نجح النصر في تخطي القادسية مستوى ونتيجة لكن على النصراويين ألا يبالغوا في الفرح فلا زال للعمل بقية...
ـ النصر (مجموعة وأفراداً) ظهر بشكل متميز وكانت لمسة المدرب (رغم قصر فترة عمله مع الفريق) واضحة من خلال سرعة نقل الكرة وفتح اللعب على الأطراف...
ـ ما تبقى من مباريات في مسابقة كأس ولي العهد ودوري زين للمحترفين ستكون أفضل فرصة لمدرب النصر (دراغان) للوقوف التام على قدرات لاعبيه وفرض أسلوبه التكتيكي قبل الخوض في المنافسة الأهم وهي دوري أبطال آسيا...
ـ وللإنصاف فلا بد من الإشارة والإشادة بجهود رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي (كحيلان كما تحب أن تناديه جماهير النصر) فقد كان على قدر التحدي وأنهى كافة الالتزامات المالية على ناديه سواء بدعم مباشر منه أو من الشريك الاستراتيجي أو من أعضاء شرف أبرزهم الأمير محمد بن عبدالله...
ـ وإذا كان (كحيلان) قد قام بدور كبير في توفير السيولة المالية فإن عضديه (السلهام والقريني) قاما بدور وجهد كبير على الصعيد الإداري وتهيئة الفريق وكانا وراء إنهاء كافة الأمور الإدارية للفريق النصراوي حتى ظهر بذلك المستوى المشرف أمام القادسية...
ـ أنتقل من النصر وأذهب لجاره الهلال لأتحدث عن الانتقال (الإلكتروني) لبطاقة المحترف المصري أحمد علي حيث كادت (التقنية) تحرم اللاعب من مشاركة الهلال في لقاء الغد أمام الاتحاد...
ـ كلنا نؤيد التقنية المتقدمة كونها تسهل كثيراً من التعاملات اليومية وتقرب المسافات بين دول العالم إلى جانب سريتها ودقتها وكانت خطوة رائعة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عندما أقر نظام انتقال البطاقة الدولية (الكترونياً) لكن ما حدث في قضية بطاقة أحمد علي (والتي ارتبطت بالأحداث المؤسفة في مصر الشقيقة) يجعلنا نلمس أن التقنية مهما كانت إيجابية إلا أن لها سلبيات تخدش جمال الإيجابيات...
ـ على (FIFA) أن يستفيد من حادثة بطاقة أحمد علي ويضع حلولاً بديلة لمثل هذه الحالات... الحياة دروس ومواقف نستفيد منها وهو ما ننتظره من الاتحاد الدولي لكرة القدم خصوصاً أن معظم المحترفين يأتون من دول غير مستقرة سياسياً سواء في أفريقيا (هنا لا أقصد مصر بل القارة بأكملها وتحديداً الدول غير العربية ) أو أمريكا الجنوبية.
ـ النصر (مجموعة وأفراداً) ظهر بشكل متميز وكانت لمسة المدرب (رغم قصر فترة عمله مع الفريق) واضحة من خلال سرعة نقل الكرة وفتح اللعب على الأطراف...
ـ ما تبقى من مباريات في مسابقة كأس ولي العهد ودوري زين للمحترفين ستكون أفضل فرصة لمدرب النصر (دراغان) للوقوف التام على قدرات لاعبيه وفرض أسلوبه التكتيكي قبل الخوض في المنافسة الأهم وهي دوري أبطال آسيا...
ـ وللإنصاف فلا بد من الإشارة والإشادة بجهود رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي (كحيلان كما تحب أن تناديه جماهير النصر) فقد كان على قدر التحدي وأنهى كافة الالتزامات المالية على ناديه سواء بدعم مباشر منه أو من الشريك الاستراتيجي أو من أعضاء شرف أبرزهم الأمير محمد بن عبدالله...
ـ وإذا كان (كحيلان) قد قام بدور كبير في توفير السيولة المالية فإن عضديه (السلهام والقريني) قاما بدور وجهد كبير على الصعيد الإداري وتهيئة الفريق وكانا وراء إنهاء كافة الأمور الإدارية للفريق النصراوي حتى ظهر بذلك المستوى المشرف أمام القادسية...
ـ أنتقل من النصر وأذهب لجاره الهلال لأتحدث عن الانتقال (الإلكتروني) لبطاقة المحترف المصري أحمد علي حيث كادت (التقنية) تحرم اللاعب من مشاركة الهلال في لقاء الغد أمام الاتحاد...
ـ كلنا نؤيد التقنية المتقدمة كونها تسهل كثيراً من التعاملات اليومية وتقرب المسافات بين دول العالم إلى جانب سريتها ودقتها وكانت خطوة رائعة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عندما أقر نظام انتقال البطاقة الدولية (الكترونياً) لكن ما حدث في قضية بطاقة أحمد علي (والتي ارتبطت بالأحداث المؤسفة في مصر الشقيقة) يجعلنا نلمس أن التقنية مهما كانت إيجابية إلا أن لها سلبيات تخدش جمال الإيجابيات...
ـ على (FIFA) أن يستفيد من حادثة بطاقة أحمد علي ويضع حلولاً بديلة لمثل هذه الحالات... الحياة دروس ومواقف نستفيد منها وهو ما ننتظره من الاتحاد الدولي لكرة القدم خصوصاً أن معظم المحترفين يأتون من دول غير مستقرة سياسياً سواء في أفريقيا (هنا لا أقصد مصر بل القارة بأكملها وتحديداً الدول غير العربية ) أو أمريكا الجنوبية.