لو ركز فهد المولد أمام المرمى مع ناديه الاتحاد لأصبح هدافاً للدوري.. ولو كان أكثر دقة داخل منطقة الجزاء مع المنتخب السعودي لبات الهداف الأبرز للأخضر.
ـ المولد لاعب موهوب يملك موهبة فذة.. يجيد اللعب على الأطراف وعكس الكرات لرأس الحربة..لا يجد أي صعوبة في تجاوز أي مدافع يقابله.. سريع للغاية مع قدرة على التحكم بالكرة.. يملك قدماً قوية للتسديد من خارج المنطقة.
ـ ما ينقص فهد المولد هو الهدوء والتركيز عندما يدخل منطقة الجزاء.. يضيع أهدافاً سهلة للغاية ويسدد الكرة برعونة بالغة حتى لم يعد يهدم جهود زملائه (فقط) بل إنه يحرم (نفسه) مكتسبات ومنجزات أبرزها لقب الهداف.
ـ لو حاول أحد عشاق الاتحاد عمل إحصائية للفرص السهلة جداً التي يهدرها المولد لتأكد أنه (أي المولد) قادر بالفعل على أن يفوز بلقب الهداف.
ـ فهد لم يوفق بمدرب يصقل مهارته ويوجهه بشكل إيجابي.. المولد يحتاج إلى حصة تدريبية يومية خاصة في كيفية الهدوء والتعامل داخل منطقة الجزاء.
ـ حينها سيكون فهد المولد أحد أبرز مهاجمي القارة الآسيوية.. نحن نخسر موهبة فذة لغياب المدرب الذي يجيد التعامل مع المواهب وصقلها.
ـ الحديث عن المواهب يدفعني للتطرق إلى ما شاهدته في بعض فرق دوري الدرجة الأولى وتحديداً التي قابلت النصر والهلال والأهلي والتعاون في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين.
ـ فرق الشعلة والنجوم وضمك والمجزل أجبرتنا جميعاً على الإعجاب بما شاهدناه من هذه الفرق سواء على الصعيد الجماعي أو الفردي ولابد هنا من الإشارة والإشادة بمدربين سعوديين أشرفا على فريقين من الفرق الأربعة وهما الخالدان (القروني للشعلة) و(العطوي للنجوم).
ـ أنا شخصياً شاهدت فرقاً تقدم كرة قدم ممتعة أحرجت فرق ونجوم (الملايين) ونجح أكثر من لاعب في هذه الفرق الأربعة بتقديم نفسه للجماهير والأضواء والإعلام بل وللفرق (الثرية) التي تدفع عشرات الملايين وراء ما يسمى بالنجوم في وقت هناك مواهب شابة في فرق الدرجة الأولى والثانية قد لا تكلف كثيراً وتحتاج إلى من يتابعها وليس ينتظر مواجهة في كأس.
ـ قبل 30 عاماً كانت المنتخبات السعودية بمختلف فئاتها تضم عدداً كبيراً من لاعبي ما يسمى بأندية (الظل) أمثال أحد والأنصار والخليج والطائي مع احترامي لهذه الأندية لكنني أتحدث عن الجوانب الإعلامية والجماهيرية.
ـ نجوم هذه الأندية برزوا مع أنديتهم بعيداً عن الأضواء لكن عيون المدربين كانت تتابعهم فارتدوا شعار المنتخب ولفتوا الأنظار وانتقلوا للأندية الإعلامية والجماهيرية ونجحوا في خدمتها وخدمة منتخبات الوطن.
ـ على أنديتنا وكذلك القائمين على المنتخبات السعودية أن يراقبوا أندية الدرجة الأولى والثانية بل وحتى الثالثة ففيها من المواهب من يستحق أن يكون في دوري عبداللطيف جميل وأن يرتدي شعار المنتخبات السعودية.
ـ راقبوا المواهب.. قدروها.. لا تتعاملوا مع (النجوم) كأسماء بل كعطاء.
ـ الالتفات لهذه الفرق ومواهبها ومنحهم فرصة الظهور أعتبرها (خطوة) من عدة خطوات يجب اتخاذها من أجل عودة الهيبة لكرة القدم السعودية.
ـ لقد نال نجوم الأندية الجماهيرية والإعلامية فرصاً عديدة دون أن ينجحوا في تحقيق أي مكتسبات للكرة السعودية بل ولم يظهروا بالظهور المشرف (ربما) لأنهم اكتفوا بالملايين التي يحصلون عليها من أنديتهم.
ـ افتحوا أبواب التألق وخدمة منتخبات الوطن للقادمين من (الظلام الإعلامي والجماهيري) فربما ينجحون في إسعاد الجماهير السعودية.
ـ المولد لاعب موهوب يملك موهبة فذة.. يجيد اللعب على الأطراف وعكس الكرات لرأس الحربة..لا يجد أي صعوبة في تجاوز أي مدافع يقابله.. سريع للغاية مع قدرة على التحكم بالكرة.. يملك قدماً قوية للتسديد من خارج المنطقة.
ـ ما ينقص فهد المولد هو الهدوء والتركيز عندما يدخل منطقة الجزاء.. يضيع أهدافاً سهلة للغاية ويسدد الكرة برعونة بالغة حتى لم يعد يهدم جهود زملائه (فقط) بل إنه يحرم (نفسه) مكتسبات ومنجزات أبرزها لقب الهداف.
ـ لو حاول أحد عشاق الاتحاد عمل إحصائية للفرص السهلة جداً التي يهدرها المولد لتأكد أنه (أي المولد) قادر بالفعل على أن يفوز بلقب الهداف.
ـ فهد لم يوفق بمدرب يصقل مهارته ويوجهه بشكل إيجابي.. المولد يحتاج إلى حصة تدريبية يومية خاصة في كيفية الهدوء والتعامل داخل منطقة الجزاء.
ـ حينها سيكون فهد المولد أحد أبرز مهاجمي القارة الآسيوية.. نحن نخسر موهبة فذة لغياب المدرب الذي يجيد التعامل مع المواهب وصقلها.
ـ الحديث عن المواهب يدفعني للتطرق إلى ما شاهدته في بعض فرق دوري الدرجة الأولى وتحديداً التي قابلت النصر والهلال والأهلي والتعاون في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين.
ـ فرق الشعلة والنجوم وضمك والمجزل أجبرتنا جميعاً على الإعجاب بما شاهدناه من هذه الفرق سواء على الصعيد الجماعي أو الفردي ولابد هنا من الإشارة والإشادة بمدربين سعوديين أشرفا على فريقين من الفرق الأربعة وهما الخالدان (القروني للشعلة) و(العطوي للنجوم).
ـ أنا شخصياً شاهدت فرقاً تقدم كرة قدم ممتعة أحرجت فرق ونجوم (الملايين) ونجح أكثر من لاعب في هذه الفرق الأربعة بتقديم نفسه للجماهير والأضواء والإعلام بل وللفرق (الثرية) التي تدفع عشرات الملايين وراء ما يسمى بالنجوم في وقت هناك مواهب شابة في فرق الدرجة الأولى والثانية قد لا تكلف كثيراً وتحتاج إلى من يتابعها وليس ينتظر مواجهة في كأس.
ـ قبل 30 عاماً كانت المنتخبات السعودية بمختلف فئاتها تضم عدداً كبيراً من لاعبي ما يسمى بأندية (الظل) أمثال أحد والأنصار والخليج والطائي مع احترامي لهذه الأندية لكنني أتحدث عن الجوانب الإعلامية والجماهيرية.
ـ نجوم هذه الأندية برزوا مع أنديتهم بعيداً عن الأضواء لكن عيون المدربين كانت تتابعهم فارتدوا شعار المنتخب ولفتوا الأنظار وانتقلوا للأندية الإعلامية والجماهيرية ونجحوا في خدمتها وخدمة منتخبات الوطن.
ـ على أنديتنا وكذلك القائمين على المنتخبات السعودية أن يراقبوا أندية الدرجة الأولى والثانية بل وحتى الثالثة ففيها من المواهب من يستحق أن يكون في دوري عبداللطيف جميل وأن يرتدي شعار المنتخبات السعودية.
ـ راقبوا المواهب.. قدروها.. لا تتعاملوا مع (النجوم) كأسماء بل كعطاء.
ـ الالتفات لهذه الفرق ومواهبها ومنحهم فرصة الظهور أعتبرها (خطوة) من عدة خطوات يجب اتخاذها من أجل عودة الهيبة لكرة القدم السعودية.
ـ لقد نال نجوم الأندية الجماهيرية والإعلامية فرصاً عديدة دون أن ينجحوا في تحقيق أي مكتسبات للكرة السعودية بل ولم يظهروا بالظهور المشرف (ربما) لأنهم اكتفوا بالملايين التي يحصلون عليها من أنديتهم.
ـ افتحوا أبواب التألق وخدمة منتخبات الوطن للقادمين من (الظلام الإعلامي والجماهيري) فربما ينجحون في إسعاد الجماهير السعودية.