** عانى المنتخب السعودي كثيراً خلال السنوات القليلة الماضية سواء على صعيد غيابه عن البطولات والمنجزات أو حتى في التصنيف العالمي.
** ومما زاد من معاناة المنتخب السعودي (إلى جانب تخبطات الاختيارات وتعدد الأجهزة الفنية) إنه لم يكن هناك مساحة كافية يلتقط المنتخب خلالها أنفاسه ويعيد ترتيب أوراقه ويصحح أوضاعه.
** كانت المشاركات والمنافسات تتوالى والمنتخب يعجز أن يخرج من عنق الزجاجة لأنه في كثير من مشاركاته كان يقع في مواجهات صعبة لم يتمكن خلالهاب من تصحيح أوضاعه.
** ومن حسن حظ المنتخب السعودي أنه في التصفيات المزدوجة (روسيا 2018 والإمارات 2019) لعب ضمن مجموعة سهلة للغاية كان المنافس الوحيد فيها المنتخب الإماراتي الذي نجح الأخضر في تجاوزه وتصدر المجموعة بارتياح تام بل بات قريباً من التأهل (الرسمي) لنهائيات أمم آسيا وكذلك الدور المقبل من تصفيات كأس العالم.
** منتخبات كتيمور الشرقية وماليزيا وحتى فلسطين متواضعة للغاية مقارنة بقدرات لاعبي المنتخب السعودي ومن هنا كانت الفرصة سانحة أولاً للاعبي المنتخب أن يستعيدوا ثقتهم في أنفسهم وللقائمين على المنتخب (فنياً) أن يكونوا الصورة الكاملة عن كل من هو في قائمة الأخضر.
** أمام المنتخب مباراة ماليزيا المقبلة على الملاعب السعودية والفوز بها يعني أنه اقترب تماماً من حسم صدارة المجموعة إذ يكفيه التعادل مع المنتخب الإماراتي لتحقيق ذلك.
** المهم في هذه المرحلة أن يستثمر القائمون على المنتخب السعودي الظروف الرائعة التي يعيشها المنتخب وتحديداً على صعيد ارتفاع الروح المعنوية من أجل أن يتسق مع ذلك الارتفاع ارتفاع في المستوى الفني إذ إن الأداء ما زال غير مقنع أو بمعنى أدق لم يخض الأخضر حتى الآن اختباراً حقيقياً يجعلنا نحكم على مستواه أو نطمئن على أوضاعه.
** أمام المنتخب السعودي طريق شاق وتحديات كبيرة سواء عندما يلعب في نهائيات أمم آسيا أو في المجموعات المؤهلة لمونديال روسيا.
** على الهولندي مارفيك أن يراقب عن كثب الدوري السعودي بحثاً عن المزيد من اللاعبين القادرين على ارتداء شعار المنتخب.
** كما عليه أن يستثمر ارتفاع الروح المعنوية لكل اللاعبين من أجل فرض أسلوبه الفني وإظهار شخصية فنية متميزة للمنتخب السعودي.
** لا أتردد في القول بأنه لم يعجبني حديث المدرب فان مارفيك بعد الفوز على تيمور الشرقية عندما قال إن الفوز لم يكن سهلاً وإن أرضية الملعب كانت سيئة للغاية.
** وقبل ذلك بعد مباراة فلسطين قال إنه راض كل الرضا عن أداء لاعبي المنتخب في حين إنه لم يقتنع الكثيرون بمستواهم في ذلك اللقاء.
** أقول للمدرب مارفيك... الفوز كان سهلاً للغاية لضعف المنافس والأرضية السيئة لا يجب أن نجعلها شماعة للاعبينا بل عليهم أن يكونوا مهيئين للعب فوق أي أرضية كانت.
** كل التوفيق للمنتخب السعودي في بقية المشوار ومقبل الاستحقاقات.
** ومما زاد من معاناة المنتخب السعودي (إلى جانب تخبطات الاختيارات وتعدد الأجهزة الفنية) إنه لم يكن هناك مساحة كافية يلتقط المنتخب خلالها أنفاسه ويعيد ترتيب أوراقه ويصحح أوضاعه.
** كانت المشاركات والمنافسات تتوالى والمنتخب يعجز أن يخرج من عنق الزجاجة لأنه في كثير من مشاركاته كان يقع في مواجهات صعبة لم يتمكن خلالهاب من تصحيح أوضاعه.
** ومن حسن حظ المنتخب السعودي أنه في التصفيات المزدوجة (روسيا 2018 والإمارات 2019) لعب ضمن مجموعة سهلة للغاية كان المنافس الوحيد فيها المنتخب الإماراتي الذي نجح الأخضر في تجاوزه وتصدر المجموعة بارتياح تام بل بات قريباً من التأهل (الرسمي) لنهائيات أمم آسيا وكذلك الدور المقبل من تصفيات كأس العالم.
** منتخبات كتيمور الشرقية وماليزيا وحتى فلسطين متواضعة للغاية مقارنة بقدرات لاعبي المنتخب السعودي ومن هنا كانت الفرصة سانحة أولاً للاعبي المنتخب أن يستعيدوا ثقتهم في أنفسهم وللقائمين على المنتخب (فنياً) أن يكونوا الصورة الكاملة عن كل من هو في قائمة الأخضر.
** أمام المنتخب مباراة ماليزيا المقبلة على الملاعب السعودية والفوز بها يعني أنه اقترب تماماً من حسم صدارة المجموعة إذ يكفيه التعادل مع المنتخب الإماراتي لتحقيق ذلك.
** المهم في هذه المرحلة أن يستثمر القائمون على المنتخب السعودي الظروف الرائعة التي يعيشها المنتخب وتحديداً على صعيد ارتفاع الروح المعنوية من أجل أن يتسق مع ذلك الارتفاع ارتفاع في المستوى الفني إذ إن الأداء ما زال غير مقنع أو بمعنى أدق لم يخض الأخضر حتى الآن اختباراً حقيقياً يجعلنا نحكم على مستواه أو نطمئن على أوضاعه.
** أمام المنتخب السعودي طريق شاق وتحديات كبيرة سواء عندما يلعب في نهائيات أمم آسيا أو في المجموعات المؤهلة لمونديال روسيا.
** على الهولندي مارفيك أن يراقب عن كثب الدوري السعودي بحثاً عن المزيد من اللاعبين القادرين على ارتداء شعار المنتخب.
** كما عليه أن يستثمر ارتفاع الروح المعنوية لكل اللاعبين من أجل فرض أسلوبه الفني وإظهار شخصية فنية متميزة للمنتخب السعودي.
** لا أتردد في القول بأنه لم يعجبني حديث المدرب فان مارفيك بعد الفوز على تيمور الشرقية عندما قال إن الفوز لم يكن سهلاً وإن أرضية الملعب كانت سيئة للغاية.
** وقبل ذلك بعد مباراة فلسطين قال إنه راض كل الرضا عن أداء لاعبي المنتخب في حين إنه لم يقتنع الكثيرون بمستواهم في ذلك اللقاء.
** أقول للمدرب مارفيك... الفوز كان سهلاً للغاية لضعف المنافس والأرضية السيئة لا يجب أن نجعلها شماعة للاعبينا بل عليهم أن يكونوا مهيئين للعب فوق أي أرضية كانت.
** كل التوفيق للمنتخب السعودي في بقية المشوار ومقبل الاستحقاقات.