كاد فريق الاتحاد أن يغادر مسابقة كأس ولي العهد أمام فريق القادسية المتطور جداً واللافت للنظر بتميزه الفني.
ـ لا أقلل من أداء فريق القادسية عندما أقول إن الاتحاد لو خرج ذلك المساء لكانت نسبة كبيرة من خروجه يتحملها الاتحاديون أنفسهم.
ـ الاتحاد باختصار كاد أن يخرج لأنه هذا الموسم فريق بلا بدلاء.
ـ هذه هي حقيقة الفريق الاتحادي اليوم وعلى الاتحاديين مواجهتها والسعي لحلها وإن كان المنطق يقول إنه لا يمكن حلها قبل فترة التسجيل الشتوية وعلى مدرب الفريق التعامل مع الظروف الحالية واللاعبين المتاحين حتى تحل فترة التسجيل المقبلة.
ـ الاتحاد يعاني أصلاً من ضعف دفاعي ولا يملك محترفاً أجنبياً يساهم في ترميم وقيادة هذا الخط.
ـ إلى جانب ذلك لا يوجد على دكة البدلاء مهاجم واحد أو لاعب وسط متقدم بل كل البدلاء إما في محور الارتكاز أو قلب الدفاع و ظهيري الجنب.
ـ أي أن البدلاء كلهم في الجوانب الدفاعية، وهذا لا يمكن أن يكون مقبولاً لفريق يتصدر الدوري ويسعى لمواصلة الصدارة وتحقيق اللقب.
ـ كل الفرق التي تنافس على الصدارة وتبحث عن اللقب تملك لاعبي وسط متقدمين وعدداً كبيراً من المهاجمين في مقاعد البدلاء بينما الاتحاد خارج هذا الأمر.
ـ اليوم يقف الاتحاد على صدارة الدوري، لكن هذا يحدث (فقط) بعد 4 جولات، أي أن الطريق مازال طويلاً وعندما يشتد التنافس وتتوالى الجولات سيكون على مدرب الفريق البدء بتدوير اللاعبين لكنه لا يجد من يمنحهم الفرصة في الهجوم وخط الوسط.
ـ أمام القادسية والاتحاد يتأخر على أرضه أجرى مدرب الفريق 3 تغييرات (جميعها) في الخطوط الخلفية (محور الارتكاز والظهيرين) لأن هذا ما يملكه بجانبه على الدكة.
ـ على مدرب فريق الاتحاد أن يمتلك الجرأة ويستثمر فترة التوقف بضم أكثر من لاعب شاب من الفئات السنية للفريق الأول.
ـ الجرأة لا تعني أن يشاركوا في التدريبات فقط بل عليه أن يمنحهم فرصة المشاركة التدريجية حتى يكونوا قد تأقلموا وزالت عنهم الرهبة عندما يبدأ عملية التدوير.
ـ لن أكون أكثر دراية وإلماماً بأحوال الاتحاديين أنفسهم لكنني من مراقبة نقدية أرى أن وضع الاتحاد سيكون صعباً مع توالي جولات الدوري وتداخل مسابقة كأس ولي العهد.
ـ سيصاب اللاعبون بالإرهاق ويتعرضون للإصابات لأنهم يخوضون المباريات بشكل مستمر في ظل غياب البديل.
ـ في النهاية أقول علينا أن لا ننسى فريق القادسية والإشادة بالمدرب القدير حمد الدوسري الذي قدم ويقدم لنا فريقاً متميزاً.
ـ أحرج الشباب والنصر والهلال والاتحاد بل ويلعب بعض المباريات بغياب أكثر من عنصر أساسي ومع ذلك لا تشعر بذلك الغياب ولا يتأثر الفريق بغيابهم بينما يزداد قوة بحضورهم.
ـ لا أقلل من أداء فريق القادسية عندما أقول إن الاتحاد لو خرج ذلك المساء لكانت نسبة كبيرة من خروجه يتحملها الاتحاديون أنفسهم.
ـ الاتحاد باختصار كاد أن يخرج لأنه هذا الموسم فريق بلا بدلاء.
ـ هذه هي حقيقة الفريق الاتحادي اليوم وعلى الاتحاديين مواجهتها والسعي لحلها وإن كان المنطق يقول إنه لا يمكن حلها قبل فترة التسجيل الشتوية وعلى مدرب الفريق التعامل مع الظروف الحالية واللاعبين المتاحين حتى تحل فترة التسجيل المقبلة.
ـ الاتحاد يعاني أصلاً من ضعف دفاعي ولا يملك محترفاً أجنبياً يساهم في ترميم وقيادة هذا الخط.
ـ إلى جانب ذلك لا يوجد على دكة البدلاء مهاجم واحد أو لاعب وسط متقدم بل كل البدلاء إما في محور الارتكاز أو قلب الدفاع و ظهيري الجنب.
ـ أي أن البدلاء كلهم في الجوانب الدفاعية، وهذا لا يمكن أن يكون مقبولاً لفريق يتصدر الدوري ويسعى لمواصلة الصدارة وتحقيق اللقب.
ـ كل الفرق التي تنافس على الصدارة وتبحث عن اللقب تملك لاعبي وسط متقدمين وعدداً كبيراً من المهاجمين في مقاعد البدلاء بينما الاتحاد خارج هذا الأمر.
ـ اليوم يقف الاتحاد على صدارة الدوري، لكن هذا يحدث (فقط) بعد 4 جولات، أي أن الطريق مازال طويلاً وعندما يشتد التنافس وتتوالى الجولات سيكون على مدرب الفريق البدء بتدوير اللاعبين لكنه لا يجد من يمنحهم الفرصة في الهجوم وخط الوسط.
ـ أمام القادسية والاتحاد يتأخر على أرضه أجرى مدرب الفريق 3 تغييرات (جميعها) في الخطوط الخلفية (محور الارتكاز والظهيرين) لأن هذا ما يملكه بجانبه على الدكة.
ـ على مدرب فريق الاتحاد أن يمتلك الجرأة ويستثمر فترة التوقف بضم أكثر من لاعب شاب من الفئات السنية للفريق الأول.
ـ الجرأة لا تعني أن يشاركوا في التدريبات فقط بل عليه أن يمنحهم فرصة المشاركة التدريجية حتى يكونوا قد تأقلموا وزالت عنهم الرهبة عندما يبدأ عملية التدوير.
ـ لن أكون أكثر دراية وإلماماً بأحوال الاتحاديين أنفسهم لكنني من مراقبة نقدية أرى أن وضع الاتحاد سيكون صعباً مع توالي جولات الدوري وتداخل مسابقة كأس ولي العهد.
ـ سيصاب اللاعبون بالإرهاق ويتعرضون للإصابات لأنهم يخوضون المباريات بشكل مستمر في ظل غياب البديل.
ـ في النهاية أقول علينا أن لا ننسى فريق القادسية والإشادة بالمدرب القدير حمد الدوسري الذي قدم ويقدم لنا فريقاً متميزاً.
ـ أحرج الشباب والنصر والهلال والاتحاد بل ويلعب بعض المباريات بغياب أكثر من عنصر أساسي ومع ذلك لا تشعر بذلك الغياب ولا يتأثر الفريق بغيابهم بينما يزداد قوة بحضورهم.
