تقول الأنباء إن قيمة مبيعات متجر الهلال – موبايلي في أسبوعه الأول بلغت مليون ريال، وهو أمر متوقع في بداية افتتاح المتجر لاندفاع ورغبة الجماهير الهلالية في اقتناء معروضات المتجر.
ـ ولكي تتواصل المبيعات وينجح هذا المشروع الاستثماري لنادي الهلال، على جماهير الهلال أن تقاطع تماماً البضاعة المقلدة المباعة في السوق دون أي حفظ لحقوق نادي الهلال.
ـ لا أشك إطلاقاً في الشعبية الكبيرة لنادي الهلال، لكنني لا أعتقد أن شعبية الهلال (وحدها) هي سبب نجاح الكثير من المشاريع الاستثمارية لهذا النادي الكبير مع خالص احترامي وتقديري لجماهير الهلال.
ـ شعبية الهلال وإنجازاته المتعددة تعد ركيزتين أساسيتين في بحث المستثمرين عن الاستثمار في هذا النادي الذي يعد أرضاً خصبة للاستثمار.
ـ لكنني أرى أن أهم عاملين ساهما في نجاح الاستثمار في نادي الهلال وتحديداً مع الشريك الاستراتيجي هما (التخطيط الجيد) من قبل عضو الشرف الفعال الأمير عبدالله بن مساعد و(الدعم اللا محدود على صعيد منح الصلاحيات) من قبل رئيس مجلس الإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
ـ الأمير عبدالله والأمير عبدالرحمن نجحا في رسم خطة عمل تسير بخطين متوازيين، أولهما فني يتمثل في الاهتمام في الفريق الكروي وتحقيق الإنجازات (يتولى مسؤوليته رئيس مجلس الإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد)، والثاني استثماري يمثله (تخطيطاً وتفاوضاً) الاستثماري المتمكن عضو الشرف الأمير عبدالله بن مساعد.
ـ الهلال (من خلال الشقيقين عبدالله وعبدالرحمن) يسير في هذين الخطين المتوازيين من أجل تحقيق مكتسبات قصيرة الأجل (تتمثل في بطولات الفريق الكروي) وأخرى بعيدة الأجل (تتمثل في الاستثمار مع أو بدون الشريك الاستراتيجي).
ـ هكذا هي حال الهلال اليوم، ومع هذا الفكر الاستثماري فإن المستقبل الهلالي سيكون مشرقاً كما هو حاله اليوم التي تعكس فكراً تخطيطياً يستحق الإشارة والإشادة مثلما هو وجود (مفاوض) يستحق الإشارة والإشادة.
ـ ننتظر من بقية الأندية السعودية ذات السياسة التي يمارسها الهلاليون والمتمثلة في فصل تام بين شؤون الفريق الكروي وبين المجالات الاستثمارية التي تتطلب تخطيطاً وتفاوضاً على أعلى المستويات مع منح صلاحيات مطلقة من قبل مجلس الإدارة لشرفيين يتولون الملفات الاستثمارية.
ـ ولكي تتواصل المبيعات وينجح هذا المشروع الاستثماري لنادي الهلال، على جماهير الهلال أن تقاطع تماماً البضاعة المقلدة المباعة في السوق دون أي حفظ لحقوق نادي الهلال.
ـ لا أشك إطلاقاً في الشعبية الكبيرة لنادي الهلال، لكنني لا أعتقد أن شعبية الهلال (وحدها) هي سبب نجاح الكثير من المشاريع الاستثمارية لهذا النادي الكبير مع خالص احترامي وتقديري لجماهير الهلال.
ـ شعبية الهلال وإنجازاته المتعددة تعد ركيزتين أساسيتين في بحث المستثمرين عن الاستثمار في هذا النادي الذي يعد أرضاً خصبة للاستثمار.
ـ لكنني أرى أن أهم عاملين ساهما في نجاح الاستثمار في نادي الهلال وتحديداً مع الشريك الاستراتيجي هما (التخطيط الجيد) من قبل عضو الشرف الفعال الأمير عبدالله بن مساعد و(الدعم اللا محدود على صعيد منح الصلاحيات) من قبل رئيس مجلس الإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
ـ الأمير عبدالله والأمير عبدالرحمن نجحا في رسم خطة عمل تسير بخطين متوازيين، أولهما فني يتمثل في الاهتمام في الفريق الكروي وتحقيق الإنجازات (يتولى مسؤوليته رئيس مجلس الإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد)، والثاني استثماري يمثله (تخطيطاً وتفاوضاً) الاستثماري المتمكن عضو الشرف الأمير عبدالله بن مساعد.
ـ الهلال (من خلال الشقيقين عبدالله وعبدالرحمن) يسير في هذين الخطين المتوازيين من أجل تحقيق مكتسبات قصيرة الأجل (تتمثل في بطولات الفريق الكروي) وأخرى بعيدة الأجل (تتمثل في الاستثمار مع أو بدون الشريك الاستراتيجي).
ـ هكذا هي حال الهلال اليوم، ومع هذا الفكر الاستثماري فإن المستقبل الهلالي سيكون مشرقاً كما هو حاله اليوم التي تعكس فكراً تخطيطياً يستحق الإشارة والإشادة مثلما هو وجود (مفاوض) يستحق الإشارة والإشادة.
ـ ننتظر من بقية الأندية السعودية ذات السياسة التي يمارسها الهلاليون والمتمثلة في فصل تام بين شؤون الفريق الكروي وبين المجالات الاستثمارية التي تتطلب تخطيطاً وتفاوضاً على أعلى المستويات مع منح صلاحيات مطلقة من قبل مجلس الإدارة لشرفيين يتولون الملفات الاستثمارية.