اقتربت منافسات دوري جميل من العودة ومع اقتراب عودتها بدأت حملة إعلامية (قد تكون مرتبة بين الأندية والإعلام وربما أنها عفوية).
ـ أتحدث عن حملة إعلامية من (معظم) الأندية تجاه التحكيم وتعددت مطالبات (وستتعدد مستقبلاً) الأندية بالحكام الأجانب.
ـ بل إن الهلال كرر ما فعله النصر والأهلي في مواسم سابقة وهو المطالبة بحكام أجانب لكل مباريات الفريق بدلاً من المعلن (رسمياً) وهو 5 أطقم لكل فريق.
ـ تعليقاً على هذا الطلب قال العزيز عمر المهنا رئيس لجنة الحكام بالاتحاد السعودي لكرة القدم (سيجلس الحكام في منازلهم فلا حاجة لنا بهم).
ـ بالطبع سيكون الرد بالرفض مثلما حدث من قبل اتحاد الكرة مع النصر والأهلي لكن سيكون أمام الهلال وغيره من الأندية فرصة الالتفاف (قانونياً) من خلال التنسيق مع أندية أخرى لطلب حكام أجانب مع التكفل بمصاريفهم وهو ما حدث في الموسمين الماضيين.
ـ شخصياً أقف محتاراً في هذه القضية الشائكة.
ـ الأندية معها كل الحق فهي تخسر الملايين ويأتي حكم أو اثنان أو ثلاثة (تتكرر) أخطاؤهم فيحرمون هذه الأندية من حقوقها ويخرج هذا الحكم أو ذاك ويعود في الأسبوع الذي يليه وإن عوقب فقد يغيب أسبوعين دون إعلان عن معاقبته.
ـ الحكام من جهتهم يقولون إن أخطاء الحكم جزء من اللعبة وعلى الأندية والجماهير تقبل ذلك مثلما تتقبل خطأ المدرب واللاعب.
ـ لكن لو طلب مني ضرورة أن أقف (أو على الأقل أتعاطف) مع طرف سأكون (دون تردد) مع الأندية ليس لأنني ضد الحكم السعودي إنما لأن أخطاء (بعض) الحكام بدائية للغاية وتتكرر دون تصحيح أو استفادة من الأخطاء رغم المعسكرات والمحاضرات.
ـ مازلت عند رأيي بضرورة إعلان عقوبة الحكم مثلما يتم إعلان عقوبة اللاعب والإداري والمدرب.. أليس الحكم جزءاً من اللعبة.
ـ لم أطلع على لائحة الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) حيال عدم إعلان عقوبة الحكام لكنني أعلم أن الاتحاد الدولي يمنح الاتحادات الأهلية بعض الصلاحيات فربما تكون قضية إعلان عقوبة الحكام من بينها.
ـ لا أود من إعلان العقوبة (التشهير) ولا منح الأندية فرصة المطالبة بحقوقها طالما تم معاقبة الحكم لأنه أخطأ إنما أهدف من إعلان العقوبة إلى إصلاح الحكم نفسه.
ـ عندما يعلم الحكم أنه سيتم إعلام عقوبته عندما يخطئ وأن هذا الإعلان سيسبب له حرجاً في أسرته ومجتمعه والوسط الرياضي بل وسيؤثر على تقييمه ومستقبله التحكيمي فإنه سيسعى لتطوير نفسه تفادياً لي أخطاء مستقبليه تؤدي إلى إيقافه وإعلان ذلك.
ـ إعلان عقوبة الحكام ورفع عدد الأطقم الأجنبية (في الموسم وليس في الدوري إلى 8 بدلاً من 5 أطقم ومن حقه أن يستخدمها كلها في الدوري) قد يكون حلاً (بالتأكيد ليس نهائياً) لكنه يخفف من الاحتقان ضد الحكام ويقلل كثيراً من أخطاء الحكم السعودي.
ـ لا نريدهم أن يجلسوا في منازلهم بل نريدهم أن يتطوروا ويتفادوا (قدر المستطاع) أخطاءً بسيطة للغاية تحرم الأندية حقوقها وتثير الإعلام والجماهير.
ـ عيدكم مبارك وعساكم من عواده.
ـ أتحدث عن حملة إعلامية من (معظم) الأندية تجاه التحكيم وتعددت مطالبات (وستتعدد مستقبلاً) الأندية بالحكام الأجانب.
ـ بل إن الهلال كرر ما فعله النصر والأهلي في مواسم سابقة وهو المطالبة بحكام أجانب لكل مباريات الفريق بدلاً من المعلن (رسمياً) وهو 5 أطقم لكل فريق.
ـ تعليقاً على هذا الطلب قال العزيز عمر المهنا رئيس لجنة الحكام بالاتحاد السعودي لكرة القدم (سيجلس الحكام في منازلهم فلا حاجة لنا بهم).
ـ بالطبع سيكون الرد بالرفض مثلما حدث من قبل اتحاد الكرة مع النصر والأهلي لكن سيكون أمام الهلال وغيره من الأندية فرصة الالتفاف (قانونياً) من خلال التنسيق مع أندية أخرى لطلب حكام أجانب مع التكفل بمصاريفهم وهو ما حدث في الموسمين الماضيين.
ـ شخصياً أقف محتاراً في هذه القضية الشائكة.
ـ الأندية معها كل الحق فهي تخسر الملايين ويأتي حكم أو اثنان أو ثلاثة (تتكرر) أخطاؤهم فيحرمون هذه الأندية من حقوقها ويخرج هذا الحكم أو ذاك ويعود في الأسبوع الذي يليه وإن عوقب فقد يغيب أسبوعين دون إعلان عن معاقبته.
ـ الحكام من جهتهم يقولون إن أخطاء الحكم جزء من اللعبة وعلى الأندية والجماهير تقبل ذلك مثلما تتقبل خطأ المدرب واللاعب.
ـ لكن لو طلب مني ضرورة أن أقف (أو على الأقل أتعاطف) مع طرف سأكون (دون تردد) مع الأندية ليس لأنني ضد الحكم السعودي إنما لأن أخطاء (بعض) الحكام بدائية للغاية وتتكرر دون تصحيح أو استفادة من الأخطاء رغم المعسكرات والمحاضرات.
ـ مازلت عند رأيي بضرورة إعلان عقوبة الحكم مثلما يتم إعلان عقوبة اللاعب والإداري والمدرب.. أليس الحكم جزءاً من اللعبة.
ـ لم أطلع على لائحة الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) حيال عدم إعلان عقوبة الحكام لكنني أعلم أن الاتحاد الدولي يمنح الاتحادات الأهلية بعض الصلاحيات فربما تكون قضية إعلان عقوبة الحكام من بينها.
ـ لا أود من إعلان العقوبة (التشهير) ولا منح الأندية فرصة المطالبة بحقوقها طالما تم معاقبة الحكم لأنه أخطأ إنما أهدف من إعلان العقوبة إلى إصلاح الحكم نفسه.
ـ عندما يعلم الحكم أنه سيتم إعلام عقوبته عندما يخطئ وأن هذا الإعلان سيسبب له حرجاً في أسرته ومجتمعه والوسط الرياضي بل وسيؤثر على تقييمه ومستقبله التحكيمي فإنه سيسعى لتطوير نفسه تفادياً لي أخطاء مستقبليه تؤدي إلى إيقافه وإعلان ذلك.
ـ إعلان عقوبة الحكام ورفع عدد الأطقم الأجنبية (في الموسم وليس في الدوري إلى 8 بدلاً من 5 أطقم ومن حقه أن يستخدمها كلها في الدوري) قد يكون حلاً (بالتأكيد ليس نهائياً) لكنه يخفف من الاحتقان ضد الحكام ويقلل كثيراً من أخطاء الحكم السعودي.
ـ لا نريدهم أن يجلسوا في منازلهم بل نريدهم أن يتطوروا ويتفادوا (قدر المستطاع) أخطاءً بسيطة للغاية تحرم الأندية حقوقها وتثير الإعلام والجماهير.
ـ عيدكم مبارك وعساكم من عواده.