أحسنت إدارة الاتحاد صنعاً عندما تعاقدت مع أجهزة تدريبية هولندية للإشراف الفني على فرق القاعدة بالنادي (الناشئين والشباب).
ـ أكرر دوماً أن الأهم في فرق قاعدة كرة القدم هو تعليم اللاعبين أساسيات كرة القدم وصقل المواهب وتصعيد المواهب من درجة إلى أخرى.
ـ صحيح أن تحقيق البطولات يعد أمراً (مهماً) ويجب غرس مفهوم تحقيق البطولات في نفوس لاعبي فرق الناشئين والشباب لكن (الأهم) بل والأهم جداً هو تعليم اللاعبين الشبان كرة القدم الحقيقية التي تتطور معهم مع انتقالهم للدرجات الأعلى.
ـ الانضباط جزء مهم للغاية يجب أن يبدأ مع اللاعب منذ الدرجات الدنيا في كرة القدم، ودون انضباط لا يمكن أن يكون هناك مشروع نجم.
ـ المدربون الهولنديون اشتهروا على مستوى العالم بأنهم صانعو وصاقلو مواهب كرة القدم إلى جانب حرصهم التام على بناء الانضباط في شخصية اللاعب الشاب.
ـ ولعل ما يؤكد ذلك هو أن معظم المواهب الإفريقية الشابة تبدأ مشوارها الاحترافي في سن العاشرة حتى الثامنة عشرة من خلال أكاديميات هولندية تعلمهم الانضباط والتغذية وتصقل مواهبهم حتى يصبحوا مؤهلين لأن يكونوا نجوماً في المستقبل.
ـ نجوم أفارقة كبار على مستوى العالم بدأوا من خلال المدارس الهولندية التي علمتهم كل ما يتعلق بكرة القدم.
ـ من أجل ذلك قلت إن إدارة نادي الاتحاد أحسنت صنعاً بالتعاقد مع طواقم تدريبية هولندية تتولى الإشراف على فرق القاعدة بالنادي.
ـ التعاقد وحده لا يكفي.. لابد من توفير كل الإمكانات لهذه الطواقم حتى تحقق الهدف الذي جاءت من أجله وهو بناء قاعدة كروية اتحادية قوية تخدم النادي سواء من خلال الفريق الأول أو الاستثمار مستقبلاً.
ـ توفير الإمكانات أيضاً وحده لا يكفي.. لابد من منح هذه الطواقم الوقت الكافي لتعمل وتنتج دون ضغوط تحقيق البطولات التي تربك كثيراً من العمل في الفئات السنية في الأندية السعودية.
ـ أحترم كثيراً المدرب المصري القدير عادل عبدالرحمن الذي نجح مع ناشئي النصر وشباب الشباب لكنني لا أرى الاتحاديين قد وفقوا في التعاقد معه مدرباً للفريق الأولمبي.
ـ ليس تقليلاً من قدراته الفنية ولكن ليس من المنطق أن يشرف على القاعدة هولنديون وعلى الفريق الأول روماني وبينهما مدرب بعيد تماماً عن المدرستين.
ـ لاعب درجة الناشئين والشباب عندما يصعد للفريق الأولمبي عليه أن يجد مدرباً يعلمه أيضاً الانضباط والجدية ولا أتصور أن هذا سيحدث مع مدرب الفريق الأولمبي الحالي (ليس طعناً في شخصيته) ولكن لأن اللاعب العربي وليس السعودي فقط (وبكل أسف) لا يحترم المدرب العربي ويستمع له مثلما يحترم المدرب الأوروبي ويستمع لتوجيهاته.
ـ أكرر دوماً أن الأهم في فرق قاعدة كرة القدم هو تعليم اللاعبين أساسيات كرة القدم وصقل المواهب وتصعيد المواهب من درجة إلى أخرى.
ـ صحيح أن تحقيق البطولات يعد أمراً (مهماً) ويجب غرس مفهوم تحقيق البطولات في نفوس لاعبي فرق الناشئين والشباب لكن (الأهم) بل والأهم جداً هو تعليم اللاعبين الشبان كرة القدم الحقيقية التي تتطور معهم مع انتقالهم للدرجات الأعلى.
ـ الانضباط جزء مهم للغاية يجب أن يبدأ مع اللاعب منذ الدرجات الدنيا في كرة القدم، ودون انضباط لا يمكن أن يكون هناك مشروع نجم.
ـ المدربون الهولنديون اشتهروا على مستوى العالم بأنهم صانعو وصاقلو مواهب كرة القدم إلى جانب حرصهم التام على بناء الانضباط في شخصية اللاعب الشاب.
ـ ولعل ما يؤكد ذلك هو أن معظم المواهب الإفريقية الشابة تبدأ مشوارها الاحترافي في سن العاشرة حتى الثامنة عشرة من خلال أكاديميات هولندية تعلمهم الانضباط والتغذية وتصقل مواهبهم حتى يصبحوا مؤهلين لأن يكونوا نجوماً في المستقبل.
ـ نجوم أفارقة كبار على مستوى العالم بدأوا من خلال المدارس الهولندية التي علمتهم كل ما يتعلق بكرة القدم.
ـ من أجل ذلك قلت إن إدارة نادي الاتحاد أحسنت صنعاً بالتعاقد مع طواقم تدريبية هولندية تتولى الإشراف على فرق القاعدة بالنادي.
ـ التعاقد وحده لا يكفي.. لابد من توفير كل الإمكانات لهذه الطواقم حتى تحقق الهدف الذي جاءت من أجله وهو بناء قاعدة كروية اتحادية قوية تخدم النادي سواء من خلال الفريق الأول أو الاستثمار مستقبلاً.
ـ توفير الإمكانات أيضاً وحده لا يكفي.. لابد من منح هذه الطواقم الوقت الكافي لتعمل وتنتج دون ضغوط تحقيق البطولات التي تربك كثيراً من العمل في الفئات السنية في الأندية السعودية.
ـ أحترم كثيراً المدرب المصري القدير عادل عبدالرحمن الذي نجح مع ناشئي النصر وشباب الشباب لكنني لا أرى الاتحاديين قد وفقوا في التعاقد معه مدرباً للفريق الأولمبي.
ـ ليس تقليلاً من قدراته الفنية ولكن ليس من المنطق أن يشرف على القاعدة هولنديون وعلى الفريق الأول روماني وبينهما مدرب بعيد تماماً عن المدرستين.
ـ لاعب درجة الناشئين والشباب عندما يصعد للفريق الأولمبي عليه أن يجد مدرباً يعلمه أيضاً الانضباط والجدية ولا أتصور أن هذا سيحدث مع مدرب الفريق الأولمبي الحالي (ليس طعناً في شخصيته) ولكن لأن اللاعب العربي وليس السعودي فقط (وبكل أسف) لا يحترم المدرب العربي ويستمع له مثلما يحترم المدرب الأوروبي ويستمع لتوجيهاته.