** بدأ حراك الاتحاد السعودي لكرة القدم حيال إعداد المنتخب للتصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
** أمر إيجابي هذا التحرك من قبل اتحاد الكرة وعلينا أن نشيد به مثلما وضعناه عشرات المرات تحت مجهر النقد بل وأحياناً النقد القاسي.
** يجب أن تكون أولى وأهم خطوات الإعداد للأخضر تتمثل في (حسم) أمر الجهاز الفني بقيادة الهولندي مارفيك... هل يبقى أم يرحل ؟
** ومن المفترض أن تكون لدى اتحاد الكرة الخطة البديلة في حال لم يتفق الطرفان (الاتحاد ومارفيك) على التجديد.
** حسم هذا الملف (سريعاً) يسهل كثيراً من الرسم (النهائي) لبرنامج الإعداد الذي من المفترض (والمتوقع) أن يكون مدروساً بدقة وعناية ويتناسب وأهمية التصفيات.
** ورغم أنني لا أؤمن بضرورة وجود (إدارة مستقلة) للمنتخبات وبإمكان الجهاز الفني للمنتخب تولي كل ما يتعلق بأمور المنتخب عدا المراسلات والحجوزات وهذه تقوم بها سكرتارية تابعة لاتحاد الكرة متفرغة للمنتخب إلا أنني أذهب مع رغبة الكثيرين في إمكانية تواجد هذه الإدارة طالما هذا هو الفكر الإداري للكرة السعودية.
** وطالما اقتنع القائمون على الكرة السعودية بضرورة تواجد هذه الإدارة فإنه من الضروري حسمها سريعاً (كخطوة ثانية) من خطط إعداد الأخضر للتصفيات.
** مثلما هو هام جداً (سرعة) حسم أمر الجهاز الفني للمنتخب فإن من الضروري أيضاً سرعة حسم أمر إدارة المنتخب بمشرفها وموظفيها كي يجلس الطرفان (الجهاز الفني وإدارة المنتخبات) لوضع برنامج إعداد المنتخب والبدء مباشرة بتنفيذه إذ يحتاج التنفيذ (وتحديداً المباريات الودية) لوقت طويل.
** في المجموعة الأخرى التي لا يلعب ضمنها الأخضر منتخبات تماثل تماماً المنتخبات التي سنواجهها في المجموعة وهذا يجعل مواجهة منتخبات المجموعة الثانية ودياً خير إعداد للأخضر.
** أعود لموضوع إدارة المنتخبات التي يفكر اتحاد الكرة (بالتنسيق مع رعاية الشباب) في إنشائها وأقول من المهم أن يتم اختيار هذه الإدارة وفق كفاءة الأشخاص بعيداً عن قضية إرضاء أطراف.
** قلت منذ فترة طويلة إن تعيين زكي الصالح في موقعه (لا أشكك في كفاءته) كان حرصاً من اتحاد الكرة على الابتعاد عن الشخصيات القادمة من الأندية الجماهيرية والإعلامية وكان البحث عن شخصية من ناد غير إعلامي أو جماهيري وتم اختيار الصالح... أقول ربما.
** وقلت حينها (أيضاً لا أشكك في كفاءته الإدارية) وإن من الصعب على الصالح أن ينجح في مهمته لأنه سيتعامل مع لاعبين قادمين من أندية تديرها شخصيات اعتبارية لا يستطيع الصالح الوقوف بوجوههم وكذلك إعلام قوي قد لا يرحم الصالح.
** في تصوري إن التسيب الذي حدث في عهد إدارة زكي الصالح يؤكد صحة كلامي.
** اليوم أقول لاتحاد الكرة إذا كنتم بالفعل جادين في البحث عن إدارة منتخبات تحقق الهدف المرجو من إنشائها فتمتعوا بالقوة واختاروا الشخص الأنسب إدارياً بعيداً عن (محاصصة) أو مجاملة أو خشية من إعلام هذا النادي أو ذاك.
** يتردد في الوسط الكروي أسماء شخصيات هلالية ونصراوية أحترمهم جميعاً ولا أشكك في كفاءتهم، لكن أشد ما أخشاه هو أن اختيار أحدهم الغرض منه (فقط) كسب الدعم الإعلامي والجماهيري بعيداً عن الكفاءة والمصلحة العليا.
** باختصار أقول: الكفاءة والمصلحة قبل الإرضاء يا اتحاد الكرة ويا رعاية الشباب.
** أمر إيجابي هذا التحرك من قبل اتحاد الكرة وعلينا أن نشيد به مثلما وضعناه عشرات المرات تحت مجهر النقد بل وأحياناً النقد القاسي.
** يجب أن تكون أولى وأهم خطوات الإعداد للأخضر تتمثل في (حسم) أمر الجهاز الفني بقيادة الهولندي مارفيك... هل يبقى أم يرحل ؟
** ومن المفترض أن تكون لدى اتحاد الكرة الخطة البديلة في حال لم يتفق الطرفان (الاتحاد ومارفيك) على التجديد.
** حسم هذا الملف (سريعاً) يسهل كثيراً من الرسم (النهائي) لبرنامج الإعداد الذي من المفترض (والمتوقع) أن يكون مدروساً بدقة وعناية ويتناسب وأهمية التصفيات.
** ورغم أنني لا أؤمن بضرورة وجود (إدارة مستقلة) للمنتخبات وبإمكان الجهاز الفني للمنتخب تولي كل ما يتعلق بأمور المنتخب عدا المراسلات والحجوزات وهذه تقوم بها سكرتارية تابعة لاتحاد الكرة متفرغة للمنتخب إلا أنني أذهب مع رغبة الكثيرين في إمكانية تواجد هذه الإدارة طالما هذا هو الفكر الإداري للكرة السعودية.
** وطالما اقتنع القائمون على الكرة السعودية بضرورة تواجد هذه الإدارة فإنه من الضروري حسمها سريعاً (كخطوة ثانية) من خطط إعداد الأخضر للتصفيات.
** مثلما هو هام جداً (سرعة) حسم أمر الجهاز الفني للمنتخب فإن من الضروري أيضاً سرعة حسم أمر إدارة المنتخب بمشرفها وموظفيها كي يجلس الطرفان (الجهاز الفني وإدارة المنتخبات) لوضع برنامج إعداد المنتخب والبدء مباشرة بتنفيذه إذ يحتاج التنفيذ (وتحديداً المباريات الودية) لوقت طويل.
** في المجموعة الأخرى التي لا يلعب ضمنها الأخضر منتخبات تماثل تماماً المنتخبات التي سنواجهها في المجموعة وهذا يجعل مواجهة منتخبات المجموعة الثانية ودياً خير إعداد للأخضر.
** أعود لموضوع إدارة المنتخبات التي يفكر اتحاد الكرة (بالتنسيق مع رعاية الشباب) في إنشائها وأقول من المهم أن يتم اختيار هذه الإدارة وفق كفاءة الأشخاص بعيداً عن قضية إرضاء أطراف.
** قلت منذ فترة طويلة إن تعيين زكي الصالح في موقعه (لا أشكك في كفاءته) كان حرصاً من اتحاد الكرة على الابتعاد عن الشخصيات القادمة من الأندية الجماهيرية والإعلامية وكان البحث عن شخصية من ناد غير إعلامي أو جماهيري وتم اختيار الصالح... أقول ربما.
** وقلت حينها (أيضاً لا أشكك في كفاءته الإدارية) وإن من الصعب على الصالح أن ينجح في مهمته لأنه سيتعامل مع لاعبين قادمين من أندية تديرها شخصيات اعتبارية لا يستطيع الصالح الوقوف بوجوههم وكذلك إعلام قوي قد لا يرحم الصالح.
** في تصوري إن التسيب الذي حدث في عهد إدارة زكي الصالح يؤكد صحة كلامي.
** اليوم أقول لاتحاد الكرة إذا كنتم بالفعل جادين في البحث عن إدارة منتخبات تحقق الهدف المرجو من إنشائها فتمتعوا بالقوة واختاروا الشخص الأنسب إدارياً بعيداً عن (محاصصة) أو مجاملة أو خشية من إعلام هذا النادي أو ذاك.
** يتردد في الوسط الكروي أسماء شخصيات هلالية ونصراوية أحترمهم جميعاً ولا أشكك في كفاءتهم، لكن أشد ما أخشاه هو أن اختيار أحدهم الغرض منه (فقط) كسب الدعم الإعلامي والجماهيري بعيداً عن الكفاءة والمصلحة العليا.
** باختصار أقول: الكفاءة والمصلحة قبل الإرضاء يا اتحاد الكرة ويا رعاية الشباب.