* تبخر(رسمياً) حلم مشجعي المجزل بوجود فريق ناديهم الكروي في منافسات دوري عبداللطيف جميل.
* الحلم تبخر بعد أن رفضت لجنة الاستئناف (رسمياً) اعتراض إدارة نادي المجزل على قرارات لجنة الانضباط وتم تثبيت تلك القرارات والعقوبات بحق نادي المجزل وأهمها وأقساها هبوط فريقه الكروي إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.
* يوم أمس كتبت مقالة بعنوان (احسموا قضية المجزل) وهو ما تحقق قبل منتصف نهار الأمس وصدر القرار النهائي بتثبيت العقوبات لتبدأ بقية الأجهزة تحركاتها حيال النتائج المترتبة على هذا القرار وتلك العقوبات.
* لن أتحدث عن مبالغ مالية ضخمة ستدخل خزينة الاتحاد السعودي لكرة القدم جراء هذه العقوبات بقدر ما يهم الحديث عن الدروس المستفادة من هذه القضية.
* أولاً علينا أن لا نعلق على قرارات اللجان القضائية لأنها قرارات واجبة النفاذ والاحترام بغض النظر عن الاتفاق معها أو معارضتها.
* نحن لا نعلق على القرارات والعقوبات إنما نناقش لوائح العقوبات التي تم تطبيقها في قضية المجزل.
* أتقدم بمواساتي لكل منسوبي نادي المجزل الذين أفاقوا صباح أمس على تبخر حلم طال انتظاره كثيراً، بل لا أبالغ إذا قلت إنهم ربما حتى لم يحلموا به (أقصد حلم الصعود) لكنهم حققوه ولو لعدة أسابيع قبل أن يحرمهم (عدد قليل جداً) من عديمي المسؤولية الاستمتاع بتحقيق الحلم.
* لا أرى من المنطق أن يعاقب فريق بأكمله من أجل تصرف صدر عن شخص أو اثنين أو ثلاثة.
* ما ذنب عدد كبير من اللاعبين وأعضاء أجهزة فنية وإدارية وطبية علموا طيلة الموسم بل ربما لعدة مواسم وتدرجوا حتى حققوا حلم الصعود... أقول ما ذنبهم لأن (عدداً محدوداً جداً) من عديمي المسؤولية (خانهم) ومارس (فساد) رياضي (دون علمهم).
* السؤال: هل سعت إدارة المجزل للتلاعب بكل نتائج مباريات الدوري أم في مباراة واحدة؟
* هل كان هناك في المباراة (القضية) ما يوحي بالتأثير والتلاعب بنتيجتها؟
* أتمنى أن لا يفهم كلامي وكأنني أؤيد التلاعب بالنتائج....أنا أطالب (مستقبلاً) بضرورة التدقيق في النظر في مثل هذه القضايا، إذ لا يمكن أن (أعمم) العقوبات على سلسلة مباريات نتيجة تلاعب في مباراة واحدة.
* ليس منطقياً أن أعاقب فريق كرة قدم بكامله لأن شخصاً أو اثنين لم يحسنا تحمل المسؤولية وتلاعبا بعيداً عن علم ودراية بقية عناصر الفريق.
* أؤمن بأن رئيساً أو إدارياً يقوم بما قام به رئيس نادي المجزل أو إداري الفريق لا يستحق تولي المسؤولية في قطاع شبابي، لكنني في ذات الوقت لا أرى منطقية عقاب شباب ناد بأكمله لتصرف ثنائي أو ثلاثي غير محسوب.
* على الأندية (المستفيدة) من عقوبات المجزل أن لا تأخذ موقفاً مني إحساساً منها بأنني ضد معاقبة المجزل.
* ما أطرحه يمثل مصلحة عامة، فهذه الأندية التي استفادت هل تقبل أن تتعرض (لا سمح الله) لعقوبات المجزل لمجرد أن شخصاً أو اثنين لا يعيا حجم المسؤولية أخطآ بحق النادي وتصرفا باسمه.
* انتهت قضية المجزل لكن على اتحاد القدم إعادة النظر في بنود لوائح العقوبات لكي تكون أكثر منطقية وقبولاً مع أملنا بأن تبقى منافساتنا دوماً نزيهة وبعيدة عن التلاعب.
* هي دوماً كذلك (نزيهة وشريفة) ولا يجب أن نعمم الفساد عليها لأن أشخاصاً (سعوديين) لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة خرجوا عن المسار وأساءوا لمفهوم التنافس الرياضي الشريف.
* الحلم تبخر بعد أن رفضت لجنة الاستئناف (رسمياً) اعتراض إدارة نادي المجزل على قرارات لجنة الانضباط وتم تثبيت تلك القرارات والعقوبات بحق نادي المجزل وأهمها وأقساها هبوط فريقه الكروي إلى مصاف أندية الدرجة الثانية.
* يوم أمس كتبت مقالة بعنوان (احسموا قضية المجزل) وهو ما تحقق قبل منتصف نهار الأمس وصدر القرار النهائي بتثبيت العقوبات لتبدأ بقية الأجهزة تحركاتها حيال النتائج المترتبة على هذا القرار وتلك العقوبات.
* لن أتحدث عن مبالغ مالية ضخمة ستدخل خزينة الاتحاد السعودي لكرة القدم جراء هذه العقوبات بقدر ما يهم الحديث عن الدروس المستفادة من هذه القضية.
* أولاً علينا أن لا نعلق على قرارات اللجان القضائية لأنها قرارات واجبة النفاذ والاحترام بغض النظر عن الاتفاق معها أو معارضتها.
* نحن لا نعلق على القرارات والعقوبات إنما نناقش لوائح العقوبات التي تم تطبيقها في قضية المجزل.
* أتقدم بمواساتي لكل منسوبي نادي المجزل الذين أفاقوا صباح أمس على تبخر حلم طال انتظاره كثيراً، بل لا أبالغ إذا قلت إنهم ربما حتى لم يحلموا به (أقصد حلم الصعود) لكنهم حققوه ولو لعدة أسابيع قبل أن يحرمهم (عدد قليل جداً) من عديمي المسؤولية الاستمتاع بتحقيق الحلم.
* لا أرى من المنطق أن يعاقب فريق بأكمله من أجل تصرف صدر عن شخص أو اثنين أو ثلاثة.
* ما ذنب عدد كبير من اللاعبين وأعضاء أجهزة فنية وإدارية وطبية علموا طيلة الموسم بل ربما لعدة مواسم وتدرجوا حتى حققوا حلم الصعود... أقول ما ذنبهم لأن (عدداً محدوداً جداً) من عديمي المسؤولية (خانهم) ومارس (فساد) رياضي (دون علمهم).
* السؤال: هل سعت إدارة المجزل للتلاعب بكل نتائج مباريات الدوري أم في مباراة واحدة؟
* هل كان هناك في المباراة (القضية) ما يوحي بالتأثير والتلاعب بنتيجتها؟
* أتمنى أن لا يفهم كلامي وكأنني أؤيد التلاعب بالنتائج....أنا أطالب (مستقبلاً) بضرورة التدقيق في النظر في مثل هذه القضايا، إذ لا يمكن أن (أعمم) العقوبات على سلسلة مباريات نتيجة تلاعب في مباراة واحدة.
* ليس منطقياً أن أعاقب فريق كرة قدم بكامله لأن شخصاً أو اثنين لم يحسنا تحمل المسؤولية وتلاعبا بعيداً عن علم ودراية بقية عناصر الفريق.
* أؤمن بأن رئيساً أو إدارياً يقوم بما قام به رئيس نادي المجزل أو إداري الفريق لا يستحق تولي المسؤولية في قطاع شبابي، لكنني في ذات الوقت لا أرى منطقية عقاب شباب ناد بأكمله لتصرف ثنائي أو ثلاثي غير محسوب.
* على الأندية (المستفيدة) من عقوبات المجزل أن لا تأخذ موقفاً مني إحساساً منها بأنني ضد معاقبة المجزل.
* ما أطرحه يمثل مصلحة عامة، فهذه الأندية التي استفادت هل تقبل أن تتعرض (لا سمح الله) لعقوبات المجزل لمجرد أن شخصاً أو اثنين لا يعيا حجم المسؤولية أخطآ بحق النادي وتصرفا باسمه.
* انتهت قضية المجزل لكن على اتحاد القدم إعادة النظر في بنود لوائح العقوبات لكي تكون أكثر منطقية وقبولاً مع أملنا بأن تبقى منافساتنا دوماً نزيهة وبعيدة عن التلاعب.
* هي دوماً كذلك (نزيهة وشريفة) ولا يجب أن نعمم الفساد عليها لأن أشخاصاً (سعوديين) لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة خرجوا عن المسار وأساءوا لمفهوم التنافس الرياضي الشريف.
