أتصور أن رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي (كحيلان كما تحب أن تناديه جماهير النصر) قد نجح (ولو إلى حد ما) في احتواء غضب جماهير ناديه من خلال تغريداته الأخيرة التي خاطب فيها جماهير ناديه بأسلوب حضاري ومثالي أشعرهم فيها بتفهمه لغضبهم ووعدهم بأن يشاهدوا نصرهم كما يحبون ويتمنون.
ـ كانت تغريدات متميزة بأسلوب راقٍ وأعتقد أن تلك التغريدات من شأنها أن تساهم في عودة النصر خلال الفترة المقبلة.
ـ ما أقصده هنا هو ما بعد تلك التغريدات.. أما التغريدات ذاتها فهي كلمات لا يمكن أن تحقق للنصر شيئاً ما لم تتحول (أي الكلمات) إلى أفعال وهي ما تنتظره جماهير النصر من كحيلان.
ـ قلت في أكثر من مقالة خلال الأسبوعين الماضيين أن ما ينقص النصر حالياً ويضعه في صورة فنية غير المعهودة عنه هما أمران رئيسان.
ـ أولهما ضعف البرنامج الإعدادي للفريق وظهر ذلك من خلال ضعف اللياقة وعدم تجانس اللاعبين مع بعضهم.
ـ الأمر الآخر هو غياب العديد من العناصر المحلية والأجنبية عن الفريق؛ المحليون بداعي الإصابة أو الإيقاف.. والأجانب لعدم التعاقد والحضور المبكر.
ـ اليوم بإمكان النصر معالجة هذين الأمرين من خلال رفع المستوى اللياقي ونسبة التجانس بين اللاعبين عبر الاستثمار الأمثل لفترة التوقف الحالي وهنا على المدرب داسيلفا أن يساهم في هذا الجانب ليصحح خطأه في برنامج الإعداد.. ومعالجة الأمر الثاني تأتي من خلال اندماج المحترفين الأجنبيين الجديدين مع بقية عناصر الفريق وعودة اللاعبين المحليين الموقوفين (يتبقى حسين عبدالغني) والمصابين يتبقى الفريدي وغالب.
ـ النصر بعد فترة التوقف (من المفترض) أن يكون قد استعاد ما يقرب من 80% من قوته ووضعه الفني المتميز وهذا يعني عودة النصر القوية وبالتالي رضا الجماهير النصراوية.
ـ جماهير النصر (كأي جماهير أخرى) عاطفية تدعم الفريق ولا يهمها ما يحدث خارج الملعب وتبحث دوماً عن فريق قوي ينافس على البطولات ويحققها.. ومتى تواجد هذا الفريق تواجدت الجماهير وآزرت بقوة.
ـ باختصار أقول إن كحيلان نجح في احتواء غضب الجماهير وعليه أن يتفرغ لمتابعة الفريق وتوفير متطلباته ولا يتأثر ما يطرح عبر الإعلام أو قنوات التواصل الاجتماعي لأن هناك شريحة (غير نصراوية وربما نصراوية) لا تريد للنصر أن ينهض وعلى كحيلان تجاهلها وألا يدير لها بالاً وأن يتفرغ للعمل ولا شيء غيره لأنه وحده من يعيد النصر للصدارة.
ـ قد يفهم البعض من قولي (شريحة ربما نصراوية) أنني أقصد النجم فهد الهريفي.. إطلاقاً لا أقصده لأنني أعلم جيداً مدى حرصه وحبه للنصر وغيرته عليه.
ـ ربما تخونه العبارات في بعض الأوقات لكنني لا أشك إطلاقاً في مقاصده وحرصه على النصر مهما حاول (البعض) قول غير ذلك.
ـ نصراويون مخلصون كثر (الهريفي أحدهم) يتمنون خدمة النصر فعلى كحيلان الاستفادة منهم ولو بالمشورة.. ما خاب من استشار.
ـ كانت تغريدات متميزة بأسلوب راقٍ وأعتقد أن تلك التغريدات من شأنها أن تساهم في عودة النصر خلال الفترة المقبلة.
ـ ما أقصده هنا هو ما بعد تلك التغريدات.. أما التغريدات ذاتها فهي كلمات لا يمكن أن تحقق للنصر شيئاً ما لم تتحول (أي الكلمات) إلى أفعال وهي ما تنتظره جماهير النصر من كحيلان.
ـ قلت في أكثر من مقالة خلال الأسبوعين الماضيين أن ما ينقص النصر حالياً ويضعه في صورة فنية غير المعهودة عنه هما أمران رئيسان.
ـ أولهما ضعف البرنامج الإعدادي للفريق وظهر ذلك من خلال ضعف اللياقة وعدم تجانس اللاعبين مع بعضهم.
ـ الأمر الآخر هو غياب العديد من العناصر المحلية والأجنبية عن الفريق؛ المحليون بداعي الإصابة أو الإيقاف.. والأجانب لعدم التعاقد والحضور المبكر.
ـ اليوم بإمكان النصر معالجة هذين الأمرين من خلال رفع المستوى اللياقي ونسبة التجانس بين اللاعبين عبر الاستثمار الأمثل لفترة التوقف الحالي وهنا على المدرب داسيلفا أن يساهم في هذا الجانب ليصحح خطأه في برنامج الإعداد.. ومعالجة الأمر الثاني تأتي من خلال اندماج المحترفين الأجنبيين الجديدين مع بقية عناصر الفريق وعودة اللاعبين المحليين الموقوفين (يتبقى حسين عبدالغني) والمصابين يتبقى الفريدي وغالب.
ـ النصر بعد فترة التوقف (من المفترض) أن يكون قد استعاد ما يقرب من 80% من قوته ووضعه الفني المتميز وهذا يعني عودة النصر القوية وبالتالي رضا الجماهير النصراوية.
ـ جماهير النصر (كأي جماهير أخرى) عاطفية تدعم الفريق ولا يهمها ما يحدث خارج الملعب وتبحث دوماً عن فريق قوي ينافس على البطولات ويحققها.. ومتى تواجد هذا الفريق تواجدت الجماهير وآزرت بقوة.
ـ باختصار أقول إن كحيلان نجح في احتواء غضب الجماهير وعليه أن يتفرغ لمتابعة الفريق وتوفير متطلباته ولا يتأثر ما يطرح عبر الإعلام أو قنوات التواصل الاجتماعي لأن هناك شريحة (غير نصراوية وربما نصراوية) لا تريد للنصر أن ينهض وعلى كحيلان تجاهلها وألا يدير لها بالاً وأن يتفرغ للعمل ولا شيء غيره لأنه وحده من يعيد النصر للصدارة.
ـ قد يفهم البعض من قولي (شريحة ربما نصراوية) أنني أقصد النجم فهد الهريفي.. إطلاقاً لا أقصده لأنني أعلم جيداً مدى حرصه وحبه للنصر وغيرته عليه.
ـ ربما تخونه العبارات في بعض الأوقات لكنني لا أشك إطلاقاً في مقاصده وحرصه على النصر مهما حاول (البعض) قول غير ذلك.
ـ نصراويون مخلصون كثر (الهريفي أحدهم) يتمنون خدمة النصر فعلى كحيلان الاستفادة منهم ولو بالمشورة.. ما خاب من استشار.