تأهل الهلال بجدارة لنصف دوري أبطال آسيا بعد أن أقصى الممثل القطري فريق لخويا.
ـ كل ما مضى يجب أن يكون بمثابة صفحات طواها الهلاليون ليلتفتوا للمرحلة القادمة وهنا أعني نصف النهائي، ومهم للغاية أن ينسى الهلاليون النهائي لأن هناك مرحلة أهم هي نصف النهائي تحتاج إلى تفكير وتركيز وعمل مكثف وتجاوز هذه المرحلة يعني أن الهلال بات طرفاً في نهائي القارة.
ـ دوماً (وسأظل كذلك) لا أخوض بعمق في الأمور الفنية لأنني لست فنياً متخصصاً وللأمور الفنية أهلها الذين يستطيعون التعمق والتحليل فيها.
ـ سأتحدث عن لقاء الهلال المقبل في الدور نصف النهائي من خلال أمور معنوية وجماهيرية فقط وإن كانت تؤثر إيجاباً أو سلباً على الأداء الفني لأي فريق كرة قدم.
ـ شخصياً أعتقد أن الأهلي الإماراتي أسهل بكثير للهلال من فريق نفط طهران الإيراني ومن حسن حظ الهلاليين أنهم سيواجهون الفريق الإماراتي وليس الإيراني.
ـ صحيح أن الفريق الإيراني أقل كفاءة فنية ولاعبيه بطيئو الحركة منعدمو المهارة عكس حال الفريق الإماراتي الأكفاء فنياً ولديه لاعبون مهرة سريعو الحركة ومدرب قدير يعرف الهلال جيداً.
ـ الهلال في كل الأحوال يتفوق (فنياً) على الفريقين (الإيراني والإماراتي) لكن الهلاليين يهمهم أيضاً الأمور المعنوية والجماهيرية وهنا ما دفعني للقول إن مواجهة الهلال للأهلي الإماراتي أفضل من مواجهته للفريق الإيراني.
ـ لو واجه الهلال الفريق الإيراني فإنه على صعيد الجماهير سيكون دون أي دعم جماهيري هناك في طهران في لقاء الإياب وستكون مدرجات ملعب العاصمة الإيرانية ممتلئة بالكامل بالإيرانيين على العكس تماماً فيما حدث الآن فالهلال سيلاقي الفريق الإماراتي وستكون الجماهير الهلالية (ولو بنسبة قليلة حسب نظام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم) حاضرة لمؤازرة فريقها هناك في دبي.
ـ على الصعيد المعنوي لو قابل الهلاليون الفريق الإيراني فإننا جميعاً نعرف المعاناة التي ستواجه الهلاليين هناك من المطار مروراً بالفندق والملعب عودة إلى المطار وهي أمور تؤثر دون شك (معنوياً) على لاعبي الهلال بينما العكس سيحدث الآن في دبي من حسن الضيافة والاستقبال وهو ما يدعم الهلاليين معنوياً ويهيئهم بشكل جيد للمباراة.
ـ الآن حسمت الأمور.. الهلال تأهل لنصف نهائي البطولة.. وتحققت له الظروف المناسبة على الصعيدين المعنوي والجماهيري من خلال خروج الفريق الإيراني.. هنا يبقى دور الأجهزة الفنية والإدارية والطبية واللاعبين لأنهم المسؤولون عن تقديم المنتج الفني الجيد الذي يؤهل الهلال لنهائي دوري أبطال آسيا.
ـ الحضور الجماهيري في لقاء الذهاب لا يحتاج إلى حديث فجماهير الهلال ستملأ مدرجات ملعب الملك فهد الدولي دعماً لفريقها الذي قد يفعل ما فعله أمام لخويا القطري ويحسم التأهل من الرياض بنسبة تتجاوز 90% وهذا لا يتحقق سوى بعرض فني متميز يتوجه الهلاليون بأهداف يجب أن تتجاوز الهدفين.
ـ كل ما مضى يجب أن يكون بمثابة صفحات طواها الهلاليون ليلتفتوا للمرحلة القادمة وهنا أعني نصف النهائي، ومهم للغاية أن ينسى الهلاليون النهائي لأن هناك مرحلة أهم هي نصف النهائي تحتاج إلى تفكير وتركيز وعمل مكثف وتجاوز هذه المرحلة يعني أن الهلال بات طرفاً في نهائي القارة.
ـ دوماً (وسأظل كذلك) لا أخوض بعمق في الأمور الفنية لأنني لست فنياً متخصصاً وللأمور الفنية أهلها الذين يستطيعون التعمق والتحليل فيها.
ـ سأتحدث عن لقاء الهلال المقبل في الدور نصف النهائي من خلال أمور معنوية وجماهيرية فقط وإن كانت تؤثر إيجاباً أو سلباً على الأداء الفني لأي فريق كرة قدم.
ـ شخصياً أعتقد أن الأهلي الإماراتي أسهل بكثير للهلال من فريق نفط طهران الإيراني ومن حسن حظ الهلاليين أنهم سيواجهون الفريق الإماراتي وليس الإيراني.
ـ صحيح أن الفريق الإيراني أقل كفاءة فنية ولاعبيه بطيئو الحركة منعدمو المهارة عكس حال الفريق الإماراتي الأكفاء فنياً ولديه لاعبون مهرة سريعو الحركة ومدرب قدير يعرف الهلال جيداً.
ـ الهلال في كل الأحوال يتفوق (فنياً) على الفريقين (الإيراني والإماراتي) لكن الهلاليين يهمهم أيضاً الأمور المعنوية والجماهيرية وهنا ما دفعني للقول إن مواجهة الهلال للأهلي الإماراتي أفضل من مواجهته للفريق الإيراني.
ـ لو واجه الهلال الفريق الإيراني فإنه على صعيد الجماهير سيكون دون أي دعم جماهيري هناك في طهران في لقاء الإياب وستكون مدرجات ملعب العاصمة الإيرانية ممتلئة بالكامل بالإيرانيين على العكس تماماً فيما حدث الآن فالهلال سيلاقي الفريق الإماراتي وستكون الجماهير الهلالية (ولو بنسبة قليلة حسب نظام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم) حاضرة لمؤازرة فريقها هناك في دبي.
ـ على الصعيد المعنوي لو قابل الهلاليون الفريق الإيراني فإننا جميعاً نعرف المعاناة التي ستواجه الهلاليين هناك من المطار مروراً بالفندق والملعب عودة إلى المطار وهي أمور تؤثر دون شك (معنوياً) على لاعبي الهلال بينما العكس سيحدث الآن في دبي من حسن الضيافة والاستقبال وهو ما يدعم الهلاليين معنوياً ويهيئهم بشكل جيد للمباراة.
ـ الآن حسمت الأمور.. الهلال تأهل لنصف نهائي البطولة.. وتحققت له الظروف المناسبة على الصعيدين المعنوي والجماهيري من خلال خروج الفريق الإيراني.. هنا يبقى دور الأجهزة الفنية والإدارية والطبية واللاعبين لأنهم المسؤولون عن تقديم المنتج الفني الجيد الذي يؤهل الهلال لنهائي دوري أبطال آسيا.
ـ الحضور الجماهيري في لقاء الذهاب لا يحتاج إلى حديث فجماهير الهلال ستملأ مدرجات ملعب الملك فهد الدولي دعماً لفريقها الذي قد يفعل ما فعله أمام لخويا القطري ويحسم التأهل من الرياض بنسبة تتجاوز 90% وهذا لا يتحقق سوى بعرض فني متميز يتوجه الهلاليون بأهداف يجب أن تتجاوز الهدفين.