أفرح ناشئو السعودية كل الجماهير السعودية بتحقيقهم بطولة العرب بعد غياب سعودي طال كثيراً عن تحقيق الانجازات خصوصاً في الفئات السنية..
ـ تحقيق البطولات أمر (هام) ومفرح.. لكن (الأهم) والأكثر تحقيقاً للفرح هو مكتسبات ما بعد البطولة وتحديداً في هذه الفئات السنية..
ـ الفئات السنية هي المستقبل والأمل تدرجاً من الناشئين للشباب للأولمبي انتهاءً بالطموح الأكبر وهو المنتخب الأول ولتحقيق هذا الطموح لابد أن يكون العمل جاداً وفي ذات الوقت مشتركاً...
ـ جاداً من قبل القائمين على منتخبات الفئات السنية ومن قبل اللاعبين أنفسهم ومشتركاً بين كل الأطراف (المنتخب ـ النادي ـ اللاعب)..
ـ اللاعب في هذه الفئات السنية يقدم موهبته التي تحتاج للرعاية والصقل مثلما يحتاج لبرامج تغذية وتثقيف تسير به جنباً إلى جنب مع الأمور الفنية.. إدارات المنتخبات السنية لا يمكن أن تحقق كل شيء لهذا اللاعب ما لم يكن هو متجاوباً من خلال اهتمامه بنفسه ومحافظته على موهبته..
ـ الجميل في الفئات السنية أن اللاعب منذ بدايته في سن البراعم يكون له ملف فني وغذائي متكامل يصعد معه باقي الدرجات ومن هنا متى كانت المتابعة حاضرة والتقييم مثالي والرعاية صحيحة كان هذا اللاعب يصعد سناً ومستوى حتى يصل إلى ما يطمح إليه هو وجماهيره والمسؤولون عنه..
ـ تحقيق منتخب الشباب (الرديف) لفضية العرب في المغرب، وتحقيق منتخب الناشئين لبطولة العرب في جدة تأكيد على حجم العمل في المنتخبين وهو ما أدخل الكثير من الفرح وقبل ذلك الأمل بمستقبل زاهر للكرة السعودية..
ـ شكراً صالح خليفة وعمر باخشوين وبقية فريقي العمل الإداري والفني فقد عملتم بصمت وإخلاص وجد حتى قدمتم لنا منتخباً مثالياً صفقنا له طويلاً وشعرنا بأن معظم لاعبي هذا المنتخب سيكونون نواة منتخب أول متميز بعد عقد من الزمان..
ـ نتمنى عندما يصعد هؤلاء اللاعبون لمنتخب الشباب أن يجدوا ذات الاهتمام الذي وجدوه في منتخب الناشئين.. أما صالح خليفة وباخشوين وفريق عملهم فننتظر منهم مرحلة جديدة مع منتخب ناشئين جديد..
ـ التعامل (فنياً وغذائياً وتربوياً) مع درجة الناشئين أصعب بكثير من التعامل مع بقية الفئات السنية لكن الجهازين الإداري والفني لهذا المنتخب كانوا عند حسن الظن وعلى قدر المسؤولية وقدموا لنا منتخباً أفرح الوطن.. فلكم منا كل الشكر على جهودكم.
ـ تحقيق البطولات أمر (هام) ومفرح.. لكن (الأهم) والأكثر تحقيقاً للفرح هو مكتسبات ما بعد البطولة وتحديداً في هذه الفئات السنية..
ـ الفئات السنية هي المستقبل والأمل تدرجاً من الناشئين للشباب للأولمبي انتهاءً بالطموح الأكبر وهو المنتخب الأول ولتحقيق هذا الطموح لابد أن يكون العمل جاداً وفي ذات الوقت مشتركاً...
ـ جاداً من قبل القائمين على منتخبات الفئات السنية ومن قبل اللاعبين أنفسهم ومشتركاً بين كل الأطراف (المنتخب ـ النادي ـ اللاعب)..
ـ اللاعب في هذه الفئات السنية يقدم موهبته التي تحتاج للرعاية والصقل مثلما يحتاج لبرامج تغذية وتثقيف تسير به جنباً إلى جنب مع الأمور الفنية.. إدارات المنتخبات السنية لا يمكن أن تحقق كل شيء لهذا اللاعب ما لم يكن هو متجاوباً من خلال اهتمامه بنفسه ومحافظته على موهبته..
ـ الجميل في الفئات السنية أن اللاعب منذ بدايته في سن البراعم يكون له ملف فني وغذائي متكامل يصعد معه باقي الدرجات ومن هنا متى كانت المتابعة حاضرة والتقييم مثالي والرعاية صحيحة كان هذا اللاعب يصعد سناً ومستوى حتى يصل إلى ما يطمح إليه هو وجماهيره والمسؤولون عنه..
ـ تحقيق منتخب الشباب (الرديف) لفضية العرب في المغرب، وتحقيق منتخب الناشئين لبطولة العرب في جدة تأكيد على حجم العمل في المنتخبين وهو ما أدخل الكثير من الفرح وقبل ذلك الأمل بمستقبل زاهر للكرة السعودية..
ـ شكراً صالح خليفة وعمر باخشوين وبقية فريقي العمل الإداري والفني فقد عملتم بصمت وإخلاص وجد حتى قدمتم لنا منتخباً مثالياً صفقنا له طويلاً وشعرنا بأن معظم لاعبي هذا المنتخب سيكونون نواة منتخب أول متميز بعد عقد من الزمان..
ـ نتمنى عندما يصعد هؤلاء اللاعبون لمنتخب الشباب أن يجدوا ذات الاهتمام الذي وجدوه في منتخب الناشئين.. أما صالح خليفة وباخشوين وفريق عملهم فننتظر منهم مرحلة جديدة مع منتخب ناشئين جديد..
ـ التعامل (فنياً وغذائياً وتربوياً) مع درجة الناشئين أصعب بكثير من التعامل مع بقية الفئات السنية لكن الجهازين الإداري والفني لهذا المنتخب كانوا عند حسن الظن وعلى قدر المسؤولية وقدموا لنا منتخباً أفرح الوطن.. فلكم منا كل الشكر على جهودكم.