** سابقاً (قبل عقدين من الزمان وأكثر) لم يكن هناك سوى الصحافة الورقية مكاناً لطرح الرأي سواء كان نقدياً أو يمثل وجهة نظر في أمر ما...
** ومع مرور الزمن والتطور العلمي دخلت القنوات الفضائية كمجال ووسيلة جديدة لطرح الرأي و التحليل والنقد...
** تواصل التطور العلمي والتكنولوجي وجاءت قنوات التواصل الاجتماعي بمختلف وسائلها لتشكل إضافة وساحة جديدة للرأي والنقد...
** ومع تعدد وتنوع وتطور وسائل طرح الرأي وتقديم النقد فإن شرائح المنتقدين بقيت وستبقى (وهذا أمر طبيعي) كما هي لا تتجاوز 4 أنواع...
** وطالما أننا في المجال الرياضي فسأتحدث عن النقد الرياضي وأنواع هذه الشرائح مع إيماني التام أنها تنطبق على كافة المجالات...
** الشريحة الأولى (إعلاميون أو أعضاء شرف أو جماهير) تكون مع الرئيس (كشخص وليس كمنصب) ولا ترى له أي سلبيات وتحمل لواء الدفاع عنه مهما كانت سلبياته التي يراها غيرهم و(يغمض أفراد هذه الشريحة) أعينهم عنها عمداً أو جهلاً...
** الشريحة الثانية مخالفة تماماً للشريحة الأولى (لا تحب هذا الرئيس لشخصه) وبالتالي لا ترى له أي إيجابيات على الإطلاق وتسعى لتصيد زلاته و لا يمكن لها إنصافه...
** الغريب أن هاتين الشريحتين قد تتبادلان المواقع....من كانت تهاجم الرئيس ستتحول لتدافع عنه لكنه ليس نفس الرئيس بل الرئيس الذي اختارته (لشخصه) وستكون هذه الشريحة لا ترى له أي سلبيات... بينما الشريحة التي كانت بالأمس تدافع عن الرئيس (تعشقه لشخصه) ولا ترى له سلبيات وتطالب بدعمه طالما هو الرئيس ستكون في موقع الانتقاد وتطالب برحيل الرئيس...
** الشريحتان تتفقان وتتحدان في أمر واحد هو حب الرئيس (لشخصه) وليس لعمله وهنا منتهى سلبية الرأي...
** اذهب للشريحة الثالثة وهي شريحة تأتي من خارج الانتماء والميول للنادي وهذه الشريحة هدفها زعزعة الاستقرار في النادي المنافس والعمل على عدم نهوضه من خلال اختراقه وخلق المشاكل...وهذه من أخطر الشرائح لأنها في غالب الحال تظهر بثوب الحريص بينما هي عكس ذلك تماماً...
** الشريحة الرابعة (وهي نادرة جداً بكل أسف) تقف موقف الحياد وتبحث عن المصلحة العامة وتحاول أن تقدم النصح والنقد من أجل تقويم السلبيات بالفعل وليس لأهداف شخصية أو انتمائية...
** هذه هي الشرائح الرئيسة للمنتقدين....ربما يضاف لهم شريحة لكنها غير رئيسة وهنا أتحدث عن فئة لا تملك الرأي ويسهل اقتيادها (بالرأي) فتجدها اليوم تندفع خلف الشريحة الأولى وغداً مع الشريحة الثانية وهكذا...
** هذه الشريحة قد لا تكون مؤثرة لأنها محدودة العدد ومشتتة الرأي ووجهة النظر...
** بإمكانك عزيزي القارئ أن تصنف كل المنتقدين في الوسط الرياضي (بما فيهم أنت) وفقاً للشرائح التي أعتقد أنني اجتهدت في تصنيفها...
** ومع مرور الزمن والتطور العلمي دخلت القنوات الفضائية كمجال ووسيلة جديدة لطرح الرأي و التحليل والنقد...
** تواصل التطور العلمي والتكنولوجي وجاءت قنوات التواصل الاجتماعي بمختلف وسائلها لتشكل إضافة وساحة جديدة للرأي والنقد...
** ومع تعدد وتنوع وتطور وسائل طرح الرأي وتقديم النقد فإن شرائح المنتقدين بقيت وستبقى (وهذا أمر طبيعي) كما هي لا تتجاوز 4 أنواع...
** وطالما أننا في المجال الرياضي فسأتحدث عن النقد الرياضي وأنواع هذه الشرائح مع إيماني التام أنها تنطبق على كافة المجالات...
** الشريحة الأولى (إعلاميون أو أعضاء شرف أو جماهير) تكون مع الرئيس (كشخص وليس كمنصب) ولا ترى له أي سلبيات وتحمل لواء الدفاع عنه مهما كانت سلبياته التي يراها غيرهم و(يغمض أفراد هذه الشريحة) أعينهم عنها عمداً أو جهلاً...
** الشريحة الثانية مخالفة تماماً للشريحة الأولى (لا تحب هذا الرئيس لشخصه) وبالتالي لا ترى له أي إيجابيات على الإطلاق وتسعى لتصيد زلاته و لا يمكن لها إنصافه...
** الغريب أن هاتين الشريحتين قد تتبادلان المواقع....من كانت تهاجم الرئيس ستتحول لتدافع عنه لكنه ليس نفس الرئيس بل الرئيس الذي اختارته (لشخصه) وستكون هذه الشريحة لا ترى له أي سلبيات... بينما الشريحة التي كانت بالأمس تدافع عن الرئيس (تعشقه لشخصه) ولا ترى له سلبيات وتطالب بدعمه طالما هو الرئيس ستكون في موقع الانتقاد وتطالب برحيل الرئيس...
** الشريحتان تتفقان وتتحدان في أمر واحد هو حب الرئيس (لشخصه) وليس لعمله وهنا منتهى سلبية الرأي...
** اذهب للشريحة الثالثة وهي شريحة تأتي من خارج الانتماء والميول للنادي وهذه الشريحة هدفها زعزعة الاستقرار في النادي المنافس والعمل على عدم نهوضه من خلال اختراقه وخلق المشاكل...وهذه من أخطر الشرائح لأنها في غالب الحال تظهر بثوب الحريص بينما هي عكس ذلك تماماً...
** الشريحة الرابعة (وهي نادرة جداً بكل أسف) تقف موقف الحياد وتبحث عن المصلحة العامة وتحاول أن تقدم النصح والنقد من أجل تقويم السلبيات بالفعل وليس لأهداف شخصية أو انتمائية...
** هذه هي الشرائح الرئيسة للمنتقدين....ربما يضاف لهم شريحة لكنها غير رئيسة وهنا أتحدث عن فئة لا تملك الرأي ويسهل اقتيادها (بالرأي) فتجدها اليوم تندفع خلف الشريحة الأولى وغداً مع الشريحة الثانية وهكذا...
** هذه الشريحة قد لا تكون مؤثرة لأنها محدودة العدد ومشتتة الرأي ووجهة النظر...
** بإمكانك عزيزي القارئ أن تصنف كل المنتقدين في الوسط الرياضي (بما فيهم أنت) وفقاً للشرائح التي أعتقد أنني اجتهدت في تصنيفها...