تملك فرق النصر والأهلي والهلال (إلى جانب الاتحاد والشباب) حظوظاً كبيرة للمنافسة على لقب النسخة الحالية من دوري جميل.
ـ يعيش الاتحاديون والشبابيون استقراراً كبيراً على الصعيدين الإداري والفني، إذ هناك إدارة تقوم بعملها في الناديين إلى جانب ثقة كبيرة في الجهاز الفني في الناديين.
ـ هذا الاستقرار الإداري والفني منح فريق الاتحاد صدارة الدوري مثلما يتقدم الفريق الشبابي بهدوء للمنافسة على مراكز المقدمة، ولاشك أن المزيد من الاستقرار الإداري والفني في الفريقين سيمنح الاتحاديين المزيد من القوة وفرصة التمسك بالصدارة بينما يزيد من آمال الشباب بالتحسن الفني والدخول الفعلي كمنافس على اللقب.
ـ الحال (كان) مختلفاً تماماً داخل أسوار الأندية الثلاثة الأخرى المرشحة للمنافسة وهنا أعني النصر والأهلي والهلال.
ـ النصر عانى من قضية (فنية) تمثلت في اهتزاز الثقة بالجهاز الفني بقيادة الكرواتي ماميتش بينما عانى الأهلي مشكلتين (إدارية) تمثلت في استقالة الإدارة برئاسة مساعد الزويهري و(فنية) جاءت من خلال عدم القناعة الفنية بالمدرب البرتغالي جوميز.
ـ أما الهلال فكانت مشكلته فنية بحتة تمثلت في عدم القناعة بالمدرب الأوروجوياني ماتوساس الذي رحل بالفعل عن منصبه.
ـ السؤال هنا: ما هو حال هذه الأندية اليوم؟
ـ النصر والأهلي ربما أفضل حالاً من الهلال على صعيد السعي الحثيث لمعالجة مشاكلهم التي تطرقت لها أعلاه.
ـ أعضاء شرف النصر عقدوا اجتماعاً ناجحاً تمخض عنه تجديد الثقة (بالتصويت) بالجهاز الفني بقيادة زوران ما يعني أن النصراويين أغلقوا ملف مشكلتهم الفنية.
ـ هنا لابد أن نشيد بالاجتماع النصراوي وما صدر عنه من قرارات عكست لحمة نصراوية جيدة حيث حضر خلال الاجتماع صوت (الأغلبية) وغاب صوت (الفردية) وهذا عمل مؤسساتي يستحق الإشادة.
ـ في النادي الأهلي تم إغلاق الملفين (الإداري) بتزكية أحمد المرزوقي رئيساً و(الفني) بعودة السويسري جروس.
ـ أما في الهلال فمازال ملف المدرب البديل معلقاً ولم يحسم الهلاليون بديل ماتوساس، وأستغرب كيف أبعدت إدارة الهلال المدرب دون أن تحسم أمر بديله خصوصاً أن مؤشرات الاستغناء عن المدرب كانت واضحة منذ وقت مبكر من الموسم.
ـ جماهير النصر والأهلي تأمل أن تكون الفترة المتبقية من فترة التوقف الحالية إيجابية بعد الاستقرار الفني في الفريقين والإداري في الأهلي وأن ينعكس هذا الاستقرار على أداء الفريقين في الفترة المقبلة.
ـ أتصور أن مسؤولية كبيرة تقع على عاتق لاعبي الأهلي إذ رحل جوميز وجاء مدربهم (المفضل) جروس ولم يعد لدى لاعبي الأهلي عذر حيال انخفاض المستوى الفني.
ـ وفي النصر من المفترض أن ينعكس أمر تجديد الثقة في زوران على المدرب نفسه ويعمل في أجواء هادئة ومطمئنة وكذلك على اللاعبين الذين عليهم أن يستعيدوا روحهم ويتعاونوا مع جهازهم الفني لاستعادة مستواهم الفني الذي تأرجح في الفترة السابقة.
ـ أما جماهير الهلال فمازال القلق يساورها متمنية أن تسارع الإدارة لحسم ملف المدرب الجديد كي يستثمر ما تبقى من فترة التوقف للتعرف على قدرات لاعبي الفريق.
ـ استقرار الأمور الفنية والإدارية في النصر والأهلي والهلال لاشك سينعكس إيجاباً على المستوى الفني لهذه الفرق وهذا سيزيد من حدة التنافس على صدارة الدوري وسنكون نحن الأسعد متى ارتفع مستوى التنافس مصحوباً بأداء فني راق.
ـ يعيش الاتحاديون والشبابيون استقراراً كبيراً على الصعيدين الإداري والفني، إذ هناك إدارة تقوم بعملها في الناديين إلى جانب ثقة كبيرة في الجهاز الفني في الناديين.
ـ هذا الاستقرار الإداري والفني منح فريق الاتحاد صدارة الدوري مثلما يتقدم الفريق الشبابي بهدوء للمنافسة على مراكز المقدمة، ولاشك أن المزيد من الاستقرار الإداري والفني في الفريقين سيمنح الاتحاديين المزيد من القوة وفرصة التمسك بالصدارة بينما يزيد من آمال الشباب بالتحسن الفني والدخول الفعلي كمنافس على اللقب.
ـ الحال (كان) مختلفاً تماماً داخل أسوار الأندية الثلاثة الأخرى المرشحة للمنافسة وهنا أعني النصر والأهلي والهلال.
ـ النصر عانى من قضية (فنية) تمثلت في اهتزاز الثقة بالجهاز الفني بقيادة الكرواتي ماميتش بينما عانى الأهلي مشكلتين (إدارية) تمثلت في استقالة الإدارة برئاسة مساعد الزويهري و(فنية) جاءت من خلال عدم القناعة الفنية بالمدرب البرتغالي جوميز.
ـ أما الهلال فكانت مشكلته فنية بحتة تمثلت في عدم القناعة بالمدرب الأوروجوياني ماتوساس الذي رحل بالفعل عن منصبه.
ـ السؤال هنا: ما هو حال هذه الأندية اليوم؟
ـ النصر والأهلي ربما أفضل حالاً من الهلال على صعيد السعي الحثيث لمعالجة مشاكلهم التي تطرقت لها أعلاه.
ـ أعضاء شرف النصر عقدوا اجتماعاً ناجحاً تمخض عنه تجديد الثقة (بالتصويت) بالجهاز الفني بقيادة زوران ما يعني أن النصراويين أغلقوا ملف مشكلتهم الفنية.
ـ هنا لابد أن نشيد بالاجتماع النصراوي وما صدر عنه من قرارات عكست لحمة نصراوية جيدة حيث حضر خلال الاجتماع صوت (الأغلبية) وغاب صوت (الفردية) وهذا عمل مؤسساتي يستحق الإشادة.
ـ في النادي الأهلي تم إغلاق الملفين (الإداري) بتزكية أحمد المرزوقي رئيساً و(الفني) بعودة السويسري جروس.
ـ أما في الهلال فمازال ملف المدرب البديل معلقاً ولم يحسم الهلاليون بديل ماتوساس، وأستغرب كيف أبعدت إدارة الهلال المدرب دون أن تحسم أمر بديله خصوصاً أن مؤشرات الاستغناء عن المدرب كانت واضحة منذ وقت مبكر من الموسم.
ـ جماهير النصر والأهلي تأمل أن تكون الفترة المتبقية من فترة التوقف الحالية إيجابية بعد الاستقرار الفني في الفريقين والإداري في الأهلي وأن ينعكس هذا الاستقرار على أداء الفريقين في الفترة المقبلة.
ـ أتصور أن مسؤولية كبيرة تقع على عاتق لاعبي الأهلي إذ رحل جوميز وجاء مدربهم (المفضل) جروس ولم يعد لدى لاعبي الأهلي عذر حيال انخفاض المستوى الفني.
ـ وفي النصر من المفترض أن ينعكس أمر تجديد الثقة في زوران على المدرب نفسه ويعمل في أجواء هادئة ومطمئنة وكذلك على اللاعبين الذين عليهم أن يستعيدوا روحهم ويتعاونوا مع جهازهم الفني لاستعادة مستواهم الفني الذي تأرجح في الفترة السابقة.
ـ أما جماهير الهلال فمازال القلق يساورها متمنية أن تسارع الإدارة لحسم ملف المدرب الجديد كي يستثمر ما تبقى من فترة التوقف للتعرف على قدرات لاعبي الفريق.
ـ استقرار الأمور الفنية والإدارية في النصر والأهلي والهلال لاشك سينعكس إيجاباً على المستوى الفني لهذه الفرق وهذا سيزيد من حدة التنافس على صدارة الدوري وسنكون نحن الأسعد متى ارتفع مستوى التنافس مصحوباً بأداء فني راق.