طالما أنها قدمت الملف (الأفضل) فمن حق مصر أن تستضيف بطولة الأندية العربية صيف 2017.
ـ تملك مصر كل إمكانات استضافة وإنجاح البطولة إلى جانب أن إسناد البطولة إلى مصر يمثل تنشيطاً للسياحة ودعماً سياسياً للقيادة المصرية.
ـ السؤال هل ستسمح السلطات الأمنية المصرية بحضور الجماهير لبطولة الأندية العربية بينما هي (السلطات الأمنية المصرية) تمنع حتى اليوم حضور الجماهير للمنافسات الكروية المحلية؟
ـ لا يمكن لأي بطولة أن تنجح دون حضور جماهيري كثيف وفعال.
ـ أجريت قرعة مسابقة دوري عبداللطيف جميل ومن يريد تحقيق اللقب عليه أن يكون جاهزاً لكل الظروف ومهيأً لتجاوز كل العقبات.
ـ الأهم هو أن تنجح لجنة المسابقات في اختيار التوقيت المناسب لإقامة المباريات.
ـ أقصد بالتوقيت المناسب الأيام وساعة إقامة المباريات.. يجب استثمار عطلة نهاية الأسبوع لإقامة المباريات الجماهيرية من أجل حضور جماهيري كبير.
ـ وعلى صعيد ساعة إقامة المباريات أتمنى عدم إقامة مباراتين قويتين في ذات التوقيت لتفادي تعارضهما الذي (إن حدث) سيؤثر على الحضور الجماهيري والمتابعة التلفزيونية.
ـ وكلما قل عدد الجماهير أو المتابعة التلفزيونية قل المردود المالي من دخل التذاكر أو الإعلانات التجارية.
ـ على اتحاد كرة القدم أن يعلن بالتفصيل الدقيق لوائح التنظيم الجديد لمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد من أجل أن يتناولها النقاد بالشكل الإيجابي المطلوب قبل أن تنطلق منافساتها.
ـ من النظرة الأولية للمسابقة تبدو غير مقنعة على الإطلاق ولن تجد أي تفاعل أو تجاوب بل ولا أتوقع أن تساهم في تحقيق أهدافها.
ـ هكذا هي النظرة الأولى لكن النظرة التقييمية الأشمل بعد نشر تفاصيل نظام المسابقة.
ـ يتوقع الكثيرون أن يرتفع مستوى التنافس على لقب الدوري في الموسم المقبل من خلال حرص الأهلي في المحافظة على لقبه وعودة بقية الفرق بحثاً عن لقب الدوري.
ـ لذلك أتمنى أن يتم رفع عدد أطقم الحكام الأجانب في الموسم المقبل بحيث يحق لكل فريق الاستعانة بإجمالي 8 طواقم لكل المسابقات وليس للدوري فقط.
ـ قد يغضب الحكام السعوديون لكن الواقع يقول إنه حتى الآن لا يمكن الاطمئنان إلا لأداء 3 أو 4 حكام وربما أقل بعد اعتزال الدولي مرعي عواجي.
ـ إذا كانت الأندية تتحضر لمعسكرات إعدادية خارجية لموسم قوي جديد.. ويفعل الحكام ذات الأمر تحضيراً للموسم الجديد.. ترى ماذا سيفعل الناقل الحصري للموسم المقبل؟
ـ نبحث عن نقل متميز.. برامج مصاحبة تستحق المتابعة وتجذب المشاهد من برامج أخرى أكثر متابعة.. وأخيراً تقديم معلقين سعوديين متميزين خصوصاً أن النقل المقبل سيفتقد للمبدع عامر عبدالله.
ـ الأضواء في الموسم المقبل ستتركز على أمور كثيرة أبرزها ماذا سيفعل فيصل بن تركي بعد تجديد رئاسته للنصر؟ وكيف سيكون حال نادي الاتحاد متى نجح الاتحاديون في حسم أمر كرسي الرئاسة؟
ـ الأهلاويون سيكونون أمام تحدي المحافظة على المكتسبات والهلاليون ينتظرون العودة للقب الدوري بعد غياب طويل.. الشبابيون سيكون مدربهم سامي الجابر محط أنظار الجميع في تحد جديد.
ـ أخيراً كلنا سنراقب الاتفاق العريق.. هل صعد ليبقى ومن ثم ينافس؟ أم صعد لموسم ثم يعود؟
ـ تملك مصر كل إمكانات استضافة وإنجاح البطولة إلى جانب أن إسناد البطولة إلى مصر يمثل تنشيطاً للسياحة ودعماً سياسياً للقيادة المصرية.
ـ السؤال هل ستسمح السلطات الأمنية المصرية بحضور الجماهير لبطولة الأندية العربية بينما هي (السلطات الأمنية المصرية) تمنع حتى اليوم حضور الجماهير للمنافسات الكروية المحلية؟
ـ لا يمكن لأي بطولة أن تنجح دون حضور جماهيري كثيف وفعال.
ـ أجريت قرعة مسابقة دوري عبداللطيف جميل ومن يريد تحقيق اللقب عليه أن يكون جاهزاً لكل الظروف ومهيأً لتجاوز كل العقبات.
ـ الأهم هو أن تنجح لجنة المسابقات في اختيار التوقيت المناسب لإقامة المباريات.
ـ أقصد بالتوقيت المناسب الأيام وساعة إقامة المباريات.. يجب استثمار عطلة نهاية الأسبوع لإقامة المباريات الجماهيرية من أجل حضور جماهيري كبير.
ـ وعلى صعيد ساعة إقامة المباريات أتمنى عدم إقامة مباراتين قويتين في ذات التوقيت لتفادي تعارضهما الذي (إن حدث) سيؤثر على الحضور الجماهيري والمتابعة التلفزيونية.
ـ وكلما قل عدد الجماهير أو المتابعة التلفزيونية قل المردود المالي من دخل التذاكر أو الإعلانات التجارية.
ـ على اتحاد كرة القدم أن يعلن بالتفصيل الدقيق لوائح التنظيم الجديد لمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد من أجل أن يتناولها النقاد بالشكل الإيجابي المطلوب قبل أن تنطلق منافساتها.
ـ من النظرة الأولية للمسابقة تبدو غير مقنعة على الإطلاق ولن تجد أي تفاعل أو تجاوب بل ولا أتوقع أن تساهم في تحقيق أهدافها.
ـ هكذا هي النظرة الأولى لكن النظرة التقييمية الأشمل بعد نشر تفاصيل نظام المسابقة.
ـ يتوقع الكثيرون أن يرتفع مستوى التنافس على لقب الدوري في الموسم المقبل من خلال حرص الأهلي في المحافظة على لقبه وعودة بقية الفرق بحثاً عن لقب الدوري.
ـ لذلك أتمنى أن يتم رفع عدد أطقم الحكام الأجانب في الموسم المقبل بحيث يحق لكل فريق الاستعانة بإجمالي 8 طواقم لكل المسابقات وليس للدوري فقط.
ـ قد يغضب الحكام السعوديون لكن الواقع يقول إنه حتى الآن لا يمكن الاطمئنان إلا لأداء 3 أو 4 حكام وربما أقل بعد اعتزال الدولي مرعي عواجي.
ـ إذا كانت الأندية تتحضر لمعسكرات إعدادية خارجية لموسم قوي جديد.. ويفعل الحكام ذات الأمر تحضيراً للموسم الجديد.. ترى ماذا سيفعل الناقل الحصري للموسم المقبل؟
ـ نبحث عن نقل متميز.. برامج مصاحبة تستحق المتابعة وتجذب المشاهد من برامج أخرى أكثر متابعة.. وأخيراً تقديم معلقين سعوديين متميزين خصوصاً أن النقل المقبل سيفتقد للمبدع عامر عبدالله.
ـ الأضواء في الموسم المقبل ستتركز على أمور كثيرة أبرزها ماذا سيفعل فيصل بن تركي بعد تجديد رئاسته للنصر؟ وكيف سيكون حال نادي الاتحاد متى نجح الاتحاديون في حسم أمر كرسي الرئاسة؟
ـ الأهلاويون سيكونون أمام تحدي المحافظة على المكتسبات والهلاليون ينتظرون العودة للقب الدوري بعد غياب طويل.. الشبابيون سيكون مدربهم سامي الجابر محط أنظار الجميع في تحد جديد.
ـ أخيراً كلنا سنراقب الاتفاق العريق.. هل صعد ليبقى ومن ثم ينافس؟ أم صعد لموسم ثم يعود؟
