تقول الأنباء إن نادي المجزل الضيف الجديد على دوري عبداللطيف جميل يجري مفاوضات مع لاعب القادسية الكويتي محمد زنيفر.
ـ أتمنى ألا تكون الأنباء صحيحة ليس تقليلاً من مستوى اللاعب إنما لشعوري بأنه لا يوجد اليوم لاعبون آسيويون يتفوقون على اللاعب السعودي وقادرون على خدمة أندية جميل.
ـ من وجهة نظر شخصية لا أرى ذلك الحضور اللافت للاعبين الآسيويين خلال الموسم المنتهي سوى لثلاثة لاعبين فقط.
ـ عمر السومة وجهاد الحسين وسعد عبد الأمير، أما البقية فقد كلفوا خزائن أنديتنا الأموال وحرموا لاعبين سعوديين من أخذ الفرصة دون أن يقدموا أي إضافة لأنديتهم.
ـ النظام اليوم يسمح للأندية (غير المشاركة آسيوياً) بمشاركة 4 محترفين أجانب ليس شرطاً أن يكون بينهم آسيوي.
ـ شاهدوا نجران كيف تغير أداؤه واختلفت نتائجه في الدور الثاني من الدوري (رغم هبوطه) والسبب تعاقده مع رباعي برازيلي متميز ومتفاهم وصنعوا الفارق وهزموا حامل لقب النسخة الماضية والحالية.
ـ لولا سوء نتائج نجران في الدور الأول لكان البرازيليون الأربعة قد وضعوا نجران في مراكز متقدمة في سلم الترتيب وليس فقط أنقذوه من الهبوط.
ـ لا يفيد البكاء على اللبن المسكوب فقد هبط نجران وانتهت الأمور.
ـ كلامي أوجهه للوافدين الجديدين للدوري (المجزل والاتفاق) وكذلك للمستمر (الرائد) إذ عليها أن تفكر جيداً في اختيار المحترفين الأجانب الذين سيتم استقطابهم لأن هؤلاء المحترفين هم الذين سيصنعون الفارق متى تم اختيارهم بعناية على صعيد المركز الذي يحتاج إليه الفريق أو مستوياتهم الفنية.
ـ الأمور المالية هي (غالباً) التي تحدد آلية ووجهة اختيار المحترفين الأجانب لكنني (من وجهة نظر شخصية) أعتقد أن ما تحتاج إليه الفرق حديثة الصعود هو رباعي برازيلي أو إفريقي وهناك محترفون من الجهتين لا يكلفون كثيراً من المال.
ـ لعلني أضرب مثالاً هنا بنادي الطائي عندما حضر في الدوري الممتاز (بزمن الطائي الجميل) واستعان بمحترفين أفارقة أذكر منهم ممادو صو ويحيى جاكو وكيف صنع الأفارقة الفارق الفني مع الطائي وكان حضوراً فنياً مميزاً لهم ولفريقهم حتى باتوا أجانب الطائي مطلباً للأندية الكبيرة جماهيرياً وإعلامياً.
ـ حسب معلوماتي أن رجال الطائي يومها كانوا يوفدون مندوبين من النادي لمتابعة لاعبين أفارقة في السنغال وغيرها ولم يكونوا يعتمدون على وسطاء التعاقد وهو ما منح الطائيين فرصة النجاح في الاختيار.
ـ على ضيوف دوري جميل أن يحاولوا (قدر المستطاع) إيفاد مندوبين للاختيار والتعاقد مع محترفين أجانب لأن ميزانيتهم بطبيعة الحال محدودة ومن غير العدل أن تذهب لجيوب وسطاء التعاقد مع قدوم لاعبين غير مؤثرين.
ـ في تصوري أن كل الأندية التي لن تشارك آسيوياً في الموسم المقبل (النصر والشباب مثلاً) ستستعين بمحترفين أجانب (ليس بينهم آسيوي) وهذا سيضاعف من مسؤولية ضيوف دوري جميل ويجعلهم تحت ضغط الاستعانة بمحترفين أجانب متميزين ومؤثرين للغاية.
ـ طبعاً المتميزون والمؤثرون لا أعتقد أنهم سيكونون آسيويين.
ـ أتمنى ألا تكون الأنباء صحيحة ليس تقليلاً من مستوى اللاعب إنما لشعوري بأنه لا يوجد اليوم لاعبون آسيويون يتفوقون على اللاعب السعودي وقادرون على خدمة أندية جميل.
ـ من وجهة نظر شخصية لا أرى ذلك الحضور اللافت للاعبين الآسيويين خلال الموسم المنتهي سوى لثلاثة لاعبين فقط.
ـ عمر السومة وجهاد الحسين وسعد عبد الأمير، أما البقية فقد كلفوا خزائن أنديتنا الأموال وحرموا لاعبين سعوديين من أخذ الفرصة دون أن يقدموا أي إضافة لأنديتهم.
ـ النظام اليوم يسمح للأندية (غير المشاركة آسيوياً) بمشاركة 4 محترفين أجانب ليس شرطاً أن يكون بينهم آسيوي.
ـ شاهدوا نجران كيف تغير أداؤه واختلفت نتائجه في الدور الثاني من الدوري (رغم هبوطه) والسبب تعاقده مع رباعي برازيلي متميز ومتفاهم وصنعوا الفارق وهزموا حامل لقب النسخة الماضية والحالية.
ـ لولا سوء نتائج نجران في الدور الأول لكان البرازيليون الأربعة قد وضعوا نجران في مراكز متقدمة في سلم الترتيب وليس فقط أنقذوه من الهبوط.
ـ لا يفيد البكاء على اللبن المسكوب فقد هبط نجران وانتهت الأمور.
ـ كلامي أوجهه للوافدين الجديدين للدوري (المجزل والاتفاق) وكذلك للمستمر (الرائد) إذ عليها أن تفكر جيداً في اختيار المحترفين الأجانب الذين سيتم استقطابهم لأن هؤلاء المحترفين هم الذين سيصنعون الفارق متى تم اختيارهم بعناية على صعيد المركز الذي يحتاج إليه الفريق أو مستوياتهم الفنية.
ـ الأمور المالية هي (غالباً) التي تحدد آلية ووجهة اختيار المحترفين الأجانب لكنني (من وجهة نظر شخصية) أعتقد أن ما تحتاج إليه الفرق حديثة الصعود هو رباعي برازيلي أو إفريقي وهناك محترفون من الجهتين لا يكلفون كثيراً من المال.
ـ لعلني أضرب مثالاً هنا بنادي الطائي عندما حضر في الدوري الممتاز (بزمن الطائي الجميل) واستعان بمحترفين أفارقة أذكر منهم ممادو صو ويحيى جاكو وكيف صنع الأفارقة الفارق الفني مع الطائي وكان حضوراً فنياً مميزاً لهم ولفريقهم حتى باتوا أجانب الطائي مطلباً للأندية الكبيرة جماهيرياً وإعلامياً.
ـ حسب معلوماتي أن رجال الطائي يومها كانوا يوفدون مندوبين من النادي لمتابعة لاعبين أفارقة في السنغال وغيرها ولم يكونوا يعتمدون على وسطاء التعاقد وهو ما منح الطائيين فرصة النجاح في الاختيار.
ـ على ضيوف دوري جميل أن يحاولوا (قدر المستطاع) إيفاد مندوبين للاختيار والتعاقد مع محترفين أجانب لأن ميزانيتهم بطبيعة الحال محدودة ومن غير العدل أن تذهب لجيوب وسطاء التعاقد مع قدوم لاعبين غير مؤثرين.
ـ في تصوري أن كل الأندية التي لن تشارك آسيوياً في الموسم المقبل (النصر والشباب مثلاً) ستستعين بمحترفين أجانب (ليس بينهم آسيوي) وهذا سيضاعف من مسؤولية ضيوف دوري جميل ويجعلهم تحت ضغط الاستعانة بمحترفين أجانب متميزين ومؤثرين للغاية.
ـ طبعاً المتميزون والمؤثرون لا أعتقد أنهم سيكونون آسيويين.