عاد فريقا القادسية والوحدة من جديد لموقعهما الطبيعي كبيرين بين الكبار في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين..
ـ لن أتحدث عن عراقة وتاريخ وبطولات الناديين، فكل رياضي سعودي يعلم جيداً من هما الوحدة والقادسية..
ـ سأتحدث عن القادسية والوحدة من جزئية أخرى هي أيضاً لا تغيب عن بال الكثيرين لكنني أعيد التذكير بها فقط من أجل أن تفهم إدارة القادسية والوحدة أن (البقاء) في دوري المحترفين هو الإنجاز الحقيقي وليس (الصعود) فقط..
ـ الجزئية التي أحب أن أذكر بها الجميع هو أن القادسية والوحدة يعدان كنزين لم ولن ينضبا من المواهب على مستوى الكرة السعودية..
ـ قديماً وقبل أكثر من 3 عقود قدم الفريقان العديد من النجوم للأندية المسماة اليوم (بالكبيرة) وساهم نجوم الوحدة والقادسية بتحقيق الفرق (الكبيرة) للعديد من الإنجازات المحلية والخارجية..
ـ سأذكر أمثلة وليس حصراً هذا بالنسبة للنجوم القدامى.. أحمد نيفاوي وسعود حريري من الوحدة وسعود جاسم من القادسية..
ـ أما في الزمن القريب وبعد دخول الكرة السعودية عالم الاحتراف فقد انتقل من الوحدة والقادسية عدد كبير من اللاعبين بعضهم ما زال يحقق الإنجازات للفرق التي يلعبون لها..
ـ ياسر القحطاني وسعود كريري ومحمد السهلاوي وخالد الغامدي أبرز النجوم الذين رحلوا عن القادسية بينما رحل عن الوحدة أسامة هوساوي وناصر الشمراني وعيسى المحياني وكامل المر وكامل الموسى ومختار فلاته وإبراهيم الزبيدي ومهند عسيري.. هذه مجرد أمثلة وربما هناك آخرون غيرهم..
ـ صحيح أن هذا الاحتراف ومن حق اللاعبين الانتقال والبحث عن مستقبلهم ومن حق الوحدة والقادسية (طوعاً) نتيجة الإغراء المالي أو (كرهاً) نتيجة اللوائح أن يتنازلوا عن نجومهم..
ـ تصوروا لو أن القادسية والوحدة احتفظوا بهؤلاء النجوم مع 4 محترفين أجانب متميزين.. كيف ستكون حالهم وكم من البطولات سيحققها الفريقان..
ـ القادسية والوحدة كنز للمواهب فيما مضى من عقود بل إن الفريقين يضمان حالياً (من خلال مشاهدتي لبعض مباريات دوري الدرجة الأولى) عدداً جيداً من الوجوه الشابة الواعدة التي ستكون قادرة على خدمة الفريقين في دوري جميل بشرط تدعيمهم بمحترفين أجانب متميزين إلى جانب عدد من اللاعبين المحليين ممن يلعبون حالياً لأندية جميل لمنح الواعدين المزيد من الخبرة والدعم..
ـ بقاء القادسية والوحدة يحتاج أولاً لتكاتف كل من ينتمي للناديين وأن يغلب الجميع مصلحة النادي على مصلحته الشخصية وأن يكون هناك دعم مالي سخي (حقيقي) وليس عبر الإعلام فقط..
ـ المحافظة (قدر المستطاع) على أبرز نجوم الفريق مطلب ضروري، وفي حال كان العروض المالية لانتقالهم مغرية جداً فلا بد من توظيف أموال انتقالهم أو بيع عقودهم بالتعاقد مع بدلاء أفضل منهم محليين كانوا أو أجانب..
ـ مبروك لكل قدساوي ووحداوي.. ومبروك للكرة السعودية عودة الكنزين وعودة التاريخ والعراقة.
ـ لن أتحدث عن عراقة وتاريخ وبطولات الناديين، فكل رياضي سعودي يعلم جيداً من هما الوحدة والقادسية..
ـ سأتحدث عن القادسية والوحدة من جزئية أخرى هي أيضاً لا تغيب عن بال الكثيرين لكنني أعيد التذكير بها فقط من أجل أن تفهم إدارة القادسية والوحدة أن (البقاء) في دوري المحترفين هو الإنجاز الحقيقي وليس (الصعود) فقط..
ـ الجزئية التي أحب أن أذكر بها الجميع هو أن القادسية والوحدة يعدان كنزين لم ولن ينضبا من المواهب على مستوى الكرة السعودية..
ـ قديماً وقبل أكثر من 3 عقود قدم الفريقان العديد من النجوم للأندية المسماة اليوم (بالكبيرة) وساهم نجوم الوحدة والقادسية بتحقيق الفرق (الكبيرة) للعديد من الإنجازات المحلية والخارجية..
ـ سأذكر أمثلة وليس حصراً هذا بالنسبة للنجوم القدامى.. أحمد نيفاوي وسعود حريري من الوحدة وسعود جاسم من القادسية..
ـ أما في الزمن القريب وبعد دخول الكرة السعودية عالم الاحتراف فقد انتقل من الوحدة والقادسية عدد كبير من اللاعبين بعضهم ما زال يحقق الإنجازات للفرق التي يلعبون لها..
ـ ياسر القحطاني وسعود كريري ومحمد السهلاوي وخالد الغامدي أبرز النجوم الذين رحلوا عن القادسية بينما رحل عن الوحدة أسامة هوساوي وناصر الشمراني وعيسى المحياني وكامل المر وكامل الموسى ومختار فلاته وإبراهيم الزبيدي ومهند عسيري.. هذه مجرد أمثلة وربما هناك آخرون غيرهم..
ـ صحيح أن هذا الاحتراف ومن حق اللاعبين الانتقال والبحث عن مستقبلهم ومن حق الوحدة والقادسية (طوعاً) نتيجة الإغراء المالي أو (كرهاً) نتيجة اللوائح أن يتنازلوا عن نجومهم..
ـ تصوروا لو أن القادسية والوحدة احتفظوا بهؤلاء النجوم مع 4 محترفين أجانب متميزين.. كيف ستكون حالهم وكم من البطولات سيحققها الفريقان..
ـ القادسية والوحدة كنز للمواهب فيما مضى من عقود بل إن الفريقين يضمان حالياً (من خلال مشاهدتي لبعض مباريات دوري الدرجة الأولى) عدداً جيداً من الوجوه الشابة الواعدة التي ستكون قادرة على خدمة الفريقين في دوري جميل بشرط تدعيمهم بمحترفين أجانب متميزين إلى جانب عدد من اللاعبين المحليين ممن يلعبون حالياً لأندية جميل لمنح الواعدين المزيد من الخبرة والدعم..
ـ بقاء القادسية والوحدة يحتاج أولاً لتكاتف كل من ينتمي للناديين وأن يغلب الجميع مصلحة النادي على مصلحته الشخصية وأن يكون هناك دعم مالي سخي (حقيقي) وليس عبر الإعلام فقط..
ـ المحافظة (قدر المستطاع) على أبرز نجوم الفريق مطلب ضروري، وفي حال كان العروض المالية لانتقالهم مغرية جداً فلا بد من توظيف أموال انتقالهم أو بيع عقودهم بالتعاقد مع بدلاء أفضل منهم محليين كانوا أو أجانب..
ـ مبروك لكل قدساوي ووحداوي.. ومبروك للكرة السعودية عودة الكنزين وعودة التاريخ والعراقة.
