** تردد كثيراً أن إدارة النصر كانت تبحث عن حارس مرمى وكانت هناك رغبة في التفاوض مع العديد من الحراس برز من بينهم الكسار ومسلم آل فريج.
** التعاقد مع أي من الحارسين كان سيكلف خزينة النصر ما لا يقل عن 15 مليوناً في وقت كان لدى النصر حارس مرمى (متعب شراحيلي) في الفئات السنية لا يكلف الإدارة سوى تصعيده للفريق الأول.
** إدارة الهلال كانت مستعدة لدفع ملايين للتعاقد مع ظهير أيمن وبرز اسم حسن معاذ وسعيد المولد في وقت كان لدى الهلاليين من هو مقيد في كشوفاتهم وقادر على الحضور وسد ثغرة الظهير الأيمن دون أن تخسر خزينة الهلال ريالاً واحداً.
** محمد البريك ظهير الهلال الحالي كان معاراً لفريق الرائد وهاهو يعود ليملأ باقتدار خانة الظهير الأيمن موفراً على إدارة الهلال الملايين التي كانت ستدفع لحسن معاذ أو غيره.
** متأكد أن لدى الاتحاد في الفريق الأولمبي أو الشباب لاعبين قادرين على شغل مركز الظهير الأيمن والأيسر والظهور بمظهر فني متميز لكن إدارة الاتحاد راحت تتعاقد مع عدد من اللاعبين في المركزين وتدفع الملايين (شهيل وسعيد المولد وماجد الخيبري وعوض خريص).
** حتى في الأهلي دفعت الإدارة الملايين من أجل التعاقد مع ظهير الاتفاق الأيمن علي الزبيدي في وقت لا أعتقد أن فرق الفئات السنية تخلو من لاعبين لا يقلون مستوى عن الزبيدي.
** ما يحدث في غالب الأمر هو أن مدربي الفريق الأول في الأندية يبحثون عن اللاعب الجاهز ويضغطون على إدارة النادي للتعاقد مع اللاعبين من أجل تدعيم الفريق.
** من المفترض أن لا تكون إدارات الأندية متجاوبة بالسهولة التي نراها وعليها أن تضغط على المدربين في البحث عن لاعبين متميزين في الفئات السنية ومنحهم فرصة المشاركة لأنهم أولى من القادمين من خارج أسوار النادي خصوصاً في مراكز الحراسة والدفاع.
** مدرب النادي يختلف تماماً عن مدرب المنتخب فهذا الأخير يتعامل مع لاعبين جاهزين أما مدرب النادي فدوره أن يشرف على كل فرق النادي ويبحث عن المواهب ويمنح فرصة التصعيد للمواهب المتميزة.
** ما شاهدناه من متعب شراحيلي ومحمد البريك يؤكد أن لدى أنديتنا في الفئات السنية من هم قادرون على الظهور المتميز بشرط أن يتمتع مدربو الفريق الأول بالشجاعة ويمنحونهم فرصة تمثيل الفريق.
** مثل هذه الفرص لا توفر (فقط) الملايين على خزائن الأندية بل تشجع لاعبي الفئات السنية على اثبات وجودهم لتمثيل الفريق الأول بدلاً مما يحدث الآن من تنسيق لهم يدفعهم إما لهجر كرة القدم أو تمثيل فرق في الدرجة الثانية والثالثة رغم أنهم يملكون الموهبة لكن الإحباط قتل تلك الموهبة.
** في الفئات السنية كنوز تخدم الفريق الأول أو تمثل استثماراً ببيع عقودهم لكن هذه الكنوز تحتاج لمن يتابعها ويكتشفها ويستخرجها ويمنحها الفرصة.
** التعاقد مع أي من الحارسين كان سيكلف خزينة النصر ما لا يقل عن 15 مليوناً في وقت كان لدى النصر حارس مرمى (متعب شراحيلي) في الفئات السنية لا يكلف الإدارة سوى تصعيده للفريق الأول.
** إدارة الهلال كانت مستعدة لدفع ملايين للتعاقد مع ظهير أيمن وبرز اسم حسن معاذ وسعيد المولد في وقت كان لدى الهلاليين من هو مقيد في كشوفاتهم وقادر على الحضور وسد ثغرة الظهير الأيمن دون أن تخسر خزينة الهلال ريالاً واحداً.
** محمد البريك ظهير الهلال الحالي كان معاراً لفريق الرائد وهاهو يعود ليملأ باقتدار خانة الظهير الأيمن موفراً على إدارة الهلال الملايين التي كانت ستدفع لحسن معاذ أو غيره.
** متأكد أن لدى الاتحاد في الفريق الأولمبي أو الشباب لاعبين قادرين على شغل مركز الظهير الأيمن والأيسر والظهور بمظهر فني متميز لكن إدارة الاتحاد راحت تتعاقد مع عدد من اللاعبين في المركزين وتدفع الملايين (شهيل وسعيد المولد وماجد الخيبري وعوض خريص).
** حتى في الأهلي دفعت الإدارة الملايين من أجل التعاقد مع ظهير الاتفاق الأيمن علي الزبيدي في وقت لا أعتقد أن فرق الفئات السنية تخلو من لاعبين لا يقلون مستوى عن الزبيدي.
** ما يحدث في غالب الأمر هو أن مدربي الفريق الأول في الأندية يبحثون عن اللاعب الجاهز ويضغطون على إدارة النادي للتعاقد مع اللاعبين من أجل تدعيم الفريق.
** من المفترض أن لا تكون إدارات الأندية متجاوبة بالسهولة التي نراها وعليها أن تضغط على المدربين في البحث عن لاعبين متميزين في الفئات السنية ومنحهم فرصة المشاركة لأنهم أولى من القادمين من خارج أسوار النادي خصوصاً في مراكز الحراسة والدفاع.
** مدرب النادي يختلف تماماً عن مدرب المنتخب فهذا الأخير يتعامل مع لاعبين جاهزين أما مدرب النادي فدوره أن يشرف على كل فرق النادي ويبحث عن المواهب ويمنح فرصة التصعيد للمواهب المتميزة.
** ما شاهدناه من متعب شراحيلي ومحمد البريك يؤكد أن لدى أنديتنا في الفئات السنية من هم قادرون على الظهور المتميز بشرط أن يتمتع مدربو الفريق الأول بالشجاعة ويمنحونهم فرصة تمثيل الفريق.
** مثل هذه الفرص لا توفر (فقط) الملايين على خزائن الأندية بل تشجع لاعبي الفئات السنية على اثبات وجودهم لتمثيل الفريق الأول بدلاً مما يحدث الآن من تنسيق لهم يدفعهم إما لهجر كرة القدم أو تمثيل فرق في الدرجة الثانية والثالثة رغم أنهم يملكون الموهبة لكن الإحباط قتل تلك الموهبة.
** في الفئات السنية كنوز تخدم الفريق الأول أو تمثل استثماراً ببيع عقودهم لكن هذه الكنوز تحتاج لمن يتابعها ويكتشفها ويستخرجها ويمنحها الفرصة.