لا يمكن أن أجد وصفاً لما حدث حيال انتخابات رئاسة وعضوية مجلس إدارة نادي الاتفاق سوى أنه (فضيحة).
ـ القسم القانوني بالرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة المكلفة بمتابعة إجراءات الانتخابات أكدوا أن 19 عضواً من أصل 21 عضواً متقدمين للسباق على عضوية مجلس إدارة نادي الاتفاق غير مستوفي الشروط.
ـ يا ساتر 90% من الأعضاء غير مستوفي الشروط، لا أعتقد أن هذا حدث على مستوى العالم وفي أي انتخابات كانت.
ـ قد نقبل أن عضواً أو عضوين تم استبعادهما كونهما غير مستوفيي الشروط أما أن تستبعد 90% فهذا أمر محير ويثير الاستغراب.
ـ تصوروا لو أن اللجنة المكلفة أو القسم القانوني لم يكتشفوا هذه العيوب القانونية وفاز بعضوية المجلس من لم يستوف الشروط.
ـ حينها سيدخل الاتفاق في جدل قانوني لا نهاية له وستكون كل قرارات ذلك المجلس (غير القانوني) باطلة.
ـ الفضيحة هنا (من وجهة نظري) يتحملها منظمو الحملة الانتخابية للمرشحين (عبدالعزيز الدوسري وخالد الدبل)؛ إذ كيف تمر بهذه السهولة أمور غير قانونية. إذا كان المرشحان يعلمان فتلك مصيبة، وإذا كانا لا يعلمان فالمصيبة أعظم.
ـ الفضيحة الأخرى وفي نفس القضية تمس الرئاسة العامة لرعاية الشباب وتحديداً وكالة الرياضة بالرعاية.
ـ إدارة نادي الاتفاق رفعت رسوم تسجيل العضوية من 240 ريالاً إلى 800 ريال وهو قرار (صحيح) رفضته وكالة الرياضة برعاية الشباب واتضح أن إدارة النادي على حق والوكالة جانبها الصواب رغم أنها (أي الوكالة) هي التي من المفترض أن تكون المشرعة والمنظمة في هذا الجانب لكن قرارها غير الصحيح كشف عن عيب إداري داخلها.
ـ أشكر رعاية الشباب على شفافيتها وإصدارها للبيان المتعلق بقضية نادي الاتفاق لكنني تمنيت المزيد من الشفافية وتحديداً على صعيد عدد أعضاء الجمعية العمومية الذين لم يستوفوا الشروط أيضاً.
ـ البيان قال إن (أغلب) أعضاء الجمعية العمومية الـ4025 لم يستوفوا شروط عضويتهم. تمنيت تحديد الرقم مثلما تم تحديده في موضوع المتسابقين على عضوية مجلس الإدارة.
ـ رغم أنني لست من مؤيدي تدخل رعاية الشباب في كثير من أمور الرياضة وتحديداً على صعيد (تكليف) مجالس لإدارات الأندية، إلا أنني أعتقد أن هذا الموقف وهاتين الفضيحتين تستوجب تدخل الرعاية ليس لإصلاح الأمور (بالطبطبة) والبحث عن (اتفاق) ودي للخروج من الأزمة إنما (من وجهة نظري) كان من المفترض استبعاد المرشحين (الدوسري والدبل) تماماً وتكليف إدارة مؤقتة لحين البحث في تفاصيل القضية لضمان عدم تكرارها مستقبلاً في نادٍ آخر هذا إذا لم تكن قد حدثت بالفعل دون كشفها من قبل رعاية الشباب.
ـ صحيح أن رعاية الشباب (عرضت) هذه الفكرة لكن العرض كان بأسلوب (ودي) وتمنيت لو طبقت اللوائح حرصاً على عمل مؤسساتي يحترمه الجميع.
ـ القضية (مرشحي عضوية نادي الاتفاق غير مستوفي الشروط وموقف وكالة الرياضة برعاية الشباب) تعد قضية هامة للغاية لكن توقيت حدوثها وسط (ضجيج) انتقال نايف هزازي للنصر ربما جعلها (وقد يجعلها) بعيدة عن الوهج الإعلامي مع أنها بحاجة إلى مناقشة مستفيضة من الزملاء الإعلاميين.
ـ وطالما جاء ذكر انتقال نايف هزازي فإنني استغرب ردة الفعل الشبابية وغير الشبابية تجاه انتقاله للنصر في وقت لم نشهد هذه المواقف عندما انتقل المدافع الكوري كواك وناصر الشمراني من الشباب للهلال في وقت كان الشمراني هو هداف الدوري وورقة مؤثرة في صفوف فريق الشباب عكس حال نايف هزازي اليوم.
ـ بالفعل ردة فعل غريبة! هل فقط لأن الطرف الآخر هو النصر؟
ـ القسم القانوني بالرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة المكلفة بمتابعة إجراءات الانتخابات أكدوا أن 19 عضواً من أصل 21 عضواً متقدمين للسباق على عضوية مجلس إدارة نادي الاتفاق غير مستوفي الشروط.
ـ يا ساتر 90% من الأعضاء غير مستوفي الشروط، لا أعتقد أن هذا حدث على مستوى العالم وفي أي انتخابات كانت.
ـ قد نقبل أن عضواً أو عضوين تم استبعادهما كونهما غير مستوفيي الشروط أما أن تستبعد 90% فهذا أمر محير ويثير الاستغراب.
ـ تصوروا لو أن اللجنة المكلفة أو القسم القانوني لم يكتشفوا هذه العيوب القانونية وفاز بعضوية المجلس من لم يستوف الشروط.
ـ حينها سيدخل الاتفاق في جدل قانوني لا نهاية له وستكون كل قرارات ذلك المجلس (غير القانوني) باطلة.
ـ الفضيحة هنا (من وجهة نظري) يتحملها منظمو الحملة الانتخابية للمرشحين (عبدالعزيز الدوسري وخالد الدبل)؛ إذ كيف تمر بهذه السهولة أمور غير قانونية. إذا كان المرشحان يعلمان فتلك مصيبة، وإذا كانا لا يعلمان فالمصيبة أعظم.
ـ الفضيحة الأخرى وفي نفس القضية تمس الرئاسة العامة لرعاية الشباب وتحديداً وكالة الرياضة بالرعاية.
ـ إدارة نادي الاتفاق رفعت رسوم تسجيل العضوية من 240 ريالاً إلى 800 ريال وهو قرار (صحيح) رفضته وكالة الرياضة برعاية الشباب واتضح أن إدارة النادي على حق والوكالة جانبها الصواب رغم أنها (أي الوكالة) هي التي من المفترض أن تكون المشرعة والمنظمة في هذا الجانب لكن قرارها غير الصحيح كشف عن عيب إداري داخلها.
ـ أشكر رعاية الشباب على شفافيتها وإصدارها للبيان المتعلق بقضية نادي الاتفاق لكنني تمنيت المزيد من الشفافية وتحديداً على صعيد عدد أعضاء الجمعية العمومية الذين لم يستوفوا الشروط أيضاً.
ـ البيان قال إن (أغلب) أعضاء الجمعية العمومية الـ4025 لم يستوفوا شروط عضويتهم. تمنيت تحديد الرقم مثلما تم تحديده في موضوع المتسابقين على عضوية مجلس الإدارة.
ـ رغم أنني لست من مؤيدي تدخل رعاية الشباب في كثير من أمور الرياضة وتحديداً على صعيد (تكليف) مجالس لإدارات الأندية، إلا أنني أعتقد أن هذا الموقف وهاتين الفضيحتين تستوجب تدخل الرعاية ليس لإصلاح الأمور (بالطبطبة) والبحث عن (اتفاق) ودي للخروج من الأزمة إنما (من وجهة نظري) كان من المفترض استبعاد المرشحين (الدوسري والدبل) تماماً وتكليف إدارة مؤقتة لحين البحث في تفاصيل القضية لضمان عدم تكرارها مستقبلاً في نادٍ آخر هذا إذا لم تكن قد حدثت بالفعل دون كشفها من قبل رعاية الشباب.
ـ صحيح أن رعاية الشباب (عرضت) هذه الفكرة لكن العرض كان بأسلوب (ودي) وتمنيت لو طبقت اللوائح حرصاً على عمل مؤسساتي يحترمه الجميع.
ـ القضية (مرشحي عضوية نادي الاتفاق غير مستوفي الشروط وموقف وكالة الرياضة برعاية الشباب) تعد قضية هامة للغاية لكن توقيت حدوثها وسط (ضجيج) انتقال نايف هزازي للنصر ربما جعلها (وقد يجعلها) بعيدة عن الوهج الإعلامي مع أنها بحاجة إلى مناقشة مستفيضة من الزملاء الإعلاميين.
ـ وطالما جاء ذكر انتقال نايف هزازي فإنني استغرب ردة الفعل الشبابية وغير الشبابية تجاه انتقاله للنصر في وقت لم نشهد هذه المواقف عندما انتقل المدافع الكوري كواك وناصر الشمراني من الشباب للهلال في وقت كان الشمراني هو هداف الدوري وورقة مؤثرة في صفوف فريق الشباب عكس حال نايف هزازي اليوم.
ـ بالفعل ردة فعل غريبة! هل فقط لأن الطرف الآخر هو النصر؟