أي إصابة؟
ـ ماذا لديهم ولا يوجد لدينا؟
ـ طالما نتحدث عن الإصابات لابد أن نتوقف ونسأل: ما سر تعرض اللاعبين للشد والتمزق العضلي رغم أننا في الأمتار الأولى من الموسم؟
ـ في المنتخب وفي الأندية تكررت الإصابات العضلية بشكل لافت للنظر يستوجب (طالما أننا لسنا متخصصين) أن نسأل أين الخلل ومن المتسبب؟
ـ بناءً على ما صدر عن حسام أبوداود المشرف على كرة القدم بالنادي الأهلي....لا يمكن أن يكون هذا التصرف نابعاً من داخل البيت الأهلاوي.
ـ اعتدنا من الأهلاويين حسن التعامل وفي نفس الوقت التقدير والاحترام لكل من خدم ويخدم النادي لكن هذا لم يحصل مع حسام أبوداود...أكرر بناءً على ما صدر عن حسام وسط صمت (رسمي) أهلاوي.
ـ يعاني الاتحاديون هذه الأيام من قضية الرخصة الآسيوية التي باتت تهدد الفريق الكروي بالمشاركة في مسابقة دوري أبطال آسيا.
ـ شخصياً أعتقد أن قيد المحترفين المحليين والأجانب كان من أسباب الأزمة التي يعاني منها الاتحاديون.
ـ للتوضيح أكثر... اعتقد الاتحاديون أن مجرد قيدهم للمحترفين يعني أنهم قد أنهوا تماماً مشكلة الديون وهذا غير صحيح بل أن قيد المحترفين كان بمثابة (الفخ) للاتحاديين.
ـ أتمنى مستقبلاً أن تشترط لجنة الاحتراف لقيد محترفي الأندية المشاركة آسيوياً ضرورة توفير متطلبات الرخصة الآسيوية.
ـ مازلت أتمنى تحقيق مطلبين في منافسات دوري جميل بل وكل منافسات الكرة السعودية.
ـ الأول أن يجلس رؤساء الأندية في المقصورة بعيداً عن دكة البدلاء والأجمل لو جلس رئيسا الناديين المتباريين بجوار بعضهما كما يحدث في الدوري الأسباني.
ـ الثاني أن تكون دكة بدلاء الناديين المتباريين بجوار بعضهما تماماً مثلما يحدث في الدوري الإنجليزي.
ـ تنفيذ المطلبين (حتى بدءًا من الموسم المقبل) سيساهم في خفض حدة تعصب الجماهير.
ـ قد أضيف مطلباً ثالثاً لا أراه صعب التحقيق بل إن أنديتنا تلتزم به (آسيوياً) لأنها تعلم بأنها ستتعرض للعقوبة لو لم تنفذه.
ـ أتحدث عن (إجبار) لاعبي الفريقين على مصافحة بعضهم في (دائرة منتصف الملعب) بعد نهاية كل مباراة.
ـ مثل هذا السلوك سيمتص أي توتر ينتج خلال سير المباراة أو عقب نهايتها حسب نتيجتها.
ـ مرت فترة التوقف الحالية دون أن يستفيد الهلاليون منها نتيجة عدم حسم المدرب البديل وتوليه المهمة وهذا يعني أن المدرب الجديد (في حال وصوله) سيكون بمثابة المراقب للفريق خلال المباريات المقبلة ولا يمكن تحميله أي مسؤولية إلا بعد فترة التوقف المقبلة.
ـ ماذا يتوفر في دولة قطر ويدفع بالمحترفين السعوديين والأجانب للسفر هناك عند أي إصابة؟
ـ ماذا لديهم ولا يوجد لدينا؟
ـ طالما نتحدث عن الإصابات لابد أن نتوقف ونسأل: ما سر تعرض اللاعبين للشد والتمزق العضلي رغم أننا في الأمتار الأولى من الموسم؟
ـ في المنتخب وفي الأندية تكررت الإصابات العضلية بشكل لافت للنظر يستوجب (طالما أننا لسنا متخصصين) أن نسأل أين الخلل ومن المتسبب؟
ـ بناءً على ما صدر عن حسام أبوداود المشرف على كرة القدم بالنادي الأهلي....لا يمكن أن يكون هذا التصرف نابعاً من داخل البيت الأهلاوي.
ـ اعتدنا من الأهلاويين حسن التعامل وفي نفس الوقت التقدير والاحترام لكل من خدم ويخدم النادي لكن هذا لم يحصل مع حسام أبوداود...أكرر بناءً على ما صدر عن حسام وسط صمت (رسمي) أهلاوي.
ـ يعاني الاتحاديون هذه الأيام من قضية الرخصة الآسيوية التي باتت تهدد الفريق الكروي بالمشاركة في مسابقة دوري أبطال آسيا.
ـ شخصياً أعتقد أن قيد المحترفين المحليين والأجانب كان من أسباب الأزمة التي يعاني منها الاتحاديون.
ـ للتوضيح أكثر... اعتقد الاتحاديون أن مجرد قيدهم للمحترفين يعني أنهم قد أنهوا تماماً مشكلة الديون وهذا غير صحيح بل أن قيد المحترفين كان بمثابة (الفخ) للاتحاديين.
ـ أتمنى مستقبلاً أن تشترط لجنة الاحتراف لقيد محترفي الأندية المشاركة آسيوياً ضرورة توفير متطلبات الرخصة الآسيوية.
ـ مازلت أتمنى تحقيق مطلبين في منافسات دوري جميل بل وكل منافسات الكرة السعودية.
ـ الأول أن يجلس رؤساء الأندية في المقصورة بعيداً عن دكة البدلاء والأجمل لو جلس رئيسا الناديين المتباريين بجوار بعضهما كما يحدث في الدوري الأسباني.
ـ الثاني أن تكون دكة بدلاء الناديين المتباريين بجوار بعضهما تماماً مثلما يحدث في الدوري الإنجليزي.
ـ تنفيذ المطلبين (حتى بدءًا من الموسم المقبل) سيساهم في خفض حدة تعصب الجماهير.
ـ قد أضيف مطلباً ثالثاً لا أراه صعب التحقيق بل إن أنديتنا تلتزم به (آسيوياً) لأنها تعلم بأنها ستتعرض للعقوبة لو لم تنفذه.
ـ أتحدث عن (إجبار) لاعبي الفريقين على مصافحة بعضهم في (دائرة منتصف الملعب) بعد نهاية كل مباراة.
ـ مثل هذا السلوك سيمتص أي توتر ينتج خلال سير المباراة أو عقب نهايتها حسب نتيجتها.
