أعتقد أن مهمة الهلال والأهلي في إيران لن تكون صعبة على الصعيد (الفني) لكنها مزعجة للغاية على الصعيد المعنوي..
ـ يتفوق الهلال والأهلي (فنياً) وبمراحل عديدة على مضيفيهما (بيروزي ونفط طهران الإيرانيين) لكن هذا التفوق لا يعني إغفال أهم جوانب منافسات كرة القدم والمتمثل في احترام المنافس..
ـ إذا لم يحترم الهلال والأهلي منافسيهما فإن التفوق الفني لممثلي الكرة السعودية سيتلاشى ويتحول لمصلحة الايرانيين بينما احترام المنافسين يعني أن الهلال والأهلي قادران على تحقيق نتيجة إيجابية هناك تجعل الأمور أقرب للحسم..
ـ نتفوق (كسعوديين) من الناحية الفنية كثيراً على الفرق الإيرانية إلا أننا لا نجيد لعبة الجوانب النفسية التي كثيراً ما نخسرها أمام هذه الفرق وتحديداً في الملاعب الإيرانية بحكم أنهم (أي الإيرانيين) يجيدون هذه اللعبة تماماً..
ـ المواقف الصعبة التي تحدث للفرق السعودية في ايران نتيجة سوء التعامل المعنوي من قبل أنديتنا تتسبب كثيراً في نتائج تجعل مباريات العودة في السعودية صعبة للغاية على فرقنا..
ـ على أنديتنا (طالما تتفوق فنياً) أن تنجح أيضاً في التعامل المعنوي مع كل الاستفزازات الإيرانية المتوقعة وذلك من خلال تهيئة نفسية للاعبي فرقنا عبر التأكيد على ضرورة التركيز داخل الملعب وتوظيف التفوق الفني لكسب أي ممارسات تحدث خارج المستطيل الأخضر من هتافات أو غيرها أو حتى تلك التي تحدث داخل الملعب من قبل بعض اللاعبين الإيرانيين سواء من خلال المخاشنة أو تعمد الاستفزاز..
ـ التفوق الفني للفرق السعودية لا يمكن وحده أن يحقق الانتصار ما لم يكن مقروناً بتفوق معنوي يجعل من السهل جداً حسم الأمور هناك في إيران..
ـ التفوق المعنوي يتمثل في ثقة اللاعبين في أنفسهم والتركيز داخل أرض الملعب وترك المدرجات الإيرانية بما تحتويه من لافتات أو هتافات مسيئة..
ـ لا أعتقد أن دوراً ننتظر أن يلعبه الجهاز الإداري للفرق السعودية المشاركة آسيوياً مثلما هو دوره في الإعداد النفسي الجيد عندما تسافر فرقنا لإيران..
ـ على الأجهزة الإدارية إعداد اللاعبين أولاً بشكل جيد ومن ثم التعامل مع مراقب المباراة لتوثيق أي ممارسات قد تحدث ضد الفريق السعودي.. حتى في الاجتماع الفني الذي يسبق المباراة لا بد أن يكون للجهاز الإداري المرافق للفرق السعودية دوراً مؤثراً..
ـ ننتظر أيضاً أن يكون لعناصر الخبرة في صفوف الهلال والأهلي دورها المؤثر في إدارة المباراة فنياً وتوجيه العناصر الأقل خبرة لأن صعوبة المباريات في إيران ليست فنية بقدر ما هي نفسية مع التأكيد على ضرورة احترام المنافس من الناحية الفنية..
ـ كل الأماني بالتوفيق للأهلي والهلال.
ـ يتفوق الهلال والأهلي (فنياً) وبمراحل عديدة على مضيفيهما (بيروزي ونفط طهران الإيرانيين) لكن هذا التفوق لا يعني إغفال أهم جوانب منافسات كرة القدم والمتمثل في احترام المنافس..
ـ إذا لم يحترم الهلال والأهلي منافسيهما فإن التفوق الفني لممثلي الكرة السعودية سيتلاشى ويتحول لمصلحة الايرانيين بينما احترام المنافسين يعني أن الهلال والأهلي قادران على تحقيق نتيجة إيجابية هناك تجعل الأمور أقرب للحسم..
ـ نتفوق (كسعوديين) من الناحية الفنية كثيراً على الفرق الإيرانية إلا أننا لا نجيد لعبة الجوانب النفسية التي كثيراً ما نخسرها أمام هذه الفرق وتحديداً في الملاعب الإيرانية بحكم أنهم (أي الإيرانيين) يجيدون هذه اللعبة تماماً..
ـ المواقف الصعبة التي تحدث للفرق السعودية في ايران نتيجة سوء التعامل المعنوي من قبل أنديتنا تتسبب كثيراً في نتائج تجعل مباريات العودة في السعودية صعبة للغاية على فرقنا..
ـ على أنديتنا (طالما تتفوق فنياً) أن تنجح أيضاً في التعامل المعنوي مع كل الاستفزازات الإيرانية المتوقعة وذلك من خلال تهيئة نفسية للاعبي فرقنا عبر التأكيد على ضرورة التركيز داخل الملعب وتوظيف التفوق الفني لكسب أي ممارسات تحدث خارج المستطيل الأخضر من هتافات أو غيرها أو حتى تلك التي تحدث داخل الملعب من قبل بعض اللاعبين الإيرانيين سواء من خلال المخاشنة أو تعمد الاستفزاز..
ـ التفوق الفني للفرق السعودية لا يمكن وحده أن يحقق الانتصار ما لم يكن مقروناً بتفوق معنوي يجعل من السهل جداً حسم الأمور هناك في إيران..
ـ التفوق المعنوي يتمثل في ثقة اللاعبين في أنفسهم والتركيز داخل أرض الملعب وترك المدرجات الإيرانية بما تحتويه من لافتات أو هتافات مسيئة..
ـ لا أعتقد أن دوراً ننتظر أن يلعبه الجهاز الإداري للفرق السعودية المشاركة آسيوياً مثلما هو دوره في الإعداد النفسي الجيد عندما تسافر فرقنا لإيران..
ـ على الأجهزة الإدارية إعداد اللاعبين أولاً بشكل جيد ومن ثم التعامل مع مراقب المباراة لتوثيق أي ممارسات قد تحدث ضد الفريق السعودي.. حتى في الاجتماع الفني الذي يسبق المباراة لا بد أن يكون للجهاز الإداري المرافق للفرق السعودية دوراً مؤثراً..
ـ ننتظر أيضاً أن يكون لعناصر الخبرة في صفوف الهلال والأهلي دورها المؤثر في إدارة المباراة فنياً وتوجيه العناصر الأقل خبرة لأن صعوبة المباريات في إيران ليست فنية بقدر ما هي نفسية مع التأكيد على ضرورة احترام المنافس من الناحية الفنية..
ـ كل الأماني بالتوفيق للأهلي والهلال.