لا يمكن وصف الجولة الـ 22 من دوري عبداللطيف جميل سوى بأنها جولة التقسيم إذ قسمت فرق الدوري إلى 4 فئات.
ـ فئة (الأهلي والهلال) يتنافسان على لقب الدوري.
ـ وفئة (الاتحاد والتعاون) يبحثان عن بطاقة آسيوية.
ـ وفئة (الشباب والفتح والخليج والنصر والفيصلي) تشكل فرق منطقة الأمان حيث لا طموحات لمراكز ومكاسب ولا خوف من خطر الهبوط.
ـ والفئة الأخيرة (الوحدة ونجران والقادسية والرائد وهجر) فهي فئة الصراع من أجل البقاء والهرب من خطر الهبوط وإن كان هجر قد بات قريباً جداً من الهبوط.
ـ أبدأ بالفئة الأولى إذ ما زال سباق الصدارة مستمراً بين الأهلي والهلال وإن كانت الأمور على الصعيد (المعنوي) تسير لمصلحة الأهلي إذ يواصل تحقيق الانتصارات بينما الهلال يتعثر.
ـ لكن على صعيد التنافس (الحسابي) فلست مع من تأثر من الهلاليين بتعادلهم مع الشباب إذ إن الهلال يحتاج إلى الفوز ولا شيء غيره على الأهلي في جدة لتحقيق اللقب متى واصل الفريقان (الأهلي والهلال) انتصاراتهما في بقية المباريات.
ـ أي سواء فاز الهلال على الشباب أو تعادل معه فإنه ملزم بالفوز على الأهلي.
ـ الأمر (من وجهة نظري) لا يتعلق بأمور حسابية إنما فنية.. الهلال لم يعد مقنعاً (فنياً) في الفترة وبات مدربه جورجيوس يتخبط في التشكيل الأساسي وحتى التغييرات خلال مجريات أي مباراة.
ـ ربما أن هذا هو أكثر ما يزعج الهلاليين.. أما الأهلاويون فوضح ثبات خطهم الفني وإصرارهم على تحقيق لقب الدوري.
ـ الفئة الثانية في الدوري تمثل سباقاً مثيراً بين الاتحاد والتعاون للظفر بالمركز الثالث ونيل بطاقة آسيوية والغريب أن اتحاد الكرة ما زال ملتزماً الصمت حيال مباراة الاتحاد والقادسية.
ـ في فئة منطقة الأمان تبدو الأمور هادئة جداً لأربعة فرق من الفرق الخمسة التي تمثل هذه الفئة إذ لا طموح لها في دوري هذا الموسم.
ـ فريق واحد يراوده الأمل بتحقيق لقب مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين لخطف بطاقة آسيوية وهو فريق النصر الذي (في وضعه الفني الحالي) لا يملك مقومات تحقيق اللقب.
ـ أما الفئة الخامسة فهي بالفعل فئة الإثارة والأعصاب إذ إن النقاط متقاربة للغاية وكل فريق يشعر بالقرب من الهبوط.
ـ أستبعد هجر لأنني أعتقد أنه أصبح قريباً بنسبة تتجاوز 90% من الهبوط ويحتاج إلى معجزة للبقاء وهي معجزة لا أراها في كرة القدم.
ـ الفرق الأربعة الأخرى في هذه الفئة تملك حظوظاً متقاربة في البقاء مثلما تهددها حظوظ متقاربة في الهبوط.
ـ في فترات سابقة تحسن المستوى الفني لنجران والرائد لكن الفترة الأخيرة شهدت صحوة واضحة من فريق الوحدة والقادسية وتحديداً هذا الأخير الذي قدم في الجولات الأخيرة مستويات متميزة وحقق نتائج إيجابية قد تبعده عن مخاطر الهبوط في الجولات المتبقية من الدوري.
ـ مع كل جولة مقبلة من جولات الدوري ستتقلص فرق فئة وتزداد فرق فئة أخرى.
ـ انتظروا الإثارة فإنها قادمة.
ـ فئة (الأهلي والهلال) يتنافسان على لقب الدوري.
ـ وفئة (الاتحاد والتعاون) يبحثان عن بطاقة آسيوية.
ـ وفئة (الشباب والفتح والخليج والنصر والفيصلي) تشكل فرق منطقة الأمان حيث لا طموحات لمراكز ومكاسب ولا خوف من خطر الهبوط.
ـ والفئة الأخيرة (الوحدة ونجران والقادسية والرائد وهجر) فهي فئة الصراع من أجل البقاء والهرب من خطر الهبوط وإن كان هجر قد بات قريباً جداً من الهبوط.
ـ أبدأ بالفئة الأولى إذ ما زال سباق الصدارة مستمراً بين الأهلي والهلال وإن كانت الأمور على الصعيد (المعنوي) تسير لمصلحة الأهلي إذ يواصل تحقيق الانتصارات بينما الهلال يتعثر.
ـ لكن على صعيد التنافس (الحسابي) فلست مع من تأثر من الهلاليين بتعادلهم مع الشباب إذ إن الهلال يحتاج إلى الفوز ولا شيء غيره على الأهلي في جدة لتحقيق اللقب متى واصل الفريقان (الأهلي والهلال) انتصاراتهما في بقية المباريات.
ـ أي سواء فاز الهلال على الشباب أو تعادل معه فإنه ملزم بالفوز على الأهلي.
ـ الأمر (من وجهة نظري) لا يتعلق بأمور حسابية إنما فنية.. الهلال لم يعد مقنعاً (فنياً) في الفترة وبات مدربه جورجيوس يتخبط في التشكيل الأساسي وحتى التغييرات خلال مجريات أي مباراة.
ـ ربما أن هذا هو أكثر ما يزعج الهلاليين.. أما الأهلاويون فوضح ثبات خطهم الفني وإصرارهم على تحقيق لقب الدوري.
ـ الفئة الثانية في الدوري تمثل سباقاً مثيراً بين الاتحاد والتعاون للظفر بالمركز الثالث ونيل بطاقة آسيوية والغريب أن اتحاد الكرة ما زال ملتزماً الصمت حيال مباراة الاتحاد والقادسية.
ـ في فئة منطقة الأمان تبدو الأمور هادئة جداً لأربعة فرق من الفرق الخمسة التي تمثل هذه الفئة إذ لا طموح لها في دوري هذا الموسم.
ـ فريق واحد يراوده الأمل بتحقيق لقب مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين لخطف بطاقة آسيوية وهو فريق النصر الذي (في وضعه الفني الحالي) لا يملك مقومات تحقيق اللقب.
ـ أما الفئة الخامسة فهي بالفعل فئة الإثارة والأعصاب إذ إن النقاط متقاربة للغاية وكل فريق يشعر بالقرب من الهبوط.
ـ أستبعد هجر لأنني أعتقد أنه أصبح قريباً بنسبة تتجاوز 90% من الهبوط ويحتاج إلى معجزة للبقاء وهي معجزة لا أراها في كرة القدم.
ـ الفرق الأربعة الأخرى في هذه الفئة تملك حظوظاً متقاربة في البقاء مثلما تهددها حظوظ متقاربة في الهبوط.
ـ في فترات سابقة تحسن المستوى الفني لنجران والرائد لكن الفترة الأخيرة شهدت صحوة واضحة من فريق الوحدة والقادسية وتحديداً هذا الأخير الذي قدم في الجولات الأخيرة مستويات متميزة وحقق نتائج إيجابية قد تبعده عن مخاطر الهبوط في الجولات المتبقية من الدوري.
ـ مع كل جولة مقبلة من جولات الدوري ستتقلص فرق فئة وتزداد فرق فئة أخرى.
ـ انتظروا الإثارة فإنها قادمة.
