من حق ماجد عبدالله كلاعب دولي خبير وكنصراوي عاشق بل وكأي مشجع لكرة القدم أن يبدي رأيه في أي شأن يتعلق بنادي النصر أو أي شأن كروي آخر.
ـ وفي الوقت ذاته من حق الأمير فيصل بن تركي (كرئيس لمجلس إدارة نادي النصر) أن يدافع عن كل قرار (إداري) يتخذه مجلس إدارته حتى لو كان يتعلق بشارة قيادة الفريق.
ـ حتى لو كان رئيس مجلس الإدارة غير مقتنع بقرار ما فالمنطق يقول إنه (يجب) أن يدافع عن قراره وعن لاعبيه أمام الإعلام لكن ربما في قرارة نفسه أو حتى داخل أسوار النادي يؤمن بأمر آخر.
ـ لا أرى ما يستلزم خلق مشكلة نصراوية لأن النجم الكبير ماجد عبدالله قال رأيه (الذي علينا احترامه لأنه في النهاية رأي شخصي) أو لأن الأمير فيصل بن تركي رد على رأي ماجد من منطلق الرجل المسؤول.
ـ النصر (الكيان) لا تنقصه المشاكل وأعرف (بل متأكد) جداً أن ما بين ماجد عبدالله والأمير فيصل بن تركي من علاقة وتقدير واحترام أكبر من أن تهزه (اختلافات) في الرأي.
ـ صدقوني لا يمكن أن يتفق (الجميع) مع رأي ماجد ولا يقف الجميع مع دفاع الأمير فيصل بن تركي عن قرار إسناد قيادة الفريق إلى حسين عبدالغني.
ـ فئة ترى أن ماجد محق في رأيه لأن من قاله هو ماجد عبدالله أو أيضاً لأنه رأي صائب.
ـ وفي الوقت ذاته فئة أخرى ترى أن دفاع فيصل بن تركي في محله لأنه فيصل بن تركي أو بالفعل لقناعة هذه الفئة باستمرار حسين عبدالغني قائداً للنصر.
ـ ماجد لم يتعرض لمواصفات أو تصرفات أو شخصية حسين عبدالغني (خارج الملعب) بل تحدث عنه بكل مواصفاته وتصرفاته وشخصيته (داخل الملعب) وهي رؤية يقتنع فيها ماجد عبدالله ويؤيده (من وجهة نظري الشخصية) الكثيرون بل والفئة النصراوية (الأغلب).
ـ لكن أيضاً هناك سلبيات في حال سحب قيادة الفريق من حسين عبدالغني (متى استمر أساسياً) بل لا يمكن أن يحدث ذلك لأنه سيتأثر نفسياً بل وربما علاقته مع زملائه تتأثر.
ـ أي من الصعب جداً (في هذا التوقيت) أن تسحب شارة القيادة من لاعب قاد الفريق لعدة مواسم وما زال يشارك أساسياً إلا متى بدر منه تصرف سلوكي (مبالغ فيه) ومرفوض وهو ما لم يحدث من حسين.
ـ ما يحدث من حسين هو حماس زائد عن حده يؤثر على أدائه شخصياً وبالتالي على أداء الفريق بشكل جماعي.
ـ شخصياً أقف مع النجم الكبير ماجد عبدالله في رأيه وأضيف إليه أن إسناد (وليس سحب) القيادة إلى لاعب نصراوي آخر قد يجعل حسين عبدالغني يتفرغ تماماً لدوره كلاعب وليس كقائد يتحمل مسؤولية الدفاع عن حقوق الفريق وهو الجانب الذي يتجاوز فيه حسين كثيراً.
ـ من وجهة نظري الشخصية أرى أن الحل اليوم بات بيد حسين عبدالغني نفسه الذي من المفترض أن يبادر (بالتنازل) عن شارة القيادة من أجل أن يتفرغ للعب على اعتبار (أن المنطق يقول) إن هذا موسمه الأخير وننتظر أن يظهر حسين خلاله بأبهى صورة له.
ـ أخيراً أقول إنني أعرف ماجد عبدالله جيداً فهو لا يعرف على الإطلاق (المجاملة) على حساب مصلحة نادي النصر.
ـ اختلف (البعض) مع عدة آراء لماجد لأنهم لا يعلمون كم هو هذا النجم الكبير رجل صريح لا يجامل في كلمة الحق مهما كان نده (المقابل) في الرأي.
ـ ظل ماجد نجماً كبيراً وسيظل لأنه لا يقول سوى ما يؤمن به ويراه (من وجهة نظره) صحيحاً.. وهكذا هم الكبار.
تهنئة وشكر
ـ أتقدم بالتهنئة للزميل العزيز بتال القوس بمناسبة توليه مهمة رئاسة التحرير متمنياً له التوفيق
ولـ "الرياضية" كل تقدم وازدهار.
كما لا أنسى أن أتقدم بالشكر الجزيل للزميل العزيز عيد الثقيل على جهوده إبان توليه المهمة ذاتها.
ـ وفي الوقت ذاته من حق الأمير فيصل بن تركي (كرئيس لمجلس إدارة نادي النصر) أن يدافع عن كل قرار (إداري) يتخذه مجلس إدارته حتى لو كان يتعلق بشارة قيادة الفريق.
ـ حتى لو كان رئيس مجلس الإدارة غير مقتنع بقرار ما فالمنطق يقول إنه (يجب) أن يدافع عن قراره وعن لاعبيه أمام الإعلام لكن ربما في قرارة نفسه أو حتى داخل أسوار النادي يؤمن بأمر آخر.
ـ لا أرى ما يستلزم خلق مشكلة نصراوية لأن النجم الكبير ماجد عبدالله قال رأيه (الذي علينا احترامه لأنه في النهاية رأي شخصي) أو لأن الأمير فيصل بن تركي رد على رأي ماجد من منطلق الرجل المسؤول.
ـ النصر (الكيان) لا تنقصه المشاكل وأعرف (بل متأكد) جداً أن ما بين ماجد عبدالله والأمير فيصل بن تركي من علاقة وتقدير واحترام أكبر من أن تهزه (اختلافات) في الرأي.
ـ صدقوني لا يمكن أن يتفق (الجميع) مع رأي ماجد ولا يقف الجميع مع دفاع الأمير فيصل بن تركي عن قرار إسناد قيادة الفريق إلى حسين عبدالغني.
ـ فئة ترى أن ماجد محق في رأيه لأن من قاله هو ماجد عبدالله أو أيضاً لأنه رأي صائب.
ـ وفي الوقت ذاته فئة أخرى ترى أن دفاع فيصل بن تركي في محله لأنه فيصل بن تركي أو بالفعل لقناعة هذه الفئة باستمرار حسين عبدالغني قائداً للنصر.
ـ ماجد لم يتعرض لمواصفات أو تصرفات أو شخصية حسين عبدالغني (خارج الملعب) بل تحدث عنه بكل مواصفاته وتصرفاته وشخصيته (داخل الملعب) وهي رؤية يقتنع فيها ماجد عبدالله ويؤيده (من وجهة نظري الشخصية) الكثيرون بل والفئة النصراوية (الأغلب).
ـ لكن أيضاً هناك سلبيات في حال سحب قيادة الفريق من حسين عبدالغني (متى استمر أساسياً) بل لا يمكن أن يحدث ذلك لأنه سيتأثر نفسياً بل وربما علاقته مع زملائه تتأثر.
ـ أي من الصعب جداً (في هذا التوقيت) أن تسحب شارة القيادة من لاعب قاد الفريق لعدة مواسم وما زال يشارك أساسياً إلا متى بدر منه تصرف سلوكي (مبالغ فيه) ومرفوض وهو ما لم يحدث من حسين.
ـ ما يحدث من حسين هو حماس زائد عن حده يؤثر على أدائه شخصياً وبالتالي على أداء الفريق بشكل جماعي.
ـ شخصياً أقف مع النجم الكبير ماجد عبدالله في رأيه وأضيف إليه أن إسناد (وليس سحب) القيادة إلى لاعب نصراوي آخر قد يجعل حسين عبدالغني يتفرغ تماماً لدوره كلاعب وليس كقائد يتحمل مسؤولية الدفاع عن حقوق الفريق وهو الجانب الذي يتجاوز فيه حسين كثيراً.
ـ من وجهة نظري الشخصية أرى أن الحل اليوم بات بيد حسين عبدالغني نفسه الذي من المفترض أن يبادر (بالتنازل) عن شارة القيادة من أجل أن يتفرغ للعب على اعتبار (أن المنطق يقول) إن هذا موسمه الأخير وننتظر أن يظهر حسين خلاله بأبهى صورة له.
ـ أخيراً أقول إنني أعرف ماجد عبدالله جيداً فهو لا يعرف على الإطلاق (المجاملة) على حساب مصلحة نادي النصر.
ـ اختلف (البعض) مع عدة آراء لماجد لأنهم لا يعلمون كم هو هذا النجم الكبير رجل صريح لا يجامل في كلمة الحق مهما كان نده (المقابل) في الرأي.
ـ ظل ماجد نجماً كبيراً وسيظل لأنه لا يقول سوى ما يؤمن به ويراه (من وجهة نظره) صحيحاً.. وهكذا هم الكبار.
تهنئة وشكر
ـ أتقدم بالتهنئة للزميل العزيز بتال القوس بمناسبة توليه مهمة رئاسة التحرير متمنياً له التوفيق
ولـ "الرياضية" كل تقدم وازدهار.
كما لا أنسى أن أتقدم بالشكر الجزيل للزميل العزيز عيد الثقيل على جهوده إبان توليه المهمة ذاتها.