يجب أن يتوقف الليلة كل النقد وطرح الآراء ويتفرغ الجميع لمساندة 11 لاعباً سعودياً يشكلون العناصر الأساسية التي تبدأ المباراة أمام أستراليا وكذلك البدلاء الذين ينالون فرصة المشاركة خلال دقائق المباراة.
ـ الانتقادات والآراء لا تأتي بأي نتيجة في هذا التوقيت بينما المؤازرة والمساندة فقط هي التي تمثل جانباً إيجابياً يضاف لعمل الأجهزة الإدارية والفنية ومجهود اللاعبين.
ـ مثلما قامت الأجهزة والإدارية بعملها داخل وخارج الملعب.. وكما بذل اللاعبون جهداً كبيراً في التدريبات والانضباط.. وقاد الإعلام حملة رفع الروح المعنوية فإن الدور الآن جاء على الضلع الرابع والمكمل لأضلاع النجاح.. أعني الجماهير في المدرجات.
ـ عندما يقال إن المباراة تقام على أرض الفريق أو المنتخب فهذا يؤكد أهمية ذلك من خلال الحضور والمؤازرة المستمرة، ومهما بذلت الأجهزة الإدارية والفنية ومهما اجتهد اللاعبون فإننا نخسر (ميزة) الأرض عندما لا تحضر الجماهير بكثافة أو تحضر دون فاعلية.
ـ يقال إن الأداء الفني المتميز للاعبي كرة القدم هو من يجلب الجماهير للمدرجات.
ـ ويقال إن الحضور الجماهيري الكبير الفعال هو الذي يحرك أحاسيس اللاعبين ويفجر طاقاتهم الفنية.
ـ لكن عندما يتعلق الأمر بمنتخب الوطن، فيجب أن نعيش مزيجاً من هذا وذاك يدفع منتخبنا للانتصار.
ـ المدرجات ستمتلئ بجماهير سعودية وأخرى مقيمة تعشق هذا الوطن.. جماهير ستلعب دوراً فاعلاً في دعم المنتخب السعودي وهز ثقة الأستراليين في أنفسهم.
ـ وعلى المعشب الأخضر سيكون هناك لاعبون سعوديون يقدرون حجم المسؤولية ويعون أهمية الشعار الذي يرتدون وسيقدرون حضور الجماهير وتفاعلهم وهتافاتهم.
ـ الحضور الجماهير الكبير والفعال والتميز الفني لكل لاعبي الأخضر سيكون أول وأهم وأبرز عوامل اجتياز منتخب أستراليا من أجل الانفراد بصدارة المجموعة ومضاعفة الآمال بالتأهل لمونديال روسيا 2018.
ـ الفوز والصدارة لا تعني الوصول للمونديال لكنها تمثل خطوة هامة جداً على صعيد النقاط وكذلك رفع الروح المعنوية لكل من يقف وراء المنتخب السعودي أو يعمل معه.
ـ مهم جداً أن نواصل الفوز وتحقيق العلامة الكاملة لأن هذا يمنح هيبة للمنتخب السعودي ومهم جداً ألا نفرط بأي نقطة على أرضنا.
ـ لن أتحدث عن الأمور الفنية لأن لها المختصون بشؤونها إلى جانب أن المنتخبين (السعودي والأسترالي) مكشوفان للجميع، وليس هناك أوراق يمكن أن يقال عنها مفاجآت.
ـ كثيرون يتحدثون عن كثرة المحترفين في المنتخب الأسترالي وأنا أرى أن هذا ليس دوماً يعد عاملاً إيجابياً ولعل ما حدث لمنتخب البرازيل في نهائيات كأس العالم الماضية يؤكد ذلك عندما لم يستفد المنتخب من محترفيه.
ـ المحترفون الأستراليون قادمون من عدة دول وهذا (قد) يعني عدم التأقلم الفني إلى جانب الإرهاق البدني.
ـ لا يجب أن نفكر بالأستراليين.. علينا أن نفكر كيف ندير المباراة (فنياً) وندعمها (جماهيرياً).
ـ كل الأماني والدعوات بالتوفيق للأخضر السعودي.
ـ الانتقادات والآراء لا تأتي بأي نتيجة في هذا التوقيت بينما المؤازرة والمساندة فقط هي التي تمثل جانباً إيجابياً يضاف لعمل الأجهزة الإدارية والفنية ومجهود اللاعبين.
ـ مثلما قامت الأجهزة والإدارية بعملها داخل وخارج الملعب.. وكما بذل اللاعبون جهداً كبيراً في التدريبات والانضباط.. وقاد الإعلام حملة رفع الروح المعنوية فإن الدور الآن جاء على الضلع الرابع والمكمل لأضلاع النجاح.. أعني الجماهير في المدرجات.
ـ عندما يقال إن المباراة تقام على أرض الفريق أو المنتخب فهذا يؤكد أهمية ذلك من خلال الحضور والمؤازرة المستمرة، ومهما بذلت الأجهزة الإدارية والفنية ومهما اجتهد اللاعبون فإننا نخسر (ميزة) الأرض عندما لا تحضر الجماهير بكثافة أو تحضر دون فاعلية.
ـ يقال إن الأداء الفني المتميز للاعبي كرة القدم هو من يجلب الجماهير للمدرجات.
ـ ويقال إن الحضور الجماهيري الكبير الفعال هو الذي يحرك أحاسيس اللاعبين ويفجر طاقاتهم الفنية.
ـ لكن عندما يتعلق الأمر بمنتخب الوطن، فيجب أن نعيش مزيجاً من هذا وذاك يدفع منتخبنا للانتصار.
ـ المدرجات ستمتلئ بجماهير سعودية وأخرى مقيمة تعشق هذا الوطن.. جماهير ستلعب دوراً فاعلاً في دعم المنتخب السعودي وهز ثقة الأستراليين في أنفسهم.
ـ وعلى المعشب الأخضر سيكون هناك لاعبون سعوديون يقدرون حجم المسؤولية ويعون أهمية الشعار الذي يرتدون وسيقدرون حضور الجماهير وتفاعلهم وهتافاتهم.
ـ الحضور الجماهير الكبير والفعال والتميز الفني لكل لاعبي الأخضر سيكون أول وأهم وأبرز عوامل اجتياز منتخب أستراليا من أجل الانفراد بصدارة المجموعة ومضاعفة الآمال بالتأهل لمونديال روسيا 2018.
ـ الفوز والصدارة لا تعني الوصول للمونديال لكنها تمثل خطوة هامة جداً على صعيد النقاط وكذلك رفع الروح المعنوية لكل من يقف وراء المنتخب السعودي أو يعمل معه.
ـ مهم جداً أن نواصل الفوز وتحقيق العلامة الكاملة لأن هذا يمنح هيبة للمنتخب السعودي ومهم جداً ألا نفرط بأي نقطة على أرضنا.
ـ لن أتحدث عن الأمور الفنية لأن لها المختصون بشؤونها إلى جانب أن المنتخبين (السعودي والأسترالي) مكشوفان للجميع، وليس هناك أوراق يمكن أن يقال عنها مفاجآت.
ـ كثيرون يتحدثون عن كثرة المحترفين في المنتخب الأسترالي وأنا أرى أن هذا ليس دوماً يعد عاملاً إيجابياً ولعل ما حدث لمنتخب البرازيل في نهائيات كأس العالم الماضية يؤكد ذلك عندما لم يستفد المنتخب من محترفيه.
ـ المحترفون الأستراليون قادمون من عدة دول وهذا (قد) يعني عدم التأقلم الفني إلى جانب الإرهاق البدني.
ـ لا يجب أن نفكر بالأستراليين.. علينا أن نفكر كيف ندير المباراة (فنياً) وندعمها (جماهيرياً).
ـ كل الأماني والدعوات بالتوفيق للأخضر السعودي.