اتصال كريم وعزيز تلقيته من رئيس اتحاد كرة القدم أحمد عيد معلقاً ومعقباً على مقالتي التي انتقدته فيها حيال حديثه باللغة العربية الفصحى...
ـ كعادته بدأ أحمد عيد مهذباً لبقاً في حديثه وكنت أعتقد أن هذا مجرد بداية للحديث وأنه بعد ذلك سيعبر عن استيائه من المقالة النقدية كحال كثيرين ممن ننتقد (عملهم) وليس أشخاصهم .
ـ أقولها بوضوح وصراحة أن هناك (بعض) المسئولين والشرفيين قد يكيلون الشتائم للنقاد الرياضيين لمجرد أنهم انتقدوا (عملهم) ويتعاملون مع ذلك النقد بمنظار (شخصي) وهو أمر يخالف مفهوم النقد وتقبله...
ـ أحمد عيد كان بالفعل مختلفاً في حديثه...خلاف أنه مهذب وراق فقد كان متقبلاً للنقد ولملاحظاتي التي أبديتها تجاه حديثه باللغة العربية الفصحى...
ـ لا أبالغ إذا قلت لكم أنه قال لي بالحرف الواحد (شكراً لك أنك انتقدتني وأوضحت لي سلبيتي في جانب اللغة العربية)...وأضاف قائلاً (اللغة العربية عزيزة وغالية وعلينا أن نحترمها ونجيدها أو على الأقل لا نحاول أن نشوهها)...وواصل حديثه الهاتفي قائلاً (لقد أعدت الاستماع لكلمتي مثلما طلبت مني في مقالتك ووجدتني بالفعل لم أحسن اللغة الفصحى وأعدك أن أهتم في هذا الجانب مستقبلاً)...
ـ لن أعلق على الإطلاق فأعتقد أن مجرد تجاوب أحمد عيد مع النقد واتصاله الهاتفي وما قاله ونقلته لكم يعكس كم هو راق هذا المسئول ويسعى بالفعل لتجاوز السلبيات أياً كانت....شكراً أحمد عيد...
ـ أخرج عن اتحاد الكرة وأذهب لصفقات الأندية مع محترفين محليين وأجانب...
ـ أقولها بالفم المليان....على الجماهير أن لا تتعامل مع كل ما يشاع أو ينشر عبر وسائل الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي حيال الصفقات على أنها (حقيقة)....
ـ المؤسف أن (بعض) الجماهير تصدق هذه الأنباء وهي مجرد (شائعات) ثم تبدأ بمحاسبة ولوم الإدارات على عدم الوفاء بوعودها وهي (أي الإدارات) لم تعد أصلاً بهذه الصفقات...
ـ ما يثار حول صفقات المحترفين المحليين أو الأجانب لا تخرج مبرراتها عن 3 أمور...
ـ إما أن من يطلقها من الجماهير أو الإعلاميين يعكس أحلامه وأمنياته وبالتالي يبدأ ببث الشائعة....أو أن من يطلقها يريد (إحراج) إدارة النادي فيبث الشائعة لتبدأ الجماهير بمحاسبة الإدارة لعدم التحقيق....أو أن مطلقها هو مستفيد (مالياً) ويبحث عن رفع السقف المالي لبعض الصفقات...
ـ إذاً لا تتعاملوا مع هذه الشائعات التي تنطلق من المبررات الثلاثة السابقة مجتمعة أو احداها وفقط عليكم أن تنتظروا الإعلان الرسمي من إدارة النادي بل عليكم الانتظار حتى تشاهدوا اللاعب يرتدي شعار النادي داخل المستطيل الأخضر...
ـ التجارب السابقة (بكل أسف) تؤكد صحة كلامي....لا أبالغ إذا قلت إن الصفقات التي تم حسمها بالفعل في المواسم الماضية لم تشكل أكثر من 5% مما أثير من أنباء وشائعات .
ـ باختصار أقول للجماهير....لا تأخذوا كلاماً من أفواه رؤساء الأندية لم يتفوهوا به....ولا تبنوا (حقائق) على شائعات تم نشرها إعلامياً أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي...ليس كل ما يقال حقيقة...
ـ إذا كان رئيس لجنة الانضباط (المستقيل) ابراهيم الربيش يبحث بالفعل عن إصلاح الحال فعليه أن يكشف أسماء من أسماهم (بالمتنفذين) والذين يتدخلون للضغط على اللجنة والتدخل في قراراتها...
ـ كشف (المتنفذين) بالأسماء يمثل الخطوة الأولى لمعالجة الكثير من سلبيات الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم على وجه الخصوص...
ـ أما ترك الأمور مبهمة كما فعل الربيش فلا أعتقد أنه سيحل شيئاً .
ـ كعادته بدأ أحمد عيد مهذباً لبقاً في حديثه وكنت أعتقد أن هذا مجرد بداية للحديث وأنه بعد ذلك سيعبر عن استيائه من المقالة النقدية كحال كثيرين ممن ننتقد (عملهم) وليس أشخاصهم .
ـ أقولها بوضوح وصراحة أن هناك (بعض) المسئولين والشرفيين قد يكيلون الشتائم للنقاد الرياضيين لمجرد أنهم انتقدوا (عملهم) ويتعاملون مع ذلك النقد بمنظار (شخصي) وهو أمر يخالف مفهوم النقد وتقبله...
ـ أحمد عيد كان بالفعل مختلفاً في حديثه...خلاف أنه مهذب وراق فقد كان متقبلاً للنقد ولملاحظاتي التي أبديتها تجاه حديثه باللغة العربية الفصحى...
ـ لا أبالغ إذا قلت لكم أنه قال لي بالحرف الواحد (شكراً لك أنك انتقدتني وأوضحت لي سلبيتي في جانب اللغة العربية)...وأضاف قائلاً (اللغة العربية عزيزة وغالية وعلينا أن نحترمها ونجيدها أو على الأقل لا نحاول أن نشوهها)...وواصل حديثه الهاتفي قائلاً (لقد أعدت الاستماع لكلمتي مثلما طلبت مني في مقالتك ووجدتني بالفعل لم أحسن اللغة الفصحى وأعدك أن أهتم في هذا الجانب مستقبلاً)...
ـ لن أعلق على الإطلاق فأعتقد أن مجرد تجاوب أحمد عيد مع النقد واتصاله الهاتفي وما قاله ونقلته لكم يعكس كم هو راق هذا المسئول ويسعى بالفعل لتجاوز السلبيات أياً كانت....شكراً أحمد عيد...
ـ أخرج عن اتحاد الكرة وأذهب لصفقات الأندية مع محترفين محليين وأجانب...
ـ أقولها بالفم المليان....على الجماهير أن لا تتعامل مع كل ما يشاع أو ينشر عبر وسائل الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي حيال الصفقات على أنها (حقيقة)....
ـ المؤسف أن (بعض) الجماهير تصدق هذه الأنباء وهي مجرد (شائعات) ثم تبدأ بمحاسبة ولوم الإدارات على عدم الوفاء بوعودها وهي (أي الإدارات) لم تعد أصلاً بهذه الصفقات...
ـ ما يثار حول صفقات المحترفين المحليين أو الأجانب لا تخرج مبرراتها عن 3 أمور...
ـ إما أن من يطلقها من الجماهير أو الإعلاميين يعكس أحلامه وأمنياته وبالتالي يبدأ ببث الشائعة....أو أن من يطلقها يريد (إحراج) إدارة النادي فيبث الشائعة لتبدأ الجماهير بمحاسبة الإدارة لعدم التحقيق....أو أن مطلقها هو مستفيد (مالياً) ويبحث عن رفع السقف المالي لبعض الصفقات...
ـ إذاً لا تتعاملوا مع هذه الشائعات التي تنطلق من المبررات الثلاثة السابقة مجتمعة أو احداها وفقط عليكم أن تنتظروا الإعلان الرسمي من إدارة النادي بل عليكم الانتظار حتى تشاهدوا اللاعب يرتدي شعار النادي داخل المستطيل الأخضر...
ـ التجارب السابقة (بكل أسف) تؤكد صحة كلامي....لا أبالغ إذا قلت إن الصفقات التي تم حسمها بالفعل في المواسم الماضية لم تشكل أكثر من 5% مما أثير من أنباء وشائعات .
ـ باختصار أقول للجماهير....لا تأخذوا كلاماً من أفواه رؤساء الأندية لم يتفوهوا به....ولا تبنوا (حقائق) على شائعات تم نشرها إعلامياً أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي...ليس كل ما يقال حقيقة...
ـ إذا كان رئيس لجنة الانضباط (المستقيل) ابراهيم الربيش يبحث بالفعل عن إصلاح الحال فعليه أن يكشف أسماء من أسماهم (بالمتنفذين) والذين يتدخلون للضغط على اللجنة والتدخل في قراراتها...
ـ كشف (المتنفذين) بالأسماء يمثل الخطوة الأولى لمعالجة الكثير من سلبيات الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم على وجه الخصوص...
ـ أما ترك الأمور مبهمة كما فعل الربيش فلا أعتقد أنه سيحل شيئاً .