تخلى الرمز الأهلاوي الكبير جداً الأمير خالد بن عبدالله عن منصبه ومسماه رئيساً فخرياً للنادي الأهلي..
ـ وبعده وربما بأقل من 48 ساعة تقدم رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد باستقالته من منصبه..
ـ الأميران الأهلاويان اللذان خدما الأهلي أكدا أنهما (وإن تخليا عن مسميات) إلا أنهما مستمران في خدمة الأهلي وهذه عبارة يقولها كل من يرحل من موقعه في أي ناد كان وأنا متأكد أن رحيل الشخصيتين الكبيرتين لا يعني أنهما لم يعودا أهلاويين لكن بالتأكيد ارتباطهما بالأهلي وحتى تحملهما المسؤولية (الرسمية) لا يمكن أن تكون كما كانت في السابق..
ـ الأمير خالد بن عبدالله لا يحتاج مني لحديث، فالكل يعلم كم خدم ودعم هذا الرجل المخلص المثالي النادي الأهلي لعقود مضت لم يصدر منه تجاه الآخرين أي إساءة بل تفرغ لخدمة عشقه النادي الأهلي..
ـ والأمير فهد بن خالد شاب برز فجأة في الوسط الرياضي وخدم النادي الأهلي من أكثر من موقع خلال السنوات الست الماضية ونجح في الحضور إدارياً وإعلامياً من خلال عمله المتميز في المواقع التي تولاها في النادي..
ـ رحيل أو تخلي الشخصيتين عن مناصبهما الرسمية في وقت قصير هو لاشك أمر يثير دهشة الأهلاويين وغيرهم مع تأكد الجميع أنهما (الأمير خالد والأمير فهد) لن يتخليا عن الأهلي ولن يبتعدا عنه لكن ابتعادهما (بالتأكيد) سيهز أحوال النادي خصوصاً بعد الظهور المتميز للفريق الكروي في الموسم الماضي..
ـ الجماهير الأهلاوية في منتهى القلق كون قرار الأميرين بالتخلي عن موقعيهما جاء في وقت حرج للغاية كون هذه الأيام تمثل مرحلة الإعداد للموسم الجديد وابتعادهما قد يسبب فراغاً يضر كثيراً بمرحلة الإعداد مهما حاول الرئيس (المؤقت) فهد عيد الاجتهاد لأنه وجد نفسه في موقف ووقت صعب وفراغ كبير تركته شخصيتان عملتا الكثير ورحلتا في ذات التوقيت..
ـ المكتسبات التي حققها فريق كرة القدم بالنادي الأهلي في الموسم الماضي (كأس ولي العهد ومنافسة قوية على لقب الدوري) جعلت جماهير الأهلي تمني النفس بأن يكون الموسم المقبل موسماً أكثر تميزاً وتوهجاً وموسماً للحصاد..
ـ لكن ابتعاد الأميرين خالد وفهد فتح صفحة جديدة من التكهنات والاحتمالات والقلق فالأهلي اليوم لا يفكر فقط في كيفية إعداد الفريق للموسم المقبل وما هي الصفقات التي يحتاجها الفريق وكيف ومتى سيتم التوقيع معها بل الوضع اليوم يفرض ضرورة اختيار رئيس ومجلس إدارة جديد وهذا قد يأخذ بعض الوقت ويتسبب في تأخير إعداد الفريق الكروي..
ـ لدى الأهلي رجال كثر قادرون على التخطيط والعمل في خطوط متوازية وسيظل الأميران (خالد وفهد) قريبين من النادي في هذه المرحلة الحساسة ولن يبخلا بأي دعم مالي أو حتى استشاري من أجل استمرار العمل (الإيجابي) الذي شاهدناه في الموسم الماضي في النادي الأهلي..
ـ جماهير الأهلي تنتظر بل ومتأكدة بأن خالد بن عبدالله لا يمكن أن يرتاح أو يهدأ له بال حتى يرى كل الأمور مستقرة في النادي الأهلي فما عمله هذا الرجل خلال عقود لا يمكن أن يتركه أو يسمح له أن ينهار في ساعات.
ـ صحيح ما حدث في الأهلي خلال الأيام القليلة الماضية أقلق الأهلاويين كثيراً لكنني أقول (ودون مبالغة أو مجاملة).. لا تقلقوا طالما أن خالد بن عبدالله ما زال موجوداً.. فهو العاشق الأهلاوي الأول وسيظل كذلك.
ـ وبعده وربما بأقل من 48 ساعة تقدم رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد باستقالته من منصبه..
ـ الأميران الأهلاويان اللذان خدما الأهلي أكدا أنهما (وإن تخليا عن مسميات) إلا أنهما مستمران في خدمة الأهلي وهذه عبارة يقولها كل من يرحل من موقعه في أي ناد كان وأنا متأكد أن رحيل الشخصيتين الكبيرتين لا يعني أنهما لم يعودا أهلاويين لكن بالتأكيد ارتباطهما بالأهلي وحتى تحملهما المسؤولية (الرسمية) لا يمكن أن تكون كما كانت في السابق..
ـ الأمير خالد بن عبدالله لا يحتاج مني لحديث، فالكل يعلم كم خدم ودعم هذا الرجل المخلص المثالي النادي الأهلي لعقود مضت لم يصدر منه تجاه الآخرين أي إساءة بل تفرغ لخدمة عشقه النادي الأهلي..
ـ والأمير فهد بن خالد شاب برز فجأة في الوسط الرياضي وخدم النادي الأهلي من أكثر من موقع خلال السنوات الست الماضية ونجح في الحضور إدارياً وإعلامياً من خلال عمله المتميز في المواقع التي تولاها في النادي..
ـ رحيل أو تخلي الشخصيتين عن مناصبهما الرسمية في وقت قصير هو لاشك أمر يثير دهشة الأهلاويين وغيرهم مع تأكد الجميع أنهما (الأمير خالد والأمير فهد) لن يتخليا عن الأهلي ولن يبتعدا عنه لكن ابتعادهما (بالتأكيد) سيهز أحوال النادي خصوصاً بعد الظهور المتميز للفريق الكروي في الموسم الماضي..
ـ الجماهير الأهلاوية في منتهى القلق كون قرار الأميرين بالتخلي عن موقعيهما جاء في وقت حرج للغاية كون هذه الأيام تمثل مرحلة الإعداد للموسم الجديد وابتعادهما قد يسبب فراغاً يضر كثيراً بمرحلة الإعداد مهما حاول الرئيس (المؤقت) فهد عيد الاجتهاد لأنه وجد نفسه في موقف ووقت صعب وفراغ كبير تركته شخصيتان عملتا الكثير ورحلتا في ذات التوقيت..
ـ المكتسبات التي حققها فريق كرة القدم بالنادي الأهلي في الموسم الماضي (كأس ولي العهد ومنافسة قوية على لقب الدوري) جعلت جماهير الأهلي تمني النفس بأن يكون الموسم المقبل موسماً أكثر تميزاً وتوهجاً وموسماً للحصاد..
ـ لكن ابتعاد الأميرين خالد وفهد فتح صفحة جديدة من التكهنات والاحتمالات والقلق فالأهلي اليوم لا يفكر فقط في كيفية إعداد الفريق للموسم المقبل وما هي الصفقات التي يحتاجها الفريق وكيف ومتى سيتم التوقيع معها بل الوضع اليوم يفرض ضرورة اختيار رئيس ومجلس إدارة جديد وهذا قد يأخذ بعض الوقت ويتسبب في تأخير إعداد الفريق الكروي..
ـ لدى الأهلي رجال كثر قادرون على التخطيط والعمل في خطوط متوازية وسيظل الأميران (خالد وفهد) قريبين من النادي في هذه المرحلة الحساسة ولن يبخلا بأي دعم مالي أو حتى استشاري من أجل استمرار العمل (الإيجابي) الذي شاهدناه في الموسم الماضي في النادي الأهلي..
ـ جماهير الأهلي تنتظر بل ومتأكدة بأن خالد بن عبدالله لا يمكن أن يرتاح أو يهدأ له بال حتى يرى كل الأمور مستقرة في النادي الأهلي فما عمله هذا الرجل خلال عقود لا يمكن أن يتركه أو يسمح له أن ينهار في ساعات.
ـ صحيح ما حدث في الأهلي خلال الأيام القليلة الماضية أقلق الأهلاويين كثيراً لكنني أقول (ودون مبالغة أو مجاملة).. لا تقلقوا طالما أن خالد بن عبدالله ما زال موجوداً.. فهو العاشق الأهلاوي الأول وسيظل كذلك.