تجرى الليلة مراسم قرعة نسخة جديدة من دوري عبداللطيف جميل للمحترفين..
ـ بات الدوري السعودي اليوم محط أنظار الجميع خارج حدود الوطن مثلما هو يشكل الترفيه الأول وربما (الوحيد) للمواطن السعودي..
ـ خلاف ذلك فقد أصبح دوري المحترفين السعودي مصدر دخل مالي كبير يؤكد أن كرة القدم باتت بالفعل صناعة بل هي استثمار بعوائد مالية ضخمة متى تم إدارة هذا الدوري بشكل احترافي..
ـ نقدر للإخوة في لجنة المسابقات جهودهم من أجل تنظيم دوري يرضى عنه الأغلبية (بحكم أنه من الصعب إرضاء الجميع) رغم أنهم (أعضاء لجنة المسابقات) يقعون تحت ضغوط ومؤثرات (خارجية) تخدش جمال عملهم..
ـ نأمل (مثلما نفعل كل موسم) بأن يكون الدوري في نسخته المقبل دون مؤجلات أو توقفات تحد كثيراً من إثارته ومستوى تنافسه..
ـ وعندما تجرى الليلة مراسم القرعة فلا بد أن يكون لأندية الدوري والناقل الحصري كلمة قوية بل و(عليا) بحكم أن الأندية هي أهم أضلاع المنتج (الدوري) بينما الناقل الحصري هو من ينقل فعاليات هذا المنتج..
ـ وكلما كانت الأضلاع المنتجة مقتنعة بآلية المسابقة وتنظيمها كلما كان الناقل قادراً على عرض هذه السلعة بشكل لائق..
ـ وكلما تم عرض السلعة (الدوري) بشكل لائق كلما زاد عدد المتابعين (حضوراً ومشاهدة) وهذا يعني ارتفاع العوائد المالية من الدوري سواء من خلال قيمة التذاكر أو الإعلانات التجارية..
ـ في تصوري أن اتفاق الناقل مع الأندية على المواعيد الأنسب لمباريات الدوري ثم عرضها على لجنة المسابقات يعد الأسلوب الأمثل لإنتاج سلعة (دوري) يرضى عنه الكثيرون..
ـ أما أن يحدث العكس بأن تفرض لجنة المسابقات كل شيء (أيام المباريات ومواعيد انطلاقها) ومن ثم فرضها على الأندية والناقل فهذا يعني أننا نسير نحو انتاج دوري قد لا يكون مقنعاً..
ـ أعلم أننا حالة استثنائية عن جميع دول العالم بحكم كثرة مسابقاتنا المحلية ومشاركات منتخباتنا الخارجية لكن على لجنة المسابقات أن تجتهد من أجل تنظيم الدوري لأنه المسابقة الرئيسة والأقوى وتعد هي المسابقة التجارية ذات العوائد..
ـ أتمنى أن يتم التفعيل (والتقيد) بعرض المباريات في أوقات مختلفة بحيث تبدأ المباراة الأولى عند الرابعة عصراً والثانية عند السادسة مساءً (خلال فصل الشتاء) بينما عندما تشتد حرارة الجو تبدأ المباراة الأولى عند السادسة والثانية عند الثامنة مساءً لكي يتمكن الكثيرون من متابعة أكبر عدد من المباريات..
ـ كما أنه من المستحسن لو وضعت لجنة المسابقات في كل جولة مباراة تسمى (مباراة الأسبوع) تقام في يوم مستقل يشاهدها الجميع..
ـ في النهاية أتمنى أن تسعى لجنة المسابقات إلى بذل الجهد لمنع أي تأجيل لأي مباراة عدا تلك التي تكون لحالة طارئة أو استثنائية تتعلق بظروف جوية أو (لا سمح الله) أمنية ويتم التوقيع من قبل كل الأندية والناقل الحصري على هذه الآلية..
ـ بالتوفيق للجميع.. وأمنياتنا بدوري يكون بالفعل (جميلاً).
ـ بات الدوري السعودي اليوم محط أنظار الجميع خارج حدود الوطن مثلما هو يشكل الترفيه الأول وربما (الوحيد) للمواطن السعودي..
ـ خلاف ذلك فقد أصبح دوري المحترفين السعودي مصدر دخل مالي كبير يؤكد أن كرة القدم باتت بالفعل صناعة بل هي استثمار بعوائد مالية ضخمة متى تم إدارة هذا الدوري بشكل احترافي..
ـ نقدر للإخوة في لجنة المسابقات جهودهم من أجل تنظيم دوري يرضى عنه الأغلبية (بحكم أنه من الصعب إرضاء الجميع) رغم أنهم (أعضاء لجنة المسابقات) يقعون تحت ضغوط ومؤثرات (خارجية) تخدش جمال عملهم..
ـ نأمل (مثلما نفعل كل موسم) بأن يكون الدوري في نسخته المقبل دون مؤجلات أو توقفات تحد كثيراً من إثارته ومستوى تنافسه..
ـ وعندما تجرى الليلة مراسم القرعة فلا بد أن يكون لأندية الدوري والناقل الحصري كلمة قوية بل و(عليا) بحكم أن الأندية هي أهم أضلاع المنتج (الدوري) بينما الناقل الحصري هو من ينقل فعاليات هذا المنتج..
ـ وكلما كانت الأضلاع المنتجة مقتنعة بآلية المسابقة وتنظيمها كلما كان الناقل قادراً على عرض هذه السلعة بشكل لائق..
ـ وكلما تم عرض السلعة (الدوري) بشكل لائق كلما زاد عدد المتابعين (حضوراً ومشاهدة) وهذا يعني ارتفاع العوائد المالية من الدوري سواء من خلال قيمة التذاكر أو الإعلانات التجارية..
ـ في تصوري أن اتفاق الناقل مع الأندية على المواعيد الأنسب لمباريات الدوري ثم عرضها على لجنة المسابقات يعد الأسلوب الأمثل لإنتاج سلعة (دوري) يرضى عنه الكثيرون..
ـ أما أن يحدث العكس بأن تفرض لجنة المسابقات كل شيء (أيام المباريات ومواعيد انطلاقها) ومن ثم فرضها على الأندية والناقل فهذا يعني أننا نسير نحو انتاج دوري قد لا يكون مقنعاً..
ـ أعلم أننا حالة استثنائية عن جميع دول العالم بحكم كثرة مسابقاتنا المحلية ومشاركات منتخباتنا الخارجية لكن على لجنة المسابقات أن تجتهد من أجل تنظيم الدوري لأنه المسابقة الرئيسة والأقوى وتعد هي المسابقة التجارية ذات العوائد..
ـ أتمنى أن يتم التفعيل (والتقيد) بعرض المباريات في أوقات مختلفة بحيث تبدأ المباراة الأولى عند الرابعة عصراً والثانية عند السادسة مساءً (خلال فصل الشتاء) بينما عندما تشتد حرارة الجو تبدأ المباراة الأولى عند السادسة والثانية عند الثامنة مساءً لكي يتمكن الكثيرون من متابعة أكبر عدد من المباريات..
ـ كما أنه من المستحسن لو وضعت لجنة المسابقات في كل جولة مباراة تسمى (مباراة الأسبوع) تقام في يوم مستقل يشاهدها الجميع..
ـ في النهاية أتمنى أن تسعى لجنة المسابقات إلى بذل الجهد لمنع أي تأجيل لأي مباراة عدا تلك التي تكون لحالة طارئة أو استثنائية تتعلق بظروف جوية أو (لا سمح الله) أمنية ويتم التوقيع من قبل كل الأندية والناقل الحصري على هذه الآلية..
ـ بالتوفيق للجميع.. وأمنياتنا بدوري يكون بالفعل (جميلاً).