ما يحدث داخل أو حول فريق كرة القدم بنادي الاتحاد يثير الاستغراب والتساؤل وفي الوقت نفسه القلق.
ـ القلق لا يتعلق بالاتحاديين فقط بل بكل رياضي سعودي يهمه أن يبقى فريق كرة القدم بنادي الاتحاد في أفضل حالاته؛ ضلعاً لا غنى عنه في كرة القدم السعودية.
ـ لكن بصراحة ما يدور داخل أروقة الفريق أو حوله ليس من اليوم بل منذ 3 سنوات وتحديداً منذ إدارة محمد فايز لم يكن مطمئناً لكل الاتحاديين؛ فالأمور أشبه بكر وفر بين إدارة سابقة (إدارة محمد فايز) ومعارضيها (مجموعة البلوي) واليوم بين إدارة حالية (إدارة إبراهيم البلوي) ومعارضيها (مجموعة إدارة محمد فايز).
ـ الضحية دوماً وطبعاً هو فريق كرة القدم بنادي الاتحاد سواء في الإدارة السابقة أو الحالية، بل إن هناك ضحية أخرى لذلك الصراع وهي جماهير نادي الاتحاد المعروفة بعشقها ودعمها لفريقها ولا تستحق أبداً ما يحدث لها ولا لفريقها المفضل.
ـ هناك غيوم وعدم وضوح حول أحوال الفريق الكروي بنادي الاتحاد سواء على صعيد لاعبيه الأجانب أو جهازه الفني وأخيراً الجهاز الإداري الذي فقد خلال فترة التوقف الحالية 3 عناصر مهمة من عناصره هم صالح الصقري ومناف أبو شقير ومحمد السليمان.
ـ الثلاثي الصقري وأبو شقير والسليمان برروا (كعادة أي مسؤول سعودي في أي مجال كان) بالظروف العائلية رغم أن الجميع يؤمن بأن سبب الاستقالة وبنسبة 99 % لا يتعلق بظروف عائلية إنما باختلاف في وجهات النظر تطور ليصل إلى خلاف يكون حله الأسهل هو الاستقالة.
ـ لا أطالب الصقري ومناف والسليمان بكشف أسباب استقالتهم بالتفصيل؛ لأنني أؤمن بأن أبسط حقوق اتفاقيات العمل تتمثل في الحفاظ على سرية العمل داخل المنشأة ولا يجب على الإطلاق نشر الغسيل عبر الإعلام.
ـ لكن من المفترض ألا يبرروا (أو أي شخص مسؤول يستقيل في أي مجال كان) الاستقالة بالظروف العائلية وهي ليست كذلك بل يجب التصريح بأن أسباب الاستقالة تتمثل في اختلاف في وجهات النظر وتحفظ على بعض الأمور دون كشفها بل أن يتمنى المستقيل أن يتم تصحيح الأسباب التي أدت لاستقالته.
ـ فريق الاتحاد الكروي يعاني اليوم كثيراً ويذهب ضحية صراعات وتصفية حسابات ومن يحاول التبرير بغير ذلك إما أنه لا يقول الحقيقة أو أنه يعيش في عالم وكوكب آخر.
ـ على الاتحاديين كافة أن يثبتوا اتحاديتهم وينسوا خلافاتهم و(يتحدوا) في هذه المرحلة الصعبة التي يمر بها فريقهم الكروي.
ـ عليهم أن يتداركوا الفريق الكروي قبل أن يتراجع إلى مواقع يصعب أن يعود منها للواجهة ويصبح تاريخاً يبكي عليه جمهوره الوفي المخلص.
ـ القلق لا يتعلق بالاتحاديين فقط بل بكل رياضي سعودي يهمه أن يبقى فريق كرة القدم بنادي الاتحاد في أفضل حالاته؛ ضلعاً لا غنى عنه في كرة القدم السعودية.
ـ لكن بصراحة ما يدور داخل أروقة الفريق أو حوله ليس من اليوم بل منذ 3 سنوات وتحديداً منذ إدارة محمد فايز لم يكن مطمئناً لكل الاتحاديين؛ فالأمور أشبه بكر وفر بين إدارة سابقة (إدارة محمد فايز) ومعارضيها (مجموعة البلوي) واليوم بين إدارة حالية (إدارة إبراهيم البلوي) ومعارضيها (مجموعة إدارة محمد فايز).
ـ الضحية دوماً وطبعاً هو فريق كرة القدم بنادي الاتحاد سواء في الإدارة السابقة أو الحالية، بل إن هناك ضحية أخرى لذلك الصراع وهي جماهير نادي الاتحاد المعروفة بعشقها ودعمها لفريقها ولا تستحق أبداً ما يحدث لها ولا لفريقها المفضل.
ـ هناك غيوم وعدم وضوح حول أحوال الفريق الكروي بنادي الاتحاد سواء على صعيد لاعبيه الأجانب أو جهازه الفني وأخيراً الجهاز الإداري الذي فقد خلال فترة التوقف الحالية 3 عناصر مهمة من عناصره هم صالح الصقري ومناف أبو شقير ومحمد السليمان.
ـ الثلاثي الصقري وأبو شقير والسليمان برروا (كعادة أي مسؤول سعودي في أي مجال كان) بالظروف العائلية رغم أن الجميع يؤمن بأن سبب الاستقالة وبنسبة 99 % لا يتعلق بظروف عائلية إنما باختلاف في وجهات النظر تطور ليصل إلى خلاف يكون حله الأسهل هو الاستقالة.
ـ لا أطالب الصقري ومناف والسليمان بكشف أسباب استقالتهم بالتفصيل؛ لأنني أؤمن بأن أبسط حقوق اتفاقيات العمل تتمثل في الحفاظ على سرية العمل داخل المنشأة ولا يجب على الإطلاق نشر الغسيل عبر الإعلام.
ـ لكن من المفترض ألا يبرروا (أو أي شخص مسؤول يستقيل في أي مجال كان) الاستقالة بالظروف العائلية وهي ليست كذلك بل يجب التصريح بأن أسباب الاستقالة تتمثل في اختلاف في وجهات النظر وتحفظ على بعض الأمور دون كشفها بل أن يتمنى المستقيل أن يتم تصحيح الأسباب التي أدت لاستقالته.
ـ فريق الاتحاد الكروي يعاني اليوم كثيراً ويذهب ضحية صراعات وتصفية حسابات ومن يحاول التبرير بغير ذلك إما أنه لا يقول الحقيقة أو أنه يعيش في عالم وكوكب آخر.
ـ على الاتحاديين كافة أن يثبتوا اتحاديتهم وينسوا خلافاتهم و(يتحدوا) في هذه المرحلة الصعبة التي يمر بها فريقهم الكروي.
ـ عليهم أن يتداركوا الفريق الكروي قبل أن يتراجع إلى مواقع يصعب أن يعود منها للواجهة ويصبح تاريخاً يبكي عليه جمهوره الوفي المخلص.