قال الرمز الأهلاوي خالد بن عبدالله كلمات قوية ومؤثرة بل كانت في قمة الوضوح والتركيز.
- تحدث الرمز الأهلاوي في الملتقى الدوري الشرفي حديثاً صدر من القلب دون تصنع أو تغييب لأي معلومة أو شكوك.
- كان يتحدث من قلب أهلاوي مخلص نحو أهلاويين مخلصين، لكن المتحدث أكثر خبرة ودراية لذا أنصت الجميع وبقي التطبيق.
- عبارة واحدة كانت تلخص الاجتماع والحديث...(على قلب رجل واحد).
- هذه العبارة قالها الأمير خالد بن عبدالله ليبعث برسالة ربما لأنه شعر بخطورة وضع بات يقتحم البيت الأهلاوي.
- أو قالها محذراً من اقتحام الخطر خلال مقبل الأيام.
- برؤية الخبير وبنظرته الثاقبة لمس الرمز الأهلاوي أن أندية مجاورة أو حتى بعيدة عن الأسوار الأهلاوية فرقتها (شللية) أعضاء الشرف ولعب الانقسام دوراً فاعلاً في (تهديد) أساسات النادي حتى باتت تلك الأندية قريبة من الانهيار.
- ما يخشاه الكبير الأهلاوي هو أن يمتد (فيروس) الانقسامات إلى داخل الكيان الأهلاوي من خلال (اختلافات) بين بعض أعضاء الشرف تتطور إلى مرحلة (الخلافات) التي يصعب السيطرة عليها ويذهب الكيان ضحية لها.
- تصدى الأمير خالد بن عبدالله (مبكراً) لخطر الانقسامات محذراً ومطالباً بأن (يظل) الأهلاويون على قلب رجل واحد.
- فهل هم فاعلون؟ ليبقى ناديهم كما هو اليوم في القمة والمقدمة.
- وفي نادي الاتحاد (وبعد غياب إعلامي طويل) ظهر رمز كبير يعرفه الاتحاديون جيداً ويعلمون كم هو عاشق للكيان...الأمير طلال بن منصور.
- كان الاتحاديون يختلفون بدرجات متفاوتة وكان الاتحادي الكبير (طلال بن منصور) يراقب عن بعد (رغم ظروفه الصحية) مؤملاً أن تصب الاختلافات في وجهات النظر في مصلحة الاتحاد.
- لكن (الاختلافات) تطورت وتحولت إلى (خلافات) عصفت بالكيان بعيداً بل وباتت تهدد مستقبله ووجوده.
- ولأن الرجال يظهرون وقت الشدائد، فقد ظهر طلال بن منصور في الوقت المناسب باحثاً ليس فقط عن رئيس للنادي بل وعن مستقبل الاتحاد.
- لم يخرج المجتمعون من منزل الأمير طلال بن منصور إلا وقد اتفقوا واختاروا (الحكيم الرزين) أحمد مسعود رئيساً (عائداً) لكرسي رئاسة نادي الاتحاد.
- الاتحاديون الحقيقيون بل وكل الرياضيين المعاصرين يعلمون من هو طلال بن منصور ومن هو أحمد مسعود وماذا حقق الاثنان للاتحاد الكيان.
- الاتحاديون يتمنون أن لا تنتهي علاقة طلال بن منصور أو تدخله عند هذه المرحلة، بل ينتظرون أن يبقى قريباً من ناديهم داعماً للرئيس العائد وحاثاً أعضاء الشرف على دعم الرئيس مادياً ومعنوياً.
- ينتظر الاتحاديون من طلال بن منصور (بحكم مكانته وعلاقته) أن يساهم في البحث عن شركاء تجاريين يدعمون النادي لتذليل مشاكله المالية.
- أخيراً ينتظر الاتحاديون أن ينجح الأمير طلال بن منصور في لم شمل أعضاء الشرف (المختلفين) ليكونوا جميعاً وراء الرئيس الاتحادي الجديد بل وراء الاتحاد الكيان.
- لن ينجح أحمد مسعود (أو أي رئيس اتحادي قادم) في مهمته ما لم يكن الاتحاديون (متحدين) من أجل الكيان....نابذين كل خلافاتهم.
- على الأمير طلال بن منصور أن يسعى ليكون الاتحاديون (على قلب رجل واحد) مثلما طلب الرمز الأهلاوي الكبير الأمير خالد بن عبدالله من رجالات الأهلي.
- تحدث الرمز الأهلاوي في الملتقى الدوري الشرفي حديثاً صدر من القلب دون تصنع أو تغييب لأي معلومة أو شكوك.
- كان يتحدث من قلب أهلاوي مخلص نحو أهلاويين مخلصين، لكن المتحدث أكثر خبرة ودراية لذا أنصت الجميع وبقي التطبيق.
- عبارة واحدة كانت تلخص الاجتماع والحديث...(على قلب رجل واحد).
- هذه العبارة قالها الأمير خالد بن عبدالله ليبعث برسالة ربما لأنه شعر بخطورة وضع بات يقتحم البيت الأهلاوي.
- أو قالها محذراً من اقتحام الخطر خلال مقبل الأيام.
- برؤية الخبير وبنظرته الثاقبة لمس الرمز الأهلاوي أن أندية مجاورة أو حتى بعيدة عن الأسوار الأهلاوية فرقتها (شللية) أعضاء الشرف ولعب الانقسام دوراً فاعلاً في (تهديد) أساسات النادي حتى باتت تلك الأندية قريبة من الانهيار.
- ما يخشاه الكبير الأهلاوي هو أن يمتد (فيروس) الانقسامات إلى داخل الكيان الأهلاوي من خلال (اختلافات) بين بعض أعضاء الشرف تتطور إلى مرحلة (الخلافات) التي يصعب السيطرة عليها ويذهب الكيان ضحية لها.
- تصدى الأمير خالد بن عبدالله (مبكراً) لخطر الانقسامات محذراً ومطالباً بأن (يظل) الأهلاويون على قلب رجل واحد.
- فهل هم فاعلون؟ ليبقى ناديهم كما هو اليوم في القمة والمقدمة.
- وفي نادي الاتحاد (وبعد غياب إعلامي طويل) ظهر رمز كبير يعرفه الاتحاديون جيداً ويعلمون كم هو عاشق للكيان...الأمير طلال بن منصور.
- كان الاتحاديون يختلفون بدرجات متفاوتة وكان الاتحادي الكبير (طلال بن منصور) يراقب عن بعد (رغم ظروفه الصحية) مؤملاً أن تصب الاختلافات في وجهات النظر في مصلحة الاتحاد.
- لكن (الاختلافات) تطورت وتحولت إلى (خلافات) عصفت بالكيان بعيداً بل وباتت تهدد مستقبله ووجوده.
- ولأن الرجال يظهرون وقت الشدائد، فقد ظهر طلال بن منصور في الوقت المناسب باحثاً ليس فقط عن رئيس للنادي بل وعن مستقبل الاتحاد.
- لم يخرج المجتمعون من منزل الأمير طلال بن منصور إلا وقد اتفقوا واختاروا (الحكيم الرزين) أحمد مسعود رئيساً (عائداً) لكرسي رئاسة نادي الاتحاد.
- الاتحاديون الحقيقيون بل وكل الرياضيين المعاصرين يعلمون من هو طلال بن منصور ومن هو أحمد مسعود وماذا حقق الاثنان للاتحاد الكيان.
- الاتحاديون يتمنون أن لا تنتهي علاقة طلال بن منصور أو تدخله عند هذه المرحلة، بل ينتظرون أن يبقى قريباً من ناديهم داعماً للرئيس العائد وحاثاً أعضاء الشرف على دعم الرئيس مادياً ومعنوياً.
- ينتظر الاتحاديون من طلال بن منصور (بحكم مكانته وعلاقته) أن يساهم في البحث عن شركاء تجاريين يدعمون النادي لتذليل مشاكله المالية.
- أخيراً ينتظر الاتحاديون أن ينجح الأمير طلال بن منصور في لم شمل أعضاء الشرف (المختلفين) ليكونوا جميعاً وراء الرئيس الاتحادي الجديد بل وراء الاتحاد الكيان.
- لن ينجح أحمد مسعود (أو أي رئيس اتحادي قادم) في مهمته ما لم يكن الاتحاديون (متحدين) من أجل الكيان....نابذين كل خلافاتهم.
- على الأمير طلال بن منصور أن يسعى ليكون الاتحاديون (على قلب رجل واحد) مثلما طلب الرمز الأهلاوي الكبير الأمير خالد بن عبدالله من رجالات الأهلي.