موسم حج ناجح بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى.
ـ لا يعني ذلك أن المواسم الماضية لم تكن ناجحة لكن (ومن خلال الأنباء الواردة) فإن هذا الموسم من أنجح مواسم الحج خلال آخر 4 عقود.
ـ ليس مستغرباً أن ينجح موسم الحج في (كل عام) في ظل اهتمام الحكومة السعودية وحرصها على خدمة الحجيج.
ـ لكن ما زاد من نجاح موسم هذا الحج هو غياب من يثيرون الشغب والفتنة والعالم أجمع يعرفهم.
ـ غابوا فعاش المسلمون موسم حج ناجح للغاية سيتكرر كل عام متى واصلوا الغياب أو حضروا متقيدين بالتعليمات ومتفرغين (فقط) لأداء مناسك الحج.
ـ قلت في الأسبوع الماضي إنني لم أتمن أن يتجاوز ياسر القحطاني دوره (كقائد للفريق الكروي) ويتحدث في أمور الإدارة الهلالية هي المعنية بالتعامل معها.
ـ ها هو ياسر يثير قضية لم يكن لتثار بين الهلال السعودي ونظيره السوداني لولا تصريحه (أي ياسر) غير المحسوب.
ـ أثق أن لدى الهلاليين من الحكماء من هم قادرون على حل واحتواء القضية مع تأكيد على كل لاعبي الهلال بالتفرغ للقيام بأدوارهم كلاعبين لا أكثر.
ـ يبقى التوفيق من عدمه في علم الغيب ولدى رب العالمين وحده.. لكن تحركات الضيف الجديد على دوري جميل (فريق الباطن) على صعيد التعاقد مع المحترفين الأجانب يسجل تميزاً لافتاً.
ـ رغم ضيق الوقت نتيجة الصعود المتأخر لدوري جميل إلا أن رجال فريق الباطن تحركوا سريعاً وتعاقدوا مع لاعبين أراهم (من وجهة نظري) مفيدين للفريق على صعيد الحاجة لهم في مراكزهم أو سهولة انسجامهم مع الفريق والمجتمع.
ـ إدارة الباطن تعاقدت مع مدافع ورأس حربة برازيليين.. المدافع كان محترفاً في صفوف الجهراء الكويتي الذي لا يبعد مقره عن حفر الباطن أكثر من 200 كيلومتر أي أنه سيعيش بذات البيئة ولن يجد صعوبة في التأقلم مع المجتمع في حفر الباطن.. أما المهاجم فسيجد الانسجام مع مواطنه المدافع.
ـ المحترف الثالث الذي تعاقدت معه إدارة الباطن هو المالي لاسانا فانا الذي سبق أن لعب لفريق الشعلة في الخرج أي أنه ليس بغريب على الدوري بل والمجتمع السعودي.
ـ رابع المحترفين هو المصري (المتميز جداً) أحمد حمودي وهو لاعب عربي سيندمج سريعاً مع أشقائه في حفر الباطن.
ـ هذه التركيبة من المحترفين من المتوقع أن تخدم فريق الباطن كثيراً.
ـ رغم أنني ما زلت عند موقفي ورأيي بضرورة إقامة كأس السوبر داخل الحدود ولا جدوى من إقامتها في الخارج إلا أنني مضطر هنا للإشادة بالمهنية الإعلامية العالية جداً لقنوات أبوظبي الرياضية عندما (أجبرتنا) على متابعة مباراة كأس السوبر الإماراتي التي أقيمت في القاهرة مساء الثلاثاء الماضي وانتهت أهلاوية على حساب الجزيرة.
ـ أجدد عدم تأييدي لإقامة المباراة خارج الحدود لكن ما قامت به قنوات أبوظبي (لعدة أيام) من تغطية ومتابعة من أرض الحدث (القاهرة) فرض على غير الإماراتيين (قبل الإماراتيين) متابعة مباراة السوبر.
ـ هل نجحنا نحن (إعلامياً) في خلق وهج لمباراة السوبر في لندن؟
ـ أترك الإجابة لكم.
ـ (تعثر) البرشا أمام ألافيس (محلياً) فشمت البعض معتقدين أن هذا الفريق (الظاهرة) قد سقط.
ـ لكن ميسي ورفاقه الكبار عادوا خلال أيام معدودة وسحقوا السلتيك الأسكتلندي بسباعية مؤكدين أن (الكبار) يتعثرون لكنهم لا (يسقطون).
ـ لا يعني ذلك أن المواسم الماضية لم تكن ناجحة لكن (ومن خلال الأنباء الواردة) فإن هذا الموسم من أنجح مواسم الحج خلال آخر 4 عقود.
ـ ليس مستغرباً أن ينجح موسم الحج في (كل عام) في ظل اهتمام الحكومة السعودية وحرصها على خدمة الحجيج.
ـ لكن ما زاد من نجاح موسم هذا الحج هو غياب من يثيرون الشغب والفتنة والعالم أجمع يعرفهم.
ـ غابوا فعاش المسلمون موسم حج ناجح للغاية سيتكرر كل عام متى واصلوا الغياب أو حضروا متقيدين بالتعليمات ومتفرغين (فقط) لأداء مناسك الحج.
ـ قلت في الأسبوع الماضي إنني لم أتمن أن يتجاوز ياسر القحطاني دوره (كقائد للفريق الكروي) ويتحدث في أمور الإدارة الهلالية هي المعنية بالتعامل معها.
ـ ها هو ياسر يثير قضية لم يكن لتثار بين الهلال السعودي ونظيره السوداني لولا تصريحه (أي ياسر) غير المحسوب.
ـ أثق أن لدى الهلاليين من الحكماء من هم قادرون على حل واحتواء القضية مع تأكيد على كل لاعبي الهلال بالتفرغ للقيام بأدوارهم كلاعبين لا أكثر.
ـ يبقى التوفيق من عدمه في علم الغيب ولدى رب العالمين وحده.. لكن تحركات الضيف الجديد على دوري جميل (فريق الباطن) على صعيد التعاقد مع المحترفين الأجانب يسجل تميزاً لافتاً.
ـ رغم ضيق الوقت نتيجة الصعود المتأخر لدوري جميل إلا أن رجال فريق الباطن تحركوا سريعاً وتعاقدوا مع لاعبين أراهم (من وجهة نظري) مفيدين للفريق على صعيد الحاجة لهم في مراكزهم أو سهولة انسجامهم مع الفريق والمجتمع.
ـ إدارة الباطن تعاقدت مع مدافع ورأس حربة برازيليين.. المدافع كان محترفاً في صفوف الجهراء الكويتي الذي لا يبعد مقره عن حفر الباطن أكثر من 200 كيلومتر أي أنه سيعيش بذات البيئة ولن يجد صعوبة في التأقلم مع المجتمع في حفر الباطن.. أما المهاجم فسيجد الانسجام مع مواطنه المدافع.
ـ المحترف الثالث الذي تعاقدت معه إدارة الباطن هو المالي لاسانا فانا الذي سبق أن لعب لفريق الشعلة في الخرج أي أنه ليس بغريب على الدوري بل والمجتمع السعودي.
ـ رابع المحترفين هو المصري (المتميز جداً) أحمد حمودي وهو لاعب عربي سيندمج سريعاً مع أشقائه في حفر الباطن.
ـ هذه التركيبة من المحترفين من المتوقع أن تخدم فريق الباطن كثيراً.
ـ رغم أنني ما زلت عند موقفي ورأيي بضرورة إقامة كأس السوبر داخل الحدود ولا جدوى من إقامتها في الخارج إلا أنني مضطر هنا للإشادة بالمهنية الإعلامية العالية جداً لقنوات أبوظبي الرياضية عندما (أجبرتنا) على متابعة مباراة كأس السوبر الإماراتي التي أقيمت في القاهرة مساء الثلاثاء الماضي وانتهت أهلاوية على حساب الجزيرة.
ـ أجدد عدم تأييدي لإقامة المباراة خارج الحدود لكن ما قامت به قنوات أبوظبي (لعدة أيام) من تغطية ومتابعة من أرض الحدث (القاهرة) فرض على غير الإماراتيين (قبل الإماراتيين) متابعة مباراة السوبر.
ـ هل نجحنا نحن (إعلامياً) في خلق وهج لمباراة السوبر في لندن؟
ـ أترك الإجابة لكم.
ـ (تعثر) البرشا أمام ألافيس (محلياً) فشمت البعض معتقدين أن هذا الفريق (الظاهرة) قد سقط.
ـ لكن ميسي ورفاقه الكبار عادوا خلال أيام معدودة وسحقوا السلتيك الأسكتلندي بسباعية مؤكدين أن (الكبار) يتعثرون لكنهم لا (يسقطون).