** لم يعد يفصل المنتخب السعودي عن موعد مباراته مع المنتخب الإماراتي في تصفيات مونديال روسيا 2018 ونهائيات أمم آسيا 2019 سوى 10 أيام بالتمام والكمال...
** وعن مباراته أمام المنتخب الفلسطيني في ذات التصفيات 15 يوماً... أي أن المنتخب السعودي سيلعب خلال أسبوعين مباراتين حاسمتين في التصفيات يواجه خلالهما أقوى منتخبين في مجموعته والمنتخبين الأخطر على منافسته على صدارة المجموعة...
** بل إن المباراة الثانية (أمام فلسطين) لم يتحدد بعد وضعها... هل سيخوضها الأخضر في الأراضي الفلسطينية (أشك تماماً في ذلك) أم في أرض محايدة أم سينسحب الأخضر (وهنا أيضاً أشك أن يحدث الانسحاب) المهم أن هذه المباراة مازالت مجهولة المصير ومن المفترض أن تكون مقلقة للمنتخب السعودي (إدارة وجهاز فني ولاعبين)...
** أعود لموضوع المقالة وأقول تصوروا أن هناك منتخباً سيخوض خلال اسبوعين أهم مباراتين في التصفيات وحتى هذا اليوم لم يتجمع هذا المنتخب بل لم يتم إعلان قائمته...
** بل إن منافسينا (الإمارات وفلسطين) في قمة الجاهزية حيث أن المنافسات المحلية لديهما (الدوري) لم تتوقف فالدوري الإماراتي لعب منه جولة يومي السبت والأحد وسيتجمع اللاعبون وهم في جاهزية بدنية تامة وكذلك الحال للدوري الفلسطيني...
** أما منتخبنا فيذهب في عالم المجهول... دوري متوقف وهنا أقدر موقف رابطة دوري المحترفين واتحاد كرة القدم وأتفهم ظروف الحج وخصوصية المملكة وعدم إمكانية استمرار الدوري خلال هذه الفترة... لكن توقف الدوري لا يجب أن يمنع أن يتجمع المنتخب في معسكر إعدادي للمباراتين المقبلتين...
** كان الأخضر أمام ماليزيا في أسوأ حالاته الفنية لكننا نسينا ذلك وانشغلنا عنه بالأحداث التي تسببت في إنهاء المباراة قبل وقتها ولم نفتح ملف المستوى الفني المتردي في تلك المباراة...
** ظهور الأخضر بمستوى فني مترد أمام ماليزيا... ووجود مدرب جديد لم يمض (عملاً) مع اللاعبين سوى أيام لا تتجاوز 10 أيام كلها عوامل تفرض أن يبدأ المنتخب معسكره لمواجهة الإمارات وفلسطين مبكراً ومع ذلك نتأخر في إقامة معسكر للمنتخب...
** نحن في ظروفنا الحالية (مستوى متواضع أمام ماليزيا ومدرب جديد) نكون أحوج من الإمارات وفلسطين في بداية تجمع منتخبنا لكن هذا للأسف لم يحدث...
** بل أنه لا أحد يعلم هل المدرب فان مارفيك هنا أم أنه في بلاده هولندا...
** لاعبونا قادمون من توقف قارب الأسبوع كانوا خلاله إما في سفر خارجي أو في نزهة داخلية قضوا خلالها أيام عيد الأضحى المبارك ونعلم كيف هي عادات الأكل خلال هذا العيد فهي غير مناسبة إطلاقاً للاعب كرة القدم...
** أقصد أن لاعبي المنتخب السعودي سيكونون في أسوأ حالاتهم البدنية وربما الصحية نتيجة المبالغة في أكل اللحوم الحمراء خلال فترة التوقف وهذا يتطلب برنامج إعداد مكثف قبل مواجهة الإمارات إلا أن شيئاً من ذلك لم يحدث حتى اليوم...
** من الوضع المجهول الحالي للمنتخب السعودي أقول إنه في خطر...
** وعن مباراته أمام المنتخب الفلسطيني في ذات التصفيات 15 يوماً... أي أن المنتخب السعودي سيلعب خلال أسبوعين مباراتين حاسمتين في التصفيات يواجه خلالهما أقوى منتخبين في مجموعته والمنتخبين الأخطر على منافسته على صدارة المجموعة...
** بل إن المباراة الثانية (أمام فلسطين) لم يتحدد بعد وضعها... هل سيخوضها الأخضر في الأراضي الفلسطينية (أشك تماماً في ذلك) أم في أرض محايدة أم سينسحب الأخضر (وهنا أيضاً أشك أن يحدث الانسحاب) المهم أن هذه المباراة مازالت مجهولة المصير ومن المفترض أن تكون مقلقة للمنتخب السعودي (إدارة وجهاز فني ولاعبين)...
** أعود لموضوع المقالة وأقول تصوروا أن هناك منتخباً سيخوض خلال اسبوعين أهم مباراتين في التصفيات وحتى هذا اليوم لم يتجمع هذا المنتخب بل لم يتم إعلان قائمته...
** بل إن منافسينا (الإمارات وفلسطين) في قمة الجاهزية حيث أن المنافسات المحلية لديهما (الدوري) لم تتوقف فالدوري الإماراتي لعب منه جولة يومي السبت والأحد وسيتجمع اللاعبون وهم في جاهزية بدنية تامة وكذلك الحال للدوري الفلسطيني...
** أما منتخبنا فيذهب في عالم المجهول... دوري متوقف وهنا أقدر موقف رابطة دوري المحترفين واتحاد كرة القدم وأتفهم ظروف الحج وخصوصية المملكة وعدم إمكانية استمرار الدوري خلال هذه الفترة... لكن توقف الدوري لا يجب أن يمنع أن يتجمع المنتخب في معسكر إعدادي للمباراتين المقبلتين...
** كان الأخضر أمام ماليزيا في أسوأ حالاته الفنية لكننا نسينا ذلك وانشغلنا عنه بالأحداث التي تسببت في إنهاء المباراة قبل وقتها ولم نفتح ملف المستوى الفني المتردي في تلك المباراة...
** ظهور الأخضر بمستوى فني مترد أمام ماليزيا... ووجود مدرب جديد لم يمض (عملاً) مع اللاعبين سوى أيام لا تتجاوز 10 أيام كلها عوامل تفرض أن يبدأ المنتخب معسكره لمواجهة الإمارات وفلسطين مبكراً ومع ذلك نتأخر في إقامة معسكر للمنتخب...
** نحن في ظروفنا الحالية (مستوى متواضع أمام ماليزيا ومدرب جديد) نكون أحوج من الإمارات وفلسطين في بداية تجمع منتخبنا لكن هذا للأسف لم يحدث...
** بل أنه لا أحد يعلم هل المدرب فان مارفيك هنا أم أنه في بلاده هولندا...
** لاعبونا قادمون من توقف قارب الأسبوع كانوا خلاله إما في سفر خارجي أو في نزهة داخلية قضوا خلالها أيام عيد الأضحى المبارك ونعلم كيف هي عادات الأكل خلال هذا العيد فهي غير مناسبة إطلاقاً للاعب كرة القدم...
** أقصد أن لاعبي المنتخب السعودي سيكونون في أسوأ حالاتهم البدنية وربما الصحية نتيجة المبالغة في أكل اللحوم الحمراء خلال فترة التوقف وهذا يتطلب برنامج إعداد مكثف قبل مواجهة الإمارات إلا أن شيئاً من ذلك لم يحدث حتى اليوم...
** من الوضع المجهول الحالي للمنتخب السعودي أقول إنه في خطر...