** ظلت قضية خصخصة الأندية السعودية على طاولة النقاش لأكثر من عقدين من الزمان دون الوصول لخط النهاية.
** ومع استمرار غياب الخصخصة تواصل الأندية السعودية معاناتها المالية وطالما بقيت الأندية حكومية وتحت رحمة أعضاء الشرف فإن الأزمة المالية ستظل مستمرة.
** أعلم أن الخصخصة ليست بالأمر السهل تطبيقه خصوصاً في ظل غياب الأرضية الصلبة والخصبة والصالحة للخصخصة لكن لابد من حلول لمعاناة الأندية.
** مشكلتنا إننا نريد أن تظل الأندية السعودية مرهونة أو مملوكة لأشخاص أو فئات محددة وكلما تمسكنا بهذه الفكرة والنظرة كلما بات من الصعب أن نكسر هذه الدائرة لنخرج نحو مفهوم جديد من شأنه أن يخلص الأندية من أزماتها المالية بل ويرفع من مستوى كرة القدم السعودية.
** من ضمن الحلول السماح للمستثمرين الأجانب بتملك الأندية السعودية مثلما يحدث حالياً في كثير من أندية العالم وتحديداً الإنجليزية حيث يتواجد المستثمر والمالك الإماراتي والصيني والأمريكي والتايلاندي والروسي.
** دخول المستثمرين الأجانب في كرة القدم الإنجليزية ساهم كثيراً في رفع المستوى الفني لأكثر من ناد وبالتالي ارتفاع مستوى الدوري الإنجليزي بشكل عام ولو حدث ودخل المستثمرون الأجانب في الرياضة السعودية فإن هذا سيقود لارتفاع شامل في مستوى كرة القدم السعودية.
** بالطبع المستثمرون الأجانب لم يقتحموا سوق كرة القدم الإنجليزية إلا بعد أن باتت سوقاً مغرية سواء لوجود التنظيم الجيد للمسابقات أو حتى القوانين المنظمة لحقوق وواجبات المستثمر.
** نحن هنا لا نملك هذه ولا تلك... لا مسابقات منتظمة بل تشهد عدم انتظام وغياب شبه تام للروزنامة الثابتة بل إنها (أي المسابقات الكروية السعودية) تكون في بعض الأحيان رهن رغبة مسؤول حكومي أو غير حكومي قد لا يكون حتى رياضي.
** أما على صعيد القوانين المنظمة لحقوق وواجبات المستثمر(سعودي أو أجنبي) في المجال الرياضي فهي غير موجودة على الإطلاق وإن وجدت فهي غير واضحة أو لا تخضع للتطبيق.
** تنظيم المسابقات ووضع قوانين واضحة للاستثمار الرياضي من شأنه أن يجعل الأندية السعودية في حال مالية واقتصادية أفضل وتجعلها أكثر إغراءً للمستثمر الأجنبي قبل المحلي، وعندما يشعر المستثمر المحلي أن الأجنبي قادم لالتهام (كعكة) الأندية الرياضية السعودية فإنه (أي المستثمر السعودي) قد يصحو من سباته ويغزو سوق الرياضة السعودية وإن لم يفعل فالمستثمر الأجنبي سيكون هو الحل البديل بل وربما الأمثل.
** دخول المستثمر الأجنبي للرياضة السعودية لا يفيدها فقط من الجانب الاقتصادي والاستثماري (كونه يهتم بالبزنس والأرباح) بل قد يقضي على كثير من التعصب والتطرف الذي تعاني منه الكرة السعودية.
** شخصياً أتمنى دخول المستثمر الأجنبي في مجال كرة القدم السعودية طالما أن المستثمر السعودي ما زال ينظر لكرة القدم نظرة دونية.
** الأهم أن نضع القوانين المنظمة لحقوق وواجبات المستثمر وقبل ذلك ننظم مسابقاتنا المحلية بشكل جيد.
** ومع استمرار غياب الخصخصة تواصل الأندية السعودية معاناتها المالية وطالما بقيت الأندية حكومية وتحت رحمة أعضاء الشرف فإن الأزمة المالية ستظل مستمرة.
** أعلم أن الخصخصة ليست بالأمر السهل تطبيقه خصوصاً في ظل غياب الأرضية الصلبة والخصبة والصالحة للخصخصة لكن لابد من حلول لمعاناة الأندية.
** مشكلتنا إننا نريد أن تظل الأندية السعودية مرهونة أو مملوكة لأشخاص أو فئات محددة وكلما تمسكنا بهذه الفكرة والنظرة كلما بات من الصعب أن نكسر هذه الدائرة لنخرج نحو مفهوم جديد من شأنه أن يخلص الأندية من أزماتها المالية بل ويرفع من مستوى كرة القدم السعودية.
** من ضمن الحلول السماح للمستثمرين الأجانب بتملك الأندية السعودية مثلما يحدث حالياً في كثير من أندية العالم وتحديداً الإنجليزية حيث يتواجد المستثمر والمالك الإماراتي والصيني والأمريكي والتايلاندي والروسي.
** دخول المستثمرين الأجانب في كرة القدم الإنجليزية ساهم كثيراً في رفع المستوى الفني لأكثر من ناد وبالتالي ارتفاع مستوى الدوري الإنجليزي بشكل عام ولو حدث ودخل المستثمرون الأجانب في الرياضة السعودية فإن هذا سيقود لارتفاع شامل في مستوى كرة القدم السعودية.
** بالطبع المستثمرون الأجانب لم يقتحموا سوق كرة القدم الإنجليزية إلا بعد أن باتت سوقاً مغرية سواء لوجود التنظيم الجيد للمسابقات أو حتى القوانين المنظمة لحقوق وواجبات المستثمر.
** نحن هنا لا نملك هذه ولا تلك... لا مسابقات منتظمة بل تشهد عدم انتظام وغياب شبه تام للروزنامة الثابتة بل إنها (أي المسابقات الكروية السعودية) تكون في بعض الأحيان رهن رغبة مسؤول حكومي أو غير حكومي قد لا يكون حتى رياضي.
** أما على صعيد القوانين المنظمة لحقوق وواجبات المستثمر(سعودي أو أجنبي) في المجال الرياضي فهي غير موجودة على الإطلاق وإن وجدت فهي غير واضحة أو لا تخضع للتطبيق.
** تنظيم المسابقات ووضع قوانين واضحة للاستثمار الرياضي من شأنه أن يجعل الأندية السعودية في حال مالية واقتصادية أفضل وتجعلها أكثر إغراءً للمستثمر الأجنبي قبل المحلي، وعندما يشعر المستثمر المحلي أن الأجنبي قادم لالتهام (كعكة) الأندية الرياضية السعودية فإنه (أي المستثمر السعودي) قد يصحو من سباته ويغزو سوق الرياضة السعودية وإن لم يفعل فالمستثمر الأجنبي سيكون هو الحل البديل بل وربما الأمثل.
** دخول المستثمر الأجنبي للرياضة السعودية لا يفيدها فقط من الجانب الاقتصادي والاستثماري (كونه يهتم بالبزنس والأرباح) بل قد يقضي على كثير من التعصب والتطرف الذي تعاني منه الكرة السعودية.
** شخصياً أتمنى دخول المستثمر الأجنبي في مجال كرة القدم السعودية طالما أن المستثمر السعودي ما زال ينظر لكرة القدم نظرة دونية.
** الأهم أن نضع القوانين المنظمة لحقوق وواجبات المستثمر وقبل ذلك ننظم مسابقاتنا المحلية بشكل جيد.