لا أعتقد أن شخصية رياضية سعودية (بل وربما على مستوى العالم) تم تكليفها بتسيير أعمال ناد مثلما هو الخلوق جداً فهد المشيقح..
ـ لم يتم تكليف المشيقح (أو بمعنى أدق) لم يقبل بالتكليف في كل المرات التي تم تكليفه فيها بحثاً عن الشهرة أو الحضور الإعلامي أو حتى كرسي رئاسة نادي النصر..
ـ رجل يملك كل شيء.. الشهرة والمال ولو كان يبحث عن كرسي الرئاسة لجلس عليه منذ سنوات عديدة عندما عرض عليه المنصب في أكثر من مناسبة..
ـ لم يرفض المنصب لأنه لا يدعم.. بل هو (ونجله) من الداعمين (المستمرين) لنادي النصر على مدى عقدين وأكثر..
ـ رفضه لأنه يريد خدمة النصر بعيداً عن الأضواء..
ـ سأقول (لمن لا يعرف) لماذا بات فهد المشيقح هو أكثر شخصية تم تكليفها بتسيير أعمال نادي سعودي..
ـ أسباب عديدة.. أهمها أنه لم يسع يوماً ليصبح رئيساً يرحل متى أراد تاركاً النادي للتكليف مثلما فعل كثيرون في الأندية السعودية وليس في فقط في نادي النصر..
ـ سبب أخر هام للغاية وراء تكليف المشيقح بتسيير الأعمال وهو أنه عمل نائباً للرئيس في نادي النصر مع أكثر من شخصية وهو أمر يسجل له ويؤكد أنه أولاً مقبول من كل رؤساء النصر وثانياً أنه يريد أن يخدم عشقه (النصر) بغض النظر عن المنصب ومن هو الرئيس..
ـ سبب ثالث يتمثل في أن المشيقح يحظى بحب واحترام وتقدير كل النصراويين فمهما اختلفوا فيما بينهم فإنهم لا يمكن أن يختلفوا على المشيقح..
ـ هو أيضاً ذو شخصية فريدة من نوعها إذ نجح في أن يبقى قريباً من الجميع حتى وهم يختلفون وهذا أمر صعب للغاية حتى كسب ثقة كل النصراويين وبات النائب المطلوب دوماً..
ـ لا أذكر أنه صدر عنه (عبر الإعلام) أو في المجالس النصراوية ما يشعرك بأنه يقف مع معسكر ضد أخر أو مايسيء لأي نصراوي..
ـ أتمنى أن يبادر النصراويون لتكريم هذا الرجل الذي يستحق بالفعل وقفة ثناء وشكر لكل ما قام ويقوم به من أجل النصر بكل هدوء وصمت..
ـ هذا الرجل يستحق أن يقام له حفل يليق به ويقال له شكراً فقد أثبت نصراويتك الحقيقية وكذلك فهمك الحقيقي للتنافس الرياضي الشريف..
ـ المشيقح لم يكن شخصية محبوبة وراقية فقط في الأوساط النصراوية بل حتى في الوسط الرياضي السعودي هو شخصية محبوبة يتفق عليها المنتمون لكل الأندية..
ـ لأنه ظل يتمتع بعلاقات متميزة مع الجميع ويؤمن بتنافس شريف ولم يسبق أن صدر عنه أي إساءة لأي ناد منافس..
ـ نريد في وسطنا الرياضي بشكل عام أكثر من فهد المشيقح.. هذه الشريحة من الرجال هم القادرون على الارتقاء برياضتنا لأنهم يرون للتنافس الرياضي بمنظار إيجابي..
ـ سامحني أبا تركي.. أعلم أن هذه المقالة لن ترضيك.. لكنها مشاعر وجدتني مشدوداً للبوح بها على الأقل لإنصافك.
ـ لم يتم تكليف المشيقح (أو بمعنى أدق) لم يقبل بالتكليف في كل المرات التي تم تكليفه فيها بحثاً عن الشهرة أو الحضور الإعلامي أو حتى كرسي رئاسة نادي النصر..
ـ رجل يملك كل شيء.. الشهرة والمال ولو كان يبحث عن كرسي الرئاسة لجلس عليه منذ سنوات عديدة عندما عرض عليه المنصب في أكثر من مناسبة..
ـ لم يرفض المنصب لأنه لا يدعم.. بل هو (ونجله) من الداعمين (المستمرين) لنادي النصر على مدى عقدين وأكثر..
ـ رفضه لأنه يريد خدمة النصر بعيداً عن الأضواء..
ـ سأقول (لمن لا يعرف) لماذا بات فهد المشيقح هو أكثر شخصية تم تكليفها بتسيير أعمال نادي سعودي..
ـ أسباب عديدة.. أهمها أنه لم يسع يوماً ليصبح رئيساً يرحل متى أراد تاركاً النادي للتكليف مثلما فعل كثيرون في الأندية السعودية وليس في فقط في نادي النصر..
ـ سبب أخر هام للغاية وراء تكليف المشيقح بتسيير الأعمال وهو أنه عمل نائباً للرئيس في نادي النصر مع أكثر من شخصية وهو أمر يسجل له ويؤكد أنه أولاً مقبول من كل رؤساء النصر وثانياً أنه يريد أن يخدم عشقه (النصر) بغض النظر عن المنصب ومن هو الرئيس..
ـ سبب ثالث يتمثل في أن المشيقح يحظى بحب واحترام وتقدير كل النصراويين فمهما اختلفوا فيما بينهم فإنهم لا يمكن أن يختلفوا على المشيقح..
ـ هو أيضاً ذو شخصية فريدة من نوعها إذ نجح في أن يبقى قريباً من الجميع حتى وهم يختلفون وهذا أمر صعب للغاية حتى كسب ثقة كل النصراويين وبات النائب المطلوب دوماً..
ـ لا أذكر أنه صدر عنه (عبر الإعلام) أو في المجالس النصراوية ما يشعرك بأنه يقف مع معسكر ضد أخر أو مايسيء لأي نصراوي..
ـ أتمنى أن يبادر النصراويون لتكريم هذا الرجل الذي يستحق بالفعل وقفة ثناء وشكر لكل ما قام ويقوم به من أجل النصر بكل هدوء وصمت..
ـ هذا الرجل يستحق أن يقام له حفل يليق به ويقال له شكراً فقد أثبت نصراويتك الحقيقية وكذلك فهمك الحقيقي للتنافس الرياضي الشريف..
ـ المشيقح لم يكن شخصية محبوبة وراقية فقط في الأوساط النصراوية بل حتى في الوسط الرياضي السعودي هو شخصية محبوبة يتفق عليها المنتمون لكل الأندية..
ـ لأنه ظل يتمتع بعلاقات متميزة مع الجميع ويؤمن بتنافس شريف ولم يسبق أن صدر عنه أي إساءة لأي ناد منافس..
ـ نريد في وسطنا الرياضي بشكل عام أكثر من فهد المشيقح.. هذه الشريحة من الرجال هم القادرون على الارتقاء برياضتنا لأنهم يرون للتنافس الرياضي بمنظار إيجابي..
ـ سامحني أبا تركي.. أعلم أن هذه المقالة لن ترضيك.. لكنها مشاعر وجدتني مشدوداً للبوح بها على الأقل لإنصافك.