يسجل للجنة المسابقات حرصها على إقامة الجولتين الأخيرتين من منافسات دوري عبداللطيف جميل في التوقيت ذاته سعياً للعدالة وبحثاً عن تكافؤ الفرص بين الفرق المتواجهة.
ـ لكن هذا الحرص يجب أن يتحلى بالمرونة ويكون تثبيت المواجهات في الأسبوعين الأخيرين وفق جدول ترتيب الفرق في كل موسم؛ إذ ربما يسمح الجدول بتحريك بعض المباريات لتقام في يوم مستقل لمنح جماهير الفرق حضور المباريات وكذلك للمتابعين عبر النقل التلفزيوني مشاهدة أكثر من مباراة عندما تقام في يومين مختلفين.
ـ إقامة المباريات السبع في توقيت واحد قد تتسبب في تشتت المشاهدة التلفزيونية والتنقل بين الملاعب ومن ثم عدم الاستمتاع بالمتابعة.
ـ في حين أن تقسيم المباريات (متى كان جدول الترتيب يسمح بذلك) يمنح فرصة مشاهدة أفضل للمباريات.
ـ اليوم جدول ترتيب فرق الدوري يقول إن الفرق المهددة بالهبوط (رسمياً وحسابياً) هي الفرق الأربعة (الشعلة والعروبة ونجران والرائد)، والفريقان اللذان يتنافسان على اللقب هما النصر والأهلي.
ـ الجميل أن الفرق المهددة بالهبوط ستتواجه مع بعضها في الجولة المقبلة؛ إذ يحل نجران ضيفاً على العروبة ويسافر الرائد للخرج لمواجهة الشعلة، وفي تصوري أن لجنة المسابقات قادرة على إقامة هذين اللقاءين في يوم مستقل (السبت مثلاً)؛ لأن نتيجتيهما تتعلقان ببعضهما.
ـ إقامة المباراتين في يوم مستقل تمنح جمهورهما الحضور والمؤازرة وتمنح غير المنتمين إلى الفرق الأربعة فرصة متابعة سباق وصراع وتنافس مثير من أجل البقاء في هاتين المواجهتين.
ـ أما إقامة المواجهتين يوم الأحد مع بقية مباريات الجولة، فتعني أن الحضور للمباراتين سيكون ضعيفاً والمتابعة الإعلامية والمشاهدة ستكون كذلك متواضعة؛ لأن معظم الأنظار ستتابع مواجهتي النصر والهلال والأهلي والتعاون؛ لأنهما صراع على اللقب.
ـ أتمنى أن تدرس لجنة المسابقات الموضوع وتستأنس برأي الفرق الأربعة إذا لم يكن لديها مانع في إقامة المباراتين في يوم مستقل عن بقية مواجهات الجولة.
ـ وطالما أن الحديث يتعلق بلجنة المسابقات التي نقدر كثيراً جهودها ونعلم حجم معاناتها، فإن من الضروري أن نتحدث عن أهمية الإعلان المبكر عن جدول مسابقات الموسم المقبل لمنح الأندية الوقت الكافي لتجهيز برامج إعدادها.
ـ كما نأمل أن تدرس اللجنة بشكل مكثف ومركّز قضية تأجيل المباريات بسبب سوء الأحوال الجوية، وهو ما تكرر كثيراً هذا الموسم وقد يتكرر مستقبلاً بحكم طبيعة أجواء المملكة.
ـ على لجنة المسابقات وضع آلية واضحة ومعتمدة تحدد كيفية التعامل مع المباريات التي تتدخل الظروف الجوية وتتسبب في تأجيلها.
ـ لكن هذا الحرص يجب أن يتحلى بالمرونة ويكون تثبيت المواجهات في الأسبوعين الأخيرين وفق جدول ترتيب الفرق في كل موسم؛ إذ ربما يسمح الجدول بتحريك بعض المباريات لتقام في يوم مستقل لمنح جماهير الفرق حضور المباريات وكذلك للمتابعين عبر النقل التلفزيوني مشاهدة أكثر من مباراة عندما تقام في يومين مختلفين.
ـ إقامة المباريات السبع في توقيت واحد قد تتسبب في تشتت المشاهدة التلفزيونية والتنقل بين الملاعب ومن ثم عدم الاستمتاع بالمتابعة.
ـ في حين أن تقسيم المباريات (متى كان جدول الترتيب يسمح بذلك) يمنح فرصة مشاهدة أفضل للمباريات.
ـ اليوم جدول ترتيب فرق الدوري يقول إن الفرق المهددة بالهبوط (رسمياً وحسابياً) هي الفرق الأربعة (الشعلة والعروبة ونجران والرائد)، والفريقان اللذان يتنافسان على اللقب هما النصر والأهلي.
ـ الجميل أن الفرق المهددة بالهبوط ستتواجه مع بعضها في الجولة المقبلة؛ إذ يحل نجران ضيفاً على العروبة ويسافر الرائد للخرج لمواجهة الشعلة، وفي تصوري أن لجنة المسابقات قادرة على إقامة هذين اللقاءين في يوم مستقل (السبت مثلاً)؛ لأن نتيجتيهما تتعلقان ببعضهما.
ـ إقامة المباراتين في يوم مستقل تمنح جمهورهما الحضور والمؤازرة وتمنح غير المنتمين إلى الفرق الأربعة فرصة متابعة سباق وصراع وتنافس مثير من أجل البقاء في هاتين المواجهتين.
ـ أما إقامة المواجهتين يوم الأحد مع بقية مباريات الجولة، فتعني أن الحضور للمباراتين سيكون ضعيفاً والمتابعة الإعلامية والمشاهدة ستكون كذلك متواضعة؛ لأن معظم الأنظار ستتابع مواجهتي النصر والهلال والأهلي والتعاون؛ لأنهما صراع على اللقب.
ـ أتمنى أن تدرس لجنة المسابقات الموضوع وتستأنس برأي الفرق الأربعة إذا لم يكن لديها مانع في إقامة المباراتين في يوم مستقل عن بقية مواجهات الجولة.
ـ وطالما أن الحديث يتعلق بلجنة المسابقات التي نقدر كثيراً جهودها ونعلم حجم معاناتها، فإن من الضروري أن نتحدث عن أهمية الإعلان المبكر عن جدول مسابقات الموسم المقبل لمنح الأندية الوقت الكافي لتجهيز برامج إعدادها.
ـ كما نأمل أن تدرس اللجنة بشكل مكثف ومركّز قضية تأجيل المباريات بسبب سوء الأحوال الجوية، وهو ما تكرر كثيراً هذا الموسم وقد يتكرر مستقبلاً بحكم طبيعة أجواء المملكة.
ـ على لجنة المسابقات وضع آلية واضحة ومعتمدة تحدد كيفية التعامل مع المباريات التي تتدخل الظروف الجوية وتتسبب في تأجيلها.