تبدأ اليوم نسخة جديدة من بطولة دوري أبطال آسيا والتي تشهد مشاركة 4 أندية سعودية هي النصر والهلال والاتحاد والأهلي.
ـ الممثلون السعوديون الأربعة سيبدأون الطريق اليوم وغداً...النصر والاتحاد يلعبان اليوم بينما مشوار الأهلي والهلال يبدأ غداً.
ـ الغريب أن الفرق السعودية الأربعة ستبدأ المشوار الآسيوي أمام فرق أوزبكية أي أننا بانتظار مواجهات سعودية ـ أوزبكية.
ـ الاتحاد يسافر إلى طشقند لمواجهة فريقها لوموكوتيف بينما يستضيف النصر في الرياض فريق بونيودكور....المباراتان تقامان ظهر ومساء اليوم.
ـ بينما ظهر الغد يحل الهلال ضيفاً على فريق باختاكور في حين يستضيف الأهلي مساءً فريق ناساف.
ـ تفاوت فني كبير بين أسلوب اللعب للفرق السعودية وتلك الأوزبكية وهذا ما يجعل أي مواجهة سعودية – أوزبكية على مستوى الأندية أو المنتخبات صعبة للغاية.
ـ الفرق السعودية تعتمد أسلوب التحضير البطيء واللعب الأرضي بينما يعتمد الأوزبك على سرعة نقل الكرة وإرسال الكرات العرضية العالية.
ـ التكوين الجسماني يصب غالباً في مصلحة اللاعبين الأوزبك الذين يتمتعون بطول القامة والقوة الجسدية في حين أن اللاعبين السعوديين قصار القامة وضعيفي البنية ويعوضون هذا القصور باستخدام المهارة الفردية.
ـ في نسخ سابقة من البطولة الآسيوية كانت الأندية السعودية تشتكي من سوء توقيت بداية الأدوار الإقصائية على اعتبار أنها تخدم فرق الشرق لأنها في عز منافسات الموسم بينما الأندية السعودية في بداية موسمها الرياضي وناقصة الجاهزية البدنية.
ـ اليوم هذه الجوانب تصب في مصلحة الأندية السعودية على اعتبار أنها في منتصف الموسم الرياضي بل أقرب لنهايته في حين أن الفرق الأوزبكية لم تبدأ بعد موسمها الرياضي الجديد الذي يبدأ في شهر مارس من كل عام.
ـ من المفترض أن تكون الجاهزية البدنية للفرق الأوزبكية لا تتجاوز 60% وعلى الفرق السعودية استثمار الفوارق في الأمور اللياقية.
ـ أما عن حال الفرق السعودية الأربعة فهي متفاوتة بشكل لافت على الصعيد المعنوي.
ـ الاتحاد يتصاعد فنياً (رغم توقفه في محطة القادسية) وتأهل لدور المجموعات بعد تخطي الوحدات الأردني ويجد الفريق دعماً كبيراً من جماهيره لاشك يترك أثراً كبيراً في أداء اللاعبين رغم أنهم يلعبون خارج أرضهم ظهر اليوم.
ـ النصر يمر بحالة انعدام وزن فنية أقلقت رجاله وأنصاره سببها كثرة التغيير في الأجهزة التدريبية حيث قرر النصراويون أخيراً (عودة) مدربهم المقال الإسباني كانيدا بأمل إصلاح حال الفريق وأن تكون مباراة الليلة هي بداية الإصلاح الفني.
ـ الهلال يعيش أفضل حالاته الفنية....أداء متميز...روح معنوية عالية....ثقة عالية في اللاعبين والجهاز الفني....تحقيق بطولات آخرها كأس ولي العهد الجمعة الماضية...بكل هذه المعطيات يسافر الفريق الهلالي لملاقاة باختكور.
ـ الأهلي عكس حال الهلال تماماً...أداء فني جماعي متأرجح...انخفاض ملحوظ في مستوى (بعض) اللاعبين....ثقة مهتزة بأداء الجهاز الفني...خسارة لقب كأس ولي العهد...كلها معطيات قد تؤثر على اداء اللاعبين الليلة وأتمنى أن لا تكون سبباً في ضعف الحضور الجماهيري.
ـ الخطوة الأولى هامة للغاية في دور المجموعات على صعيد التحصيل النقطي وكذلك على الصعيد المعنوي.
ـ كل التوفيق للفرق السعودية الأربعة ببداية آسيوية إيجابية.
ـ الممثلون السعوديون الأربعة سيبدأون الطريق اليوم وغداً...النصر والاتحاد يلعبان اليوم بينما مشوار الأهلي والهلال يبدأ غداً.
ـ الغريب أن الفرق السعودية الأربعة ستبدأ المشوار الآسيوي أمام فرق أوزبكية أي أننا بانتظار مواجهات سعودية ـ أوزبكية.
ـ الاتحاد يسافر إلى طشقند لمواجهة فريقها لوموكوتيف بينما يستضيف النصر في الرياض فريق بونيودكور....المباراتان تقامان ظهر ومساء اليوم.
ـ بينما ظهر الغد يحل الهلال ضيفاً على فريق باختاكور في حين يستضيف الأهلي مساءً فريق ناساف.
ـ تفاوت فني كبير بين أسلوب اللعب للفرق السعودية وتلك الأوزبكية وهذا ما يجعل أي مواجهة سعودية – أوزبكية على مستوى الأندية أو المنتخبات صعبة للغاية.
ـ الفرق السعودية تعتمد أسلوب التحضير البطيء واللعب الأرضي بينما يعتمد الأوزبك على سرعة نقل الكرة وإرسال الكرات العرضية العالية.
ـ التكوين الجسماني يصب غالباً في مصلحة اللاعبين الأوزبك الذين يتمتعون بطول القامة والقوة الجسدية في حين أن اللاعبين السعوديين قصار القامة وضعيفي البنية ويعوضون هذا القصور باستخدام المهارة الفردية.
ـ في نسخ سابقة من البطولة الآسيوية كانت الأندية السعودية تشتكي من سوء توقيت بداية الأدوار الإقصائية على اعتبار أنها تخدم فرق الشرق لأنها في عز منافسات الموسم بينما الأندية السعودية في بداية موسمها الرياضي وناقصة الجاهزية البدنية.
ـ اليوم هذه الجوانب تصب في مصلحة الأندية السعودية على اعتبار أنها في منتصف الموسم الرياضي بل أقرب لنهايته في حين أن الفرق الأوزبكية لم تبدأ بعد موسمها الرياضي الجديد الذي يبدأ في شهر مارس من كل عام.
ـ من المفترض أن تكون الجاهزية البدنية للفرق الأوزبكية لا تتجاوز 60% وعلى الفرق السعودية استثمار الفوارق في الأمور اللياقية.
ـ أما عن حال الفرق السعودية الأربعة فهي متفاوتة بشكل لافت على الصعيد المعنوي.
ـ الاتحاد يتصاعد فنياً (رغم توقفه في محطة القادسية) وتأهل لدور المجموعات بعد تخطي الوحدات الأردني ويجد الفريق دعماً كبيراً من جماهيره لاشك يترك أثراً كبيراً في أداء اللاعبين رغم أنهم يلعبون خارج أرضهم ظهر اليوم.
ـ النصر يمر بحالة انعدام وزن فنية أقلقت رجاله وأنصاره سببها كثرة التغيير في الأجهزة التدريبية حيث قرر النصراويون أخيراً (عودة) مدربهم المقال الإسباني كانيدا بأمل إصلاح حال الفريق وأن تكون مباراة الليلة هي بداية الإصلاح الفني.
ـ الهلال يعيش أفضل حالاته الفنية....أداء متميز...روح معنوية عالية....ثقة عالية في اللاعبين والجهاز الفني....تحقيق بطولات آخرها كأس ولي العهد الجمعة الماضية...بكل هذه المعطيات يسافر الفريق الهلالي لملاقاة باختكور.
ـ الأهلي عكس حال الهلال تماماً...أداء فني جماعي متأرجح...انخفاض ملحوظ في مستوى (بعض) اللاعبين....ثقة مهتزة بأداء الجهاز الفني...خسارة لقب كأس ولي العهد...كلها معطيات قد تؤثر على اداء اللاعبين الليلة وأتمنى أن لا تكون سبباً في ضعف الحضور الجماهيري.
ـ الخطوة الأولى هامة للغاية في دور المجموعات على صعيد التحصيل النقطي وكذلك على الصعيد المعنوي.
ـ كل التوفيق للفرق السعودية الأربعة ببداية آسيوية إيجابية.