لا أملك أي معلومات دقيقة عن قضية حقوق صالح المطلق لدى اتحاد الكرة وكل ما أطرحه هنا هو عطفاً على ما صدر عن وكيل المطلق وهو الزميل محمد الدويش..
ـ ربما كثيرون تابعوا ما قاله الزميل الدويش عن تفاصيل قضية الحقوق لذلك لن أعيد ما قاله وسأكتفي بالتعليق وطرح وجهة نظري..
ـ في البداية لا أتردد في القول بأن صالح المطلق يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية كونه وافق أن يعمل دون أن يوقع عقداً يوضح ويحدد الحقوق والواجبات وتفاصيل كل المهمة سواء العملية أو المالية..
ـ لا أذهب مع من يقول إن هذه مهمة وطنية وأن المطلق لم يرغب في أن يكون متشدداً في عملية توقيع عقد. لا يجب أن نضع كلمة (وطنية) في كل موقع وزمان.
ـ العمل المؤسساتي مطلب ولا عيب في أن يتمسك المطلق (بحقه) في توقيع عقد بل إن العقد يخدم الطرفين (المطلق والمنتخب) من خلال تحديد المهام والمسؤوليات والحقوق والواجبات وفي حال حدوث تقصير يتم الحساب وفق العقد..
ـ تمنيت ألا نصل لعبارة (شفاعة الرئيس العام لرعاية الشباب). هل يعقل أن رجلاً عمل وأخلص وبات يبحث عن شفاعة ليحصل على حقوقه.
ـ صحيح أنه يتحمل مسؤولية عدم توقيعه عقد لكن في نفس الوقت أين الشخصيات التي تفاوضت معه وأسندت له مهمة التدريب.
ـ اليوم (وحسب حديث الزميل الدويش) فإن المطلق بحاجة لشفاعة جديدة من رئيس رعاية الشباب للحصول على حقوقه. وهنا أسأل.. أصلاً ما هي علاقة رعاية الشباب باتحاد الكرة. أليس الاتحاد جهة مستقلة ولو تدخلت الرعاية فهذا يعتبر تدخلاً في مجال عمله؟
ـ لماذا ما زلنا نعمل بطريقة (طلبتك) و(حب الخشوم) بعيداً عن العقود والعمل المؤسساتي؟
ـ بل إنني أثير هنا قضية هامة وعلى الجمعية العمومية الانتباه لها وهي كيف سيتم دفع حقوق صالح المطلق؟ استناداً إلى ماذا؟
ـ من المفترض ألا يخرج من خزينة اتحاد الكرة ريالاً واحداً إلا بوثائق ومستندات رسمية وهي غير موجودة في قضية صالح المطلق.
ـ لا أحب أن أدخل في النوايا.. لكن لو افترضنا أن اتحاد الكرة طلب من جهات عليا دفع حقوق المطلق فما هي المستندات التي سيرفعها الاتحاد أم فقط سيتم رفع طلب مبلغ لا نعلم هل هو بالفعل ما يخص المطلق أم أكثر من ذلك بكثير ولا نعلم أين يذهب الباقي.
ـ لا أشكك في النوايا لكن اتحاد الكرة (وبعدم توقيعه عقداً مع المطلق) أدخل نفسه (أي اتحاد الكرة) في متاهات وتساؤلات لا أعلم كيف ستتم معالجتها.
ـ علينا أن نعمل عملاً مؤسساتياً نوثقه بالعقود بعيداً عن فكر (أنت ولدنا وهذا منتخبنا). ونتعامل مع أبناء الوطن مثلما نتعامل مع الأجانب القادمين للعمل في اتحاد الكرة في أي موقع كان..
ـ أتمنى أن ينال صالح المطلق حقوقه كاملة غير منقوصة (رغم غياب الوثائق التي تحدد هذه الحقوق) لأنها كانت كلمة رجال فقط.
ـ وفي ذات الوقت أتمنى ألا يرتكب (مستقبلاً) المطلق أو غيره ذات الخطأ بقبول العمل دون عقد يحدد تفاصيل علاقة العمل.
ـ ربما كثيرون تابعوا ما قاله الزميل الدويش عن تفاصيل قضية الحقوق لذلك لن أعيد ما قاله وسأكتفي بالتعليق وطرح وجهة نظري..
ـ في البداية لا أتردد في القول بأن صالح المطلق يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية كونه وافق أن يعمل دون أن يوقع عقداً يوضح ويحدد الحقوق والواجبات وتفاصيل كل المهمة سواء العملية أو المالية..
ـ لا أذهب مع من يقول إن هذه مهمة وطنية وأن المطلق لم يرغب في أن يكون متشدداً في عملية توقيع عقد. لا يجب أن نضع كلمة (وطنية) في كل موقع وزمان.
ـ العمل المؤسساتي مطلب ولا عيب في أن يتمسك المطلق (بحقه) في توقيع عقد بل إن العقد يخدم الطرفين (المطلق والمنتخب) من خلال تحديد المهام والمسؤوليات والحقوق والواجبات وفي حال حدوث تقصير يتم الحساب وفق العقد..
ـ تمنيت ألا نصل لعبارة (شفاعة الرئيس العام لرعاية الشباب). هل يعقل أن رجلاً عمل وأخلص وبات يبحث عن شفاعة ليحصل على حقوقه.
ـ صحيح أنه يتحمل مسؤولية عدم توقيعه عقد لكن في نفس الوقت أين الشخصيات التي تفاوضت معه وأسندت له مهمة التدريب.
ـ اليوم (وحسب حديث الزميل الدويش) فإن المطلق بحاجة لشفاعة جديدة من رئيس رعاية الشباب للحصول على حقوقه. وهنا أسأل.. أصلاً ما هي علاقة رعاية الشباب باتحاد الكرة. أليس الاتحاد جهة مستقلة ولو تدخلت الرعاية فهذا يعتبر تدخلاً في مجال عمله؟
ـ لماذا ما زلنا نعمل بطريقة (طلبتك) و(حب الخشوم) بعيداً عن العقود والعمل المؤسساتي؟
ـ بل إنني أثير هنا قضية هامة وعلى الجمعية العمومية الانتباه لها وهي كيف سيتم دفع حقوق صالح المطلق؟ استناداً إلى ماذا؟
ـ من المفترض ألا يخرج من خزينة اتحاد الكرة ريالاً واحداً إلا بوثائق ومستندات رسمية وهي غير موجودة في قضية صالح المطلق.
ـ لا أحب أن أدخل في النوايا.. لكن لو افترضنا أن اتحاد الكرة طلب من جهات عليا دفع حقوق المطلق فما هي المستندات التي سيرفعها الاتحاد أم فقط سيتم رفع طلب مبلغ لا نعلم هل هو بالفعل ما يخص المطلق أم أكثر من ذلك بكثير ولا نعلم أين يذهب الباقي.
ـ لا أشكك في النوايا لكن اتحاد الكرة (وبعدم توقيعه عقداً مع المطلق) أدخل نفسه (أي اتحاد الكرة) في متاهات وتساؤلات لا أعلم كيف ستتم معالجتها.
ـ علينا أن نعمل عملاً مؤسساتياً نوثقه بالعقود بعيداً عن فكر (أنت ولدنا وهذا منتخبنا). ونتعامل مع أبناء الوطن مثلما نتعامل مع الأجانب القادمين للعمل في اتحاد الكرة في أي موقع كان..
ـ أتمنى أن ينال صالح المطلق حقوقه كاملة غير منقوصة (رغم غياب الوثائق التي تحدد هذه الحقوق) لأنها كانت كلمة رجال فقط.
ـ وفي ذات الوقت أتمنى ألا يرتكب (مستقبلاً) المطلق أو غيره ذات الخطأ بقبول العمل دون عقد يحدد تفاصيل علاقة العمل.