ظاهرة صحية وإيجابية بدأت تنتشر في أروقة دوري المحترفين خلال الموسمين الماضيين ويظهر أنها في طريقها لمزيد من التوسع في الموسم المقبل...
ـ الظاهرة هي تعدد انتقالات اللاعبين بين أندية المحترفين ولعل الأسبوعين الماضيين شهدا صفقات عدة بين معظم أندية دوري عبداللطيف جميل...
ـ تنقلات عديدة شملت أندية النصر والاتحاد والشباب والفيصلي وهجر والخليج ونجران والفتح والرائد وبالتأكيد ستكون هناك صفقات مقبلة للهلال والأهلي والتعاون والوحدة والقادسية...
ـ انتقال اللاعبين بالتأكيد ينتج عنه تحويلات مالية بين الأندية لتغطية قيمة الانتقالات لكن الواقع يقول إن (معظم) هذه المبالغ لا تسدد في حينها بل ربما تتأخر لسنوات وقد ينتقل اللاعب بين أكثر من ناد بينما قيمة صفقة انتقاله لأول ناد لم تدفع بعد ولا أبالغ إذا قلت إن هناك محترفين ودعوا ملاعب الكرة دون أن يستلموا و(وربما أنديتهم) مستحقاتهم المالية!!!
ـ تبذل لجنة الاحتراف جهودها (وفق طاقتها وقدراتها) لحل مشكلة المستحقات المالية لكنها (أي اللجنة) قد لا تستطيع حل كل القضايا بسبب ما يحدث بعيداً عن المخاطبات الرسمية وهنا أقصد العلاقات بين الأندية واللاعبين أو بين الأندية بعضها البعض ما يتسبب كثيراً في تأخير دفع المستحقات...
ـ لماذا لا يكون داخل اتحاد الكرة غرفة مقاصة مالية على غرار غرفة المقاصة بين البنوك التي يتم عبرها انتقال الأموال بين البنوك الكترونياً وبكل انسيابية....
ـ لماذا لا يتم الأمر ذاته بحيث يكون انتقال البطاقة الدولية عبر غرفة المقاصة المالية....تنتقل البطاقة الكترونياً للنادي الجديد بمجرد أن يتسلم النادي القديم المبالغ المتفق عليها مع النادي الآخر....بطاقة انتقال مقابل مال...
ـ ويكون لكل صفقة انتقال نسبة محددة (1% على سبيل المثال) تذهب لغرفة المقاصة تكون بمثابة رواتب للعاملين في الغرفة وتكاليف صيانة وتطوير...
ـ لا أعلم مدى إمكانية تطبيق هذه الآلية في الاتحاد السعودي لكرة القدم وإذا أمكن تطبيقها أن تكون الكترونية بشكل كامل دون أي تدخل بشري لنضمن إنهاء إجراءات الانتقال ودفع المستحقات دون تأخير...
ـ كلما كانت اجراءات انتقال المحترفين أكثر انسيابية وكلما كان دفع المستحقات منتظماً وعبر آلية الكترونية موحدة زاد معدل الانتقال بين الأندية المحترفة وهي ظاهرة صحية علينا أن ندعمها...
ـ نتحدث اليوم عن الاحتراف (كمهنة) باتت مصدر رزق وإعالة لأسر ومنازل كثيرة ومن غير العدالة أن تبقى هذه الأسر (أسيرة) لتوفر السيولة لدى الأندية حتى تدفع المستحقات المالية ...
ـ الظاهرة هي تعدد انتقالات اللاعبين بين أندية المحترفين ولعل الأسبوعين الماضيين شهدا صفقات عدة بين معظم أندية دوري عبداللطيف جميل...
ـ تنقلات عديدة شملت أندية النصر والاتحاد والشباب والفيصلي وهجر والخليج ونجران والفتح والرائد وبالتأكيد ستكون هناك صفقات مقبلة للهلال والأهلي والتعاون والوحدة والقادسية...
ـ انتقال اللاعبين بالتأكيد ينتج عنه تحويلات مالية بين الأندية لتغطية قيمة الانتقالات لكن الواقع يقول إن (معظم) هذه المبالغ لا تسدد في حينها بل ربما تتأخر لسنوات وقد ينتقل اللاعب بين أكثر من ناد بينما قيمة صفقة انتقاله لأول ناد لم تدفع بعد ولا أبالغ إذا قلت إن هناك محترفين ودعوا ملاعب الكرة دون أن يستلموا و(وربما أنديتهم) مستحقاتهم المالية!!!
ـ تبذل لجنة الاحتراف جهودها (وفق طاقتها وقدراتها) لحل مشكلة المستحقات المالية لكنها (أي اللجنة) قد لا تستطيع حل كل القضايا بسبب ما يحدث بعيداً عن المخاطبات الرسمية وهنا أقصد العلاقات بين الأندية واللاعبين أو بين الأندية بعضها البعض ما يتسبب كثيراً في تأخير دفع المستحقات...
ـ لماذا لا يكون داخل اتحاد الكرة غرفة مقاصة مالية على غرار غرفة المقاصة بين البنوك التي يتم عبرها انتقال الأموال بين البنوك الكترونياً وبكل انسيابية....
ـ لماذا لا يتم الأمر ذاته بحيث يكون انتقال البطاقة الدولية عبر غرفة المقاصة المالية....تنتقل البطاقة الكترونياً للنادي الجديد بمجرد أن يتسلم النادي القديم المبالغ المتفق عليها مع النادي الآخر....بطاقة انتقال مقابل مال...
ـ ويكون لكل صفقة انتقال نسبة محددة (1% على سبيل المثال) تذهب لغرفة المقاصة تكون بمثابة رواتب للعاملين في الغرفة وتكاليف صيانة وتطوير...
ـ لا أعلم مدى إمكانية تطبيق هذه الآلية في الاتحاد السعودي لكرة القدم وإذا أمكن تطبيقها أن تكون الكترونية بشكل كامل دون أي تدخل بشري لنضمن إنهاء إجراءات الانتقال ودفع المستحقات دون تأخير...
ـ كلما كانت اجراءات انتقال المحترفين أكثر انسيابية وكلما كان دفع المستحقات منتظماً وعبر آلية الكترونية موحدة زاد معدل الانتقال بين الأندية المحترفة وهي ظاهرة صحية علينا أن ندعمها...
ـ نتحدث اليوم عن الاحتراف (كمهنة) باتت مصدر رزق وإعالة لأسر ومنازل كثيرة ومن غير العدالة أن تبقى هذه الأسر (أسيرة) لتوفر السيولة لدى الأندية حتى تدفع المستحقات المالية ...